شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن نحن الأكثر ديمقراطية في العالم بالدليل القاطع!، نحن الأكثر ديمقراطية في العالم بالدليل القاطع! د. فيصل_القاسم للأسف الشديد يخلط الكثيرون في .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نحن الأكثر ديمقراطية في العالم بالدليل القاطع!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نحن الأكثر ديمقراطية في العالم بالدليل القاطع!

نحن الأكثر #ديمقراطية في #العالم بالدليل القاطع!

د. #فيصل_القاسم

للأسف الشديد يخلط الكثيرون في بلادنا بين #الديمقراطية والفلتان، وغالباً ما يفهمون الديمقراطية على أنها صنو الحرية الفالتة من عقالها، وهذا يعني أن البلدان الديمقراطية حسب هذا الفهم القاصر تتمتع بقدر أكبر من الحرية من البلدان غير الديمقراطية أو #الديكتاتورية كالدول العربية وغيرها من بلدان #العالم_الثالث. وهذا كما سنرى لاحقاً غير صحيح بالمطلق. ولو طبقنا هذا التقييم المضحك للديمقراطية على بلادنا لاستنتجنا أن العكس صحيح، وأن #العالم_العربي هو الأكثر ديمقراطية في العالم أجمع، وأن البلدان المصنفة ديمقراطياً كالدول الغربية، تحتاج لعقود وعقود كي تلحق بنا في المجال الديمقراطي، حسب النظرة والتجربة العربية للديمقراطية.يغيب عن بال البعض أن الديمقراطية هي أكثر نظام عبر التاريخ مكبل بالقوانين والتشريعات ويعتمد على تطبيق القانون والدساتير والعمل والالتزام بها حرفياً. لا عجب إذاً أن أحدهم وصف النظام الديمقراطي بأن له أسناناً حادة جداً. وبالتالي ليس صحيحاً أن الديمقراطية نظام حر والديكتاتورية نظام صارم. قد يكون العكس صحيحاً في أحيان كثيرة. ولو نظرنا إلى الحياة في العالم العربي مثلاً وبقية البلدان المتخلفة لوجدنا أنها الأكثر تسامحاً ومرونة وتسيباً وميوعة وفلتاناً سياسياً واجتماعياً واقتصادياً. لماذا؟ لأنها تدوس القوانين بأرجلها، ويساعدها في ذلك أنظمة عبثية لا يهمها من السلطة سوى القمع والنهب والسلب للحفاظ على مصالحها الضيقة، وبالتالي لا مانع لديها أبداً لو انهار المجتمع وساد الغش والنصب والاحتيال والسرقة والتسيب والإهمال و #الفساد والإفساد في كل مجالات الحياة كما هو حاصل في العديد من دولنا الفاشلة. لا تنسوا أن القمع الذي تمارسه الأنظمة الديكتاتورية في بلادنا ليس من أجل حماية القانون والدستور ومصالح الشعب والمجتمع مطلقاً، بل تمارس القمع والقهر للحفاظ على أنظمتها ومصالحها الخاصة، لأنها في واقع الأمر تعتبر البلدان التي تحكمها عبارة عن مزارع خاصة، وليست دولاً، لهذا فهي تشجع الناس على انتهاك كل القوانين التي لا تؤثر على قبضة السلطة الحاكمة. وقد كان الكاتب السوري الراحل محمد الماغوط على حق عندما قال إن الدستور أكله الحمار، أي أن لا دستور ولا قوانين في الغابات العربية التي يسمونها جمهوريات وغير جمهوريات. ومن المعلوم أن لا أحد يتحدث عن الدستور في بلادنا أو يعيره أي اهتمام إلا عندما يريد هذا الحاكم أن يعدله لتمديد فترة حكمه أو لتمرير بعض الصفقات المشبوهة أو لتزكية حكام لا يمكن للدستور أن يسمح لهم أصلاً بالوصول إلى السلطة. وحتى شعوبنا لا تعرف أي شيء عن دساتيرها ولم تقرأها، وهي تذهب إلى صناديق الاقتراع للتصويت على هذا الدستور أو ذاك دون أن تعرف محتواه، لأن الحياة بكل جوانبها السياسية والاجتماعية والاقتصادية تسير أصلاً بعيداً عن القوانين والدساتير. وبهذا المعنى، فإن بلادنا بالمفهوم العربي للديمقراطية هي الأكثر «ديمقراطية» في العالم، وتتفوق على الشرق والغرب في التسيب والحرية الفالتة من عقالها.

يخلط الكثيرون في بلادنا بين الديمقراطية والفلتان، وغالباً ما يفهمون الديمقراطية على أنها صنو الحرية الفالتة من عقالها، وهذا يعني أن البلدان الديمقراطية حسب هذا الفهم القاصر تتمتع بقدر أكبر من الحرية من البلدان غير الديمقراطية

ولو عاينت الحريات التي يمارسها العربي في بلاده بالقيود والضوابط التي يخضع لها الأوروبي في بلاده الديمقراطية، لوجدت أن العربي ينعم بأعلى درجات الديمقراطية «ا

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نحن الأكثر ديمقراطية في العالم بالدليل القاطع! وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی بلادنا

إقرأ أيضاً:

سلالة جديدة من جدري القرود تثير القلق في هذه الدول

منذ خريف عام 2023 وحتى أغسطس 2024 أصيب نحو 23 ألف من سكان جمهورية الكونغو الديمقراطية بفيروس ينتمي إلى فئة " clade Ib "، وهو أعلى بكثير من التقديرات الرسمية.

وخلص علماء الأوبئة من بريطانيا واليابان وسنغافورة والولايات المتحدة الأمريكية إلى أن سلالة جديدة من فيروس جدري القردة تم التعرف عليها في خريف عام 2023 في جمهورية الكونغو الديمقراطية، لم تتسلل مؤخرا إلى السويد وتايلاند فحسب، بل وإلى دول أخرى بعيدة عن إفريقيا، ونشرت نتائج الدراسة التي أجراها الخبراء في مكتبة medRxiv الإلكترونية.

وجاء في الدراسة:" أظهرت حساباتنا أن السويد وتايلاند ليستا الدولتين الأكثر احتمالية لدخول هذا العامل الممرض من جمهورية الكونغو الديمقراطية أو الدول الإفريقية الأخرى عن طريق المسارات السياحية. ويشير ذلك إلى أن سلالة الفيروس كان من الممكن أن تدخل إلى عدد أكبر بكثير من البلدان التي لم يتم تحديدها بعد".

وتوصلت إلى هذا الاستنتاج مجموعة من علماء الأوبئة بقيادة أكيرا إندو الأستاذ المشارك في جامعة سنغافورة الوطنية، وذلك عند وضع نموذج لانتشار سلالة جديدة من فيروس جدري القردة الذي ينتمي إلى ما يسمى بـ "clade Ib". وتم التعرف على هذا الشكل شديد العدوى من فيروس MPXV لأول مرة في سبتمبر 2023 في مقاطعة جنوب كيفو في الجزء الشرقي من جمهورية الكونغو الديمقراطية.

وفي وقت لاحق تم تسجيل حالات الإصابة بهذا النوع من العامل الممرض في مناطق أخرى من جمهورية الكونغو الديمقراطية، وكذلك في البلدان الإفريقية المجاورة، وفي نهاية أغسطس سجل الأطباء تسلل هذا النوع من العامل الممرض إلى السويد وتايلاند. وقد أدى ذلك إلى إجراء تحليل مفصل لكيفية انتشار هذا النوع من فيروس MPXV عبر إفريقيا وطرق التسلل إلى البلدان خارج حدودها، مع الأخذ في الاعتبار الطرق السياحية وكثرة اتصالات سكان جمهورية الكونغو الديمقراطية مع مواطني البلدان الأخرى.

وأظهرت الحسابات التي أجراها الباحثون أنه منذ خريف عام 2023، أصيب حوالي 23 ألف شخص من سكان جمهورية الكونغو الديمقراطية بفيروس "clade Ib" بحلول مطلع أغسطس 2024، وهو أعلى بكثير من التقديرات الرسمية (حوالي 14 ألف شخص). وفي الوقت نفسه وجد الخبراء أن عدد الاتصالات المحتملة مع حاملي الشكل الجديد للفيروس في السويد وتايلاند كان أدنى مما هو عليه في 30 بلدا، بما في ذلك البيرو وإيران وإستونيا ونيبال والعراق وبعض الدول الأخرى في أوراسيا وأمريكا.

وتشير نتائج الحسابات هذه، وفقا لعلماء الأوبئة، إلى أن شكلا جديدا من فيروس MPXV لم يتسلل إلى السويد وتايلاند، فحسب بل وإلى بلدان أخرى في العالم. ويتوقع العلماء أن هذه الحالات لم يتم تحديدها بعد لأنه من الصعب التمييز بين الفيروسات من "clade Ib" ومتغيرات جدري القردة المنتشرة عالميا باستخدام أنظمة الاختبار الحالية. وخلص العلماء إلى أن الاختبارات اللاحقة لعينات الفيروس التي تم جمعها ستساعد في تأكيد هذه الفرضية.

مقالات مشابهة

  • سلالة جديدة من جدري القرود تثير القلق في هذه الدول
  • لماذا تعد الإمارات الوجهة الأكثر جذباً للمواهب في العالم؟
  • الخارجية : إن الجمهورية العربية السورية، التي عانت على مدى ال ۱۳ سنة الماضية، من حرب كونية هدفت لتدمير دولتها وكسر إرادة شعبها بذريعة ادعاء الغرب الكاذب بحماية الديمقراطية وتعزيزها من خلال ممارساته الإرهابية المماثلة لتلك التي مارسها الصندوق الوطني للديمق
  • إدراج 60 باحثا بجامعة المنصورة في قائمة ستانفورد للعلماء الأكثر تأثيرًا
  • 60 عالمًا من جامعة المنصورة في قائمة « ستانفورد» لأفضل 2% من علماء العالم الأكثر تأثيرًا
  • للعام الخامس على التوالي.. «عاطف الطاهر» ابن محافظة قنا ضمن أفضل علماء العالم في الفيزياء النووية الأكثر تأثيرًا
  • تراجع الديمقراطية للعام الثامن على التوالي في جميع أنحاء العالم وفقاً لبحث
  • التمويل المناخي وتخزين الطاقة.. الإعلان عن أهداف "كوب29"
  • المطار الأكثر هدوءا في العالم يستقبل 7 ركاب يوميا.. لسبب غريب
  • بعد 21 عاماً من التغيير.. تحديات وتعقيدات تهدد ديمقراطية العراق