كرامي هنأ بالفطر واعتذر عن عدم استقبال المهنئين: فرحة العيد مضمخة بالمرارات
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
هنأ رئيس تيار "الكرامة" النائب فيصل كرامي اللبنانيين عموماً والمسلمين خصوصا بحلول عبد الفطر المبارك، سائلا "المولى عز وجل ان يتقبل الصيام والقيام وان يعيد شهر رمضان على الامتين العربية والاسلامية بالخير والطمأنينة والسلام".
وكتب عبر منصة "اكس": "كيف لنا أن نستقبل العيد بما عهدناهُ دائماً من فرحٍ وبهجة، فرحة العيد مضمخة بالمرارات والآلام والغُصص، ونحنُ نرى ما يتعرضُ له الأهلُ في غزة وفي كل فلسطين المحتلة، وكيف لنا أن نسترق هذه الفرحة أيضاً ونحنُ نعيشُ أياماً صعبة في لبنان بسبب العدوان الإسرائيلي المتواصل على جنوبِنا وعلى حدودِنا الجنوبية، والأنكى من ذلك شاء القدرُ أن نستقبلَ أيضاً العيد في ظل همروجةٍ فتنويةٍ مقيتةٍ تُهددُ ما بقيَ من لبنان إن كان قد بقَي شيء".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عندما تسلّط هدية العيد الضوء على مشاكل السمنة.. من دون قصد!
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في حين تحتل أحدث معدات وأدوات التمرين رأس قائمة الهدايا لمناسبة الأعياد، لكن هذا لا يعني أن زوجًا جديدًا من أحذية الجري، أو عضوية في صالة للألعاب الرياضية، وقعها مضمون على من تحب.
فبرأي ليزلي شيلينغ، اختصاصية التغذية المسجّلة في لاس فيغاس واختصاصية التغذية الرياضية والتعافي من اضطرابات الأكل، "لا تشترِ أبدًا هدية متّصلة باللياقة البدنية أو التغذية لشخص ما، لأنّ هذا النوع من الهدايا يرتبط دومًا بثقافة النظام الغذائي، سواء كنت على دراية بذلك أم لا".
وأضافت شيلينغ أنه حتى عندما يتم تقديمها بحبّ ونوايا جيدة، فإن هذا النوع من الهدايا قد يكون له دلالات مثل "تحتاج إلى التغيير نوعًا ما"، وهذا الأمر يكون ضارًا جدًا بالعادة لمتلقي الهدية.