باسيل خلال عشاء هيئة قضاء الشوف: اتحمّل مسؤولية التنازل عن الإسم مقابل أخذ مكسبين للمسيحيين ولكل اللبنانيين
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن باسيل خلال عشاء هيئة قضاء الشوف اتحمّل مسؤولية التنازل عن الإسم مقابل أخذ مكسبين للمسيحيين ولكل اللبنانيين، ولفت إلى أنّه بقلب مفتوح وبمحبة كبيرة أقول لكل أهل الشوف، دروز موحّدين ومسيحيين ومسلمين، أنّه معًا سنبقى أقوى من كل مشروع يريد تقسيمنا ، موضحًا .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات باسيل خلال عشاء هيئة قضاء الشوف: اتحمّل مسؤولية التنازل عن الإسم مقابل أخذ مكسبين للمسيحيين ولكل اللبنانيين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ولفت إلى أنّه "بقلب مفتوح وبمحبة كبيرة أقول لكل أهل الشوف، دروز موحّدين ومسيحيين ومسلمين، أنّه معًا سنبقى أقوى من كل مشروع يريد تقسيمنا"، موضحًا "أننا كلبنانيين قد أخطأنا في حق بعضنا، نتعلّم من أخطائنا ونتطلع لمستقبل شعبنا وبلادنا، ويد بيد نعمّر الشوف ونثبّت أهلها بأرضهم ويعيشون مع بعضهم بإحترام وكرامة وتعود الشوف منارة عزّ وإزدهار".وشدد باسيل على أنّ "عدوّنا اسمه الغريزة الطائفية والفقر والهجرة وتوطين شعب وتغيير هوية لبنان بتهجير شعبه واستبداله بشعب ثان وإسرائيل الطامعة بأرضنا وثرواتنا".وأشار إلى أنّ "دفاعنا المشترك هو دفاع عن لبنان الكيان، عن وحدة الأرض والشعب، عن الميثاق الوطني والحياة المشتركة عن حريّتنا وسيادتنا على ارضنا، وقرارنا الحر النابع من شراكة حقيقية وحق كل لبنانية ولبناني بالحياة الكريمة".وأكّد "أننا في التيار الوطني الحر كنّا أول المعارضين للطائف لأننا اعتبرناه مفروض على اللبنانيين. ومن لحظة عودتنا للحياة السياسية سنة 2005 اعترفنا بالطائف كدستور وعملنا على تطبيقه السليم خاصة بعهد ميشال عون ونحن نطمح لتطويره"...ولفت إلى أنّ "لا مشروع للتيار الوطني الحر منطلقه من خارج وثيقة الوفاق الوطني التي نعتبرها المنطلق والأساس ولكنها بحاجة أن نقوم بمراجعتها وتصويب الشوائب".وأشار إلى أنّ "الأولوية اليوم هي لإعادة تكوين السلطة إنطلاقًا من انتخاب رئيس جمهورية، ولكن لا يمكننا أن نتجاهل ضرورة تطوير النظام كأحد أهم أولويات العهد المقبل"، مؤكدًا الاستعداد للبحث في "كل ما يبدّد هواجس أي جانب لبناني ويعزّز الحياة المشتركة ويمنع أي هيمنة من أي نوع ومن أي جهة على أي جهة".وصرّح باسيل بأنّ "رئاسة الجمهورية هي بداية الزامية للحل ولكنّها ليست الحل لوحدها. وبرنامج العهد أهم من اسم الرئيس، ولكن اسم الرئيس يؤشّر إذا كان تفكيرًا جديًا بالحلّ، وبنظام متطوّر وبخروج من المنظومة السابقة وبمستقبل واعد ومختلف".واعتبر أنّ "اسم الرئيس وشخصيته لا يجب أنّ ينفصلوا عن المشروع الذي يحمله وما ستحوله الحكومة بالإنسجام مع الرئيس لبرنامج حكم وبتعاون من المجلس النيابي".ولفت إلى أنّه "على قدر ارتياحنا أنّ هذه المقاربة تبنّتها المجموعة الخماسية التي اجتمعت بالدوحة، على قدر ما نطالب انّها تتحول لخيار لبناني ولا نقوم بتضييع أي دقيقة ونتمكن قبل أيلول أن تفق على برنامج وإسم"، معلنًا "أننا لن نقبل أن يفر
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل باسيل خلال عشاء هيئة قضاء الشوف: اتحمّل مسؤولية التنازل عن الإسم مقابل أخذ مكسبين للمسيحيين ولكل اللبنانيين وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الوطنی الحر
إقرأ أيضاً:
أبو النصر: قرار الرئيس بالعفو عن 54 من أبناء سيناء يعزز وحدة الصف الوطني
أشاد النائب أشرف أبو النصر، عضو مجلس الشيوخ ، بالقرار الجمهوري الذي أصدره الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعفو عن 54 من المحكوم عليهم من أبناء سيناء، مؤكدا أن القرار يحمل خطوة استراتيجية تحمل أبعادا إنسانية ووطنية ستعيد تشكيل المشهد التنموي والمجتمعي في سيناء.
وأكد عضو مجلس الشيوخ، في بيان له، أن هذا القرار يمثل نموذجا للقيادة الحكيمة التي تجمع بين الحزم في حماية الأمن القومي والرحمة في التعامل مع أبناء الوطن، مؤكدا أن الرئيس السيسي بهذا العفو يؤكد أن الدولة المصرية تُثمّن تضحيات أبناء سيناء، وتفتح أبوابا جديدة للمصالحة والتنمية
وأضاف أشرف أبو النصر أن هذا العفو يعكس فلسفة القيادة السياسية التي تدرك خصوصية سيناء كموقع جغرافي واستراتيجي، وأهمية دعم أبنائها الذين تحملوا أعباء جسيمة في مواجهة الإرهاب، كما أن القرار يأتي كخطوة متقدمة في إطار إعادة بناء جسور الثقة بين الدولة وأبناء سيناء، الذين كانوا شركاء رئيسيين في الحرب على الإرهاب.
ونوه أن هذا العفو يُبرز الوجه الإنساني للدولة المصرية، كما أن القيادة السياسية تولي أهمية كبرى للبعد الاجتماعي والإنساني في جميع قراراتها، قائلا:«هذه الخطوة تفتح الباب أمام مرحلة جديدة من تعزيز التلاحم الوطني، وتوفير البيئة المناسبة لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة في سيناء، التي تُعد رمزًا للصمود والتضحية».
وأشار إلى أن قرار العفو يتماشى مع رؤية الرئيس في بناء دولة حديثة تقوم على سيادة القانون، وفي نفس الوقت تستوعب الجميع وتحتضن أبناءها، كما أن هذا العفو يحمل رسالة أمل لجميع المصريين، بأن الوطن يسع الجميع، وأن كل من يشارك في بناء المستقبل له مكانة محفوظة في قلب الدولة المصرية