سلسلة «ريلمي 11 برو»: تحفة تكنولوجية مذهلة تستعرض كاميرا محترفة في الأول من أغسطس
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن سلسلة ريلمي 11 برو تحفة تكنولوجية مذهلة تستعرض كاميرا محترفة في الأول من أغسطس، تستعد سلسلة ريلمي 11 برو لإحداث ثورة في عالم الهواتف الذكية، حيث تتميز بمزايا متقدمة وتصميم أنيق. تتبنى هذه السلسلة مبادرة لا قفزة، لا .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سلسلة «ريلمي 11 برو»: تحفة تكنولوجية مذهلة تستعرض كاميرا محترفة في الأول من أغسطس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تستعد سلسلة «ريلمي 11 برو» لإحداث ثورة في عالم الهواتف الذكية، حيث تتميز بمزايا متقدمة وتصميم أنيق. تتبنى هذه السلسلة مبادرة «لا قفزة، لا إطلاق»، وتطرح الهاتف «ريلمي 11 برو+»، الذي يتمتع بكاميرا رائدة بدقة 200 ميجابكسل وتقنية زووم 4X OIS الأولى من نوعها في العالم. كما تتمتع هذه الهواتف بذاكرة هائلة تصل إلى 12 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي (RAM) و512 جيجابايت من ذاكرة التخزين الداخلية (ROM)، مما يضمن تجربة تصوير استثنائية للمستخدمين ويلبي احتياجات محبي الهواتف الفاخرة.
بفضل أدائها الاستثنائي، تعدّ سلسلة «ريلمي 11 برو» حقًا تحفة تكنولوجية تجمع بين التقنية الرائدة والتصميم الأنيق، ملبيةً بذلك تطلعات محبي الهواتف الذكية الذين يبحثون عن التميز والابتكار.
تصميم فاخر بالتعاون مع مصممي جوتشي السابقين:
من بين أهم ميزات سلسلة «ريلمي 11 برو» هو التصميم الاستثنائي الذي تم تطويره بالتعاون مع realme Design Studio والمصمم السابق لدار الأزياء جوتشي، ماتيو مينوتو. مستوحى من جمال مدينة ميلانو الحضرية، يتميز تصميم سلسلة «ريلمي 11 برو» بلمسة عصرية وحرفية فاخرة. يجسد التصميم روعة اللحظة المثالية - مثل الشمس المشرقة في وحدة العدسة الدائرية، والخط الأصفر الذي يرمز إلى الطريق الممتد إلى أفق بعيد، ولون بيج أنيق يجسد غروب الشمس على مباني المدينة. ويضيف النسيج المنسوج ثلاثي الأبعاد، الذي يشبه الطريق، رونقًا وأناقة للتصميم العام. وتزداد فخامة ومتانة سلسلة «ريلمي 11 برو» بفضل استخدام جلد نباتي فاخر، وهو مادة ناعمة ومقاومة للبقع. وتبرز الخيوط المنسوجة ثلاثية الأبعاد المصنوعة يدويًا تأثير الجلد النباتي بشكل مدهش وواقعي، مما يمنحها مظهرًا مميزًا ومواكبًا للاتجاهات.
دمج الفخامة والابتكار:
تتفوق سلسلة «ريلمي 11 برو» ليس فقط في التصميم، بل أيضًا في الأداء. مع شاشة منحنية بتردد 2160 هرتز، تعتبر الشاشة OLED بحجم 6.7 بوصة أكثر شاشات الهواتف الذكية إثارة للدهشة. يضمن معدل التحديث البالغ 120 هرتز وتشكيلة الألوان الواسعة بنسبة 100٪ P3 الحصول على صور مذهلة وواقعية لجميع محتوياتك. بالإضافة إلى ذلك، توفر ميزات الحماية البصرية عالية المستوى للهاتف تجربة استخدام مريحة لفترات طويلة.
قدرات استثنائية للكاميرا:
يتميز «ريلمي 11 برو+» بكونه أول هاتف ذكي يقدم
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سلسلة «ريلمي 11 برو»: تحفة تكنولوجية مذهلة تستعرض كاميرا محترفة في الأول من أغسطس وتم نقلها من صحيفة عكاظ نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الهواتف الذکیة
إقرأ أيضاً:
بـ 57 تحفة نادرة.. الكويت تُشارك بمؤتمر الفن الإسلامي بالظهران بمعرض «في مديح الفنان الحِرفي»
يُشارك المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، ممثلاً في دار الآثار الإسلامية، بمؤتمر الفن الإسلامي الذي يستضيفه مركز "إثراء" بمدينة الظهران في المملكة العربية السعودية، خلال الفترة من 24 وحتى 26 من شهر نوفمبر الجاري، و مركز الملك عبد العزيز الثقافى العالمى (إثراء) بالشراكة مع جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد.
المؤتمر الذي يقام في نسخته الثانية برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف آل سعود أمير المنطقة الشرقية، يُصاحبه معرض يحمل عنوان "في مديح الفنان الحِرفي"، الذي يعاين التاريخ الفني والتأثير العميق للفنون والحرف التقليدية في العالم الإسلامي.
ورحبت الشيخة الدكتورة العنود الصباح، الأمين العام المساعد لقطاع الآثار الإسلامية، بمشاركة دار الآثار الاسلامية تحت مظلة المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في مؤتمر الفن الإسلامي ومعرض "في مديح الفنان الحرفي".
وقالت بأن هذه أول مشاركة لدار الآثار الإسلامية مع مركز إثراء، وهي مشاركة تهدف لتسليط الضوء على أهمية الفن الإسلامي وعلاقته بالهوية الخليجية، ودعمه للثقافة والفنون الإسلامية.
وأشارت الشيخة الدكتورة العنود الصباح، إلى أن مشاركة دار الآثار الإسلامية ممثلة بمجموعة الصباح الآثارية، هي الأهم من حيث التنوع تاريخيا و جغرافيا والاكثر عدداًمن حيث المشاركة حيث تضم57قطة نادرة تجسد دقة و جمال العمل الحرفي للمقتنيات المختارة، والتي من أبرزها: مخطوطة القرآن الكريم: المكتوبة بالخط العربي الأقدم المائل من مكة أو المدينة المنورة، وتعود للقرن الثاني الهجري/ للقرن الثامن الميلادي. و محراب من حجر منحوت- شبيه بالموجود في القلعة الأموية في عمان الاردن - ويعود للقرن الثامن الميلادي. ولفافة للتمرين على الخط العربي، وجلدة كتاب وغير ذلك من القطع النادرة.
وبيّنت الشيخة الدكتورة العنود الصباح، أن تعاون المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب من خلال دار الآثار الإسلامية مع المراكز الثقافية الخليجية يهدف لتبادل الخبرات والتواصل من أجل دعم القطاع الأثري والثقافي بالبلاد، والمساهمة بشكل مباشر في تكريس الجهود لتحقيق روية 2035المعنية بدعم الثقافة و الآثار والسياحة وخلق نمط سياحي جديد يتمثل في قطاع السياحة الثقافية كسياحة نوعية على أرض دولة الكويت.
ومن جانبه، قال يوسف الجمعان، مدير إدارة الإتصال والإعلام بالمجلس الوطني، وعضو الوفد الكويتي المشارك بمؤتمر "الفن الإسلامي"، ومعرض "في مديح الفنان الحِرفي"، إن المشاركة الكويتية تأتي في إطار حرص المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، على تعزيز التعاون الثقافي مع الأشقاء في بلدان دول مجلس التعاون الخليجي، والمشاركة في الفعاليات الثقافية العربية والدولية، والتعريف بالثقافة الكويتية، والإضاءة على تراث البلاد وفنونها وعمارتها وآثارها.
واشاد الجمعان، بالتعاون الوثيق والمثمر بين بلاده والمملكة العربية السعودية الشقيقة على مختلف الأصعدة، وفي قلب ذلك التعاون في قطاع الثقافة والفنون والآثار.
يذكر أن (مؤتمر الفن الإسلامي 2024 ) يأتي بالاتساق مع أهداف المؤتمر فى توثيق الأعمال الحرفية والتعامل مع الفن الإسلامي باعتباره فن تقليدي حى من خلال ربطه بالحرفيين وورش عملهم للمساعدة في تعميق فهم منتجاتهم التاريخية، والحفاظ على حيوية المهارات الحرفية التقليدية من خلال التعرف على الاتجاهات والمنهجيات الجديدة في ممارسة الفن الإسلامي المعاصر. بالإضافة إلى التدريب وتوفير فرص العمل ومساعدة الحرفيين على إيجاد أسواق جديدة تواكب التحديات العالمية الراهنة.