سفير الاحتلال بالأمم المتحدة: الدعم الدولي لتل أبيب يضعف
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
قال سفير الاحتلال بالأمم المتحدة جلعاد أردان، إن الدعم الدولي لتل أبيب يضعف، مضيفًا أن مواقف معظم الدول ترتبط بمصالحها الداخلية.
وكان أردان قد هدد بإغلاق مقر الأمم المتحدة بالقدس وطرد مسؤوليها إذا لم يفعّل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش المادة 99 من ميثاق المنظمة لصالح الاحتلال.
وقال أردان وقتها: "علينا إغلاق مقر الأمم المتحدة بالقدس وطرد مسؤوليها إذا لم تفعل المادة 99 لصالحنا، لإطلاق سراح الأسرى المحتجزين في غزة، وطرح المزاعم المتعلقة بارتكاب المقاومة الفلسطينية جرائم جنسية للنقاش في مجلس الأمن".
يذكر أن صحيفة "واشنطن بوست" كانت قد نشرت مقالا لكبيرة مراسلي الصحيفة لشؤون الأمن القومي كارين دى يونغ، أكدت خلاله أن الدعم الدولي الذي حظي به الاحتلال في بداية الحرب على غزة في السابع من تشرين الأول أكتوبر، تحوّل إلى غضب واتهام دولة الاحتلال بارتكاب جرائم حرب.
وأضافت كاتبة المقال أن كثيرين يرون أن دعم الولايات المتحدة للحملة العسكرية للاحتلال فضح الإدارة الأمريكية أخلاقيا، حيث ظهرت متواطئة في الدمار والموت الذي طال قطاع غزة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية جلعاد أردان الدعم الدولي تل أبيب جلعاد أردان الدعم الدولي سفير الاحتلال بالامم المتحدة المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
"المنظمات الأهلية": إصدار "الجنائية الدولية" مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت خطوة صحيحة لتطبيق القانون الدولي
صفا
رحبت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، مساء الخميس، بقرار المحكمة الجنائية الدولية وإصدارها مذكرتي اعتقال بحق رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير جيشه السابق يوآف غالانت باعتبارهما مجرمي حرب.
وقالت شبكة المنظمات، في تصريح وصل وكالة "صفا"، إن الحكم رغم تأخر صدوره فإنه خطوة صحيحة في تطبيق القانون الدولي.
وأشارت إلى أن قادة الاحتلال وجنوده ما زالوا يقترفون، بصور مختلفة، العديد من الجرائم مكتملة الأركان في فلسطين.
ورأت الشبكة ضرورة توفير الحماية الكاملة للمحكمة الجنائية الدولية وحماية تنفيذ قراراتها والالتزام بها من الدول المنضمة وغير المنضمة إليها كافة، والعمل على التنفيذ الفعلي لقرار الاعتقال كونه يمثل حماية للقانون الدولي.
ودعت الدول التي ما زالت تورد الأسلحة إلى الكيان الإسرائيلي وقف ذلك؛ كونه يجعلها متواطئة وشريكة في جرائم الحرب والإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين.
وشددت على ضرورة اعتقال ومحاكمة الضباط والجنود الإسرائيليين كافة الذين يمرون عبر هذه الدول؛ لتورطهم بجرائم الحرب، بما فيهم الجنود مزدوجي الجنسية.
وطالبت شبكة المنظمات الأهلية بتعليق اتفاقية الشراكة الأوروبية الإسرائيلية بسبب ارتكاب حكومة الاحتلال جرائم حرب.