البيوضي: ما يحدث في ليبيا مع المواطن أسوأ سيناريوهات الإذلال والقهر
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
الوطن|متابعات
عبر المرشح الرئاسي سلمان البيوضي عبر صفحته على موقع فيسبوك ، عن استيائه من الأوضاع الراهنة في ليبيا، واصفاً اياها بأنها أحد أسوأ سيناريوهات الإذلال والقهر، وأشار البيوضي إلى أن الخروج للشوارع يعد الخيار الوحيد للمواطنين لمواجهة الفاسدين والخونة والعملاء.
ويؤكد البيوضي على أنه في هذه الظروف، يعتبر “الموت بشرف” أفضل من الحياة بذلة، تعبيراً عن حجم اليأس والانكسار الذي يعاني منه الكثير من الليبيين في مواجهة التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تعصف بالبلاد.
الوسوم#الأوضاع الراهنة الفاسدين المرشح الرئاسي فيسبوك ليبيا
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الأوضاع الراهنة الفاسدين المرشح الرئاسي فيسبوك ليبيا
إقرأ أيضاً:
نائب: المليارات التي خصصت إلى أمانة بغداد لمعالجة مياه الأمطار ذهبت إلى جيوب الفاسدين
آخر تحديث: 9 مارس 2025 - 2:24 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- انتقد النائب زهير الفتلاوي، اليوم الاحد، إخفاق أمانة بغداد وأمانات المحافظات في إدارة ملف تصريف مياه الامطار، مشيراً إلى عيوب الشركات المنفذة للمشاريع وعدم صيانة شبكات المجاري على مدار السنة.وأكد الفتلاوي في تصريح صحفي، أن “المشاريع الضخمة التي تم تنفيذها بتكلفة مليارات الدنانير، بما في ذلك مشاريع المجاري التي وصلت تكلفتها إلى 60 مليار دينار في بعض المحافظات، لم تحقق الهدف المرجو منها”.وأضاف: “اليوم لا نرى فائدة من هذه المشاريع، حيث أن شبكات الصرف الصحي لم تكن قادرة على استيعاب مياه الأمطار، مما أدى إلى فيضانات في العديد من المنازل وتضرر الممتلكات”.وأشار إلى أن “المشهد الذي شهده المواطنون خلال الأيام الماضية، حيث تم استخدام مضخات وصهاريج لسحب مياه الأمطار، كان مشهداً كوميدياً يعكس فشل حكومة السوداني والإدارات المحلية في التعامل مع الأزمة”.وحمّل الفتلاوي “مدراء المجاري في بغداد والمحافظات، بالإضافة إلى مديرية المجاري العامة، مسؤولية هذا الإخفاق”، مؤكداً أن “عدم الصيانة الدورية لشبكات الصرف الصحي هو السبب الرئيسي وراء هذه الكارثة”.ودعا إلى “تحميل الجهات المعنية مسؤولية ما حدث، وضرورة إجراء تحقيقات عاجلة لمعرفة أسباب الإخفاق ووضع حلول جذرية لتجنب تكرار هذه الأزمات في المستقبل”.وتعرضت معظم شوارع العاصمة للغرق بسبب الأمطار الغزيرة، مما أثار تساؤلات حول فاعلية الميزانيات الكبيرة التي أُنفقت على مشاريع تصريف مياه الأمطار، والتي فشلت في الاختبار مجددا.