البيوضي: ما يحدث في ليبيا مع المواطن أسوأ سيناريوهات الإذلال والقهر
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
الوطن|متابعات
عبر المرشح الرئاسي سلمان البيوضي عبر صفحته على موقع فيسبوك ، عن استيائه من الأوضاع الراهنة في ليبيا، واصفاً اياها بأنها أحد أسوأ سيناريوهات الإذلال والقهر، وأشار البيوضي إلى أن الخروج للشوارع يعد الخيار الوحيد للمواطنين لمواجهة الفاسدين والخونة والعملاء.
ويؤكد البيوضي على أنه في هذه الظروف، يعتبر “الموت بشرف” أفضل من الحياة بذلة، تعبيراً عن حجم اليأس والانكسار الذي يعاني منه الكثير من الليبيين في مواجهة التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تعصف بالبلاد.
الوسوم#الأوضاع الراهنة الفاسدين المرشح الرئاسي فيسبوك ليبيا
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الأوضاع الراهنة الفاسدين المرشح الرئاسي فيسبوك ليبيا
إقرأ أيضاً:
واشنطن تبحث دور مجلس القيادة الرئاسي في اليمن
قالت السفارة الأميركية في اليمن اليوم الخميس، إن السفير الأميركي ستيفن فاجن بحث مع طارق صالح نائب رئيس المجلس الرئاسي اليمني دور المجلس في استعادة السلام في اليمن.
وأوضحت السفارة في تدوينة عبر حسابها على موقع إكس أن الاجتماع الذي عقد أمس الأربعاء بحث جهود واشنطن لإنهاء ما سمته تهديد جماعة أنصار الله (الحوثيين) لحرية الملاحة البحرية.
وكانت سفارة واشنطن لدى اليمن قالت الثلاثاء الماضي، إن السفير فاجن أجرى مع رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي نقاشا موسعا حول ما سمته "الجهود الأميركية لإنهاء الحصار الحوثي واستعادة حرية الملاحة في البحر الأحمر".
وتأتي هذه الاجتماعات في ظل الضربات الجوية الأميركية على مواقع يمنية يسيطر عليها الحوثيون، آخرها ما أعلنته الجماعة الليلة الماضية عن شن الطيران الأميركي 4 غارات جديدة على صنعاء.
وأوضحت وسائل إعلام تابعة للحوثيين أن تلك الغارات ترفع عدد الضربات الجوية التي استهدفت العاصمة اليمنية طوال يوم أمس إلى 14، مشيرة إلى أن 3 مدنيين لقوا مصرعهم نتيجة تلك الغارات على صنعاء.
كما نشرت وسائل إعلام تابعة للحوثيين أمس مشاهد قالت إنها لحطام طائرة أميركية من طراز "إم كيو 9" أُسقطت بصاروخ أرض-جو محلي الصنع في أجواء محافظة الجوف شمالي اليمن، بحسب بيان الجماعة.
إعلانفي المقابل، قال مسؤول بوزارة الدفاع الأميركية إن بلاده قصفت أكثر من 100 هدف في مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن منذ بدء حملتها الجوية الأخيرة ضد الجماعة التي وصفها بالمدعومة من إيران.
وتأتي هذه الغارات الأميركية بعد أوامر أصدرها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجيش بلاده بشن "هجوم كبير" ضد جماعة الحوثي، قبل أن يهدد بـ"القضاء عليها تماما".
غير أن الجماعة أكدت أن تلك التهديدات لن تثنيها، واستأنفت قصف مواقع إسرائيلية وسفن في البحر الأحمر، ردا على استئناف تل أبيب منذ 18 مارس/آذار الماضي حرب الإبادة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.