صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد شاهد أضرار محدودة خلفها إعصار دوكسوري في تايوان، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي آخر تحديث 28 07 2023 23 00أغلقت المدارس والمؤسسات أبوابها بعدة مقاطعات ومدن جنوب تايوان كإجراء إحترازي لتخفيف الخسائر الناجمة عن .، والان مشاهدة التفاصيل.

شاهد: أضرار محدودة خلفها إعصار دوكسوري في تايوان
آخر تحديث: 28/07/2023 - 23:00

أغلقت المدارس والمؤسسات أبوابها بعدة مقاطعات ومدن جنوب تايوان كإجراء إحترازي لتخفيف الخسائر الناجمة عن إعصار دوكسوري المرفوق برياح شديدة وأمطار والذي تجنب مضيق تايوان والمناطق المحيطة به، ولكنه ضرب بشدة اليابسة جنوب شرق الصين صباح الجمعة حيث رافقته رياح عاتية وأمطار غزيرة.

أغلقت المدارس والمؤسسات أبوابها بعدة مقاطعات ومدن جنوب تايوان كإجراء إحترازي لتخفيف الخسائر الناجمة عن إعصار دوكسوري المرفوق برياح شديدة وأمطار والذي تجنب مضيق تايوان والمناطق المحيطة به، ولكنه ضرب بشدة اليابسة جنوب شرق الصين صباح الجمعة حيث رافقته رياح عاتية وأمطار غزيرة.

وترك الإعصار عشرات الآلاف من المنازل بدون كهرباء في كاوشيونغ وتاينان على الرغم من استعادة معظمهم للكهرباء حتى صباح يوم الخميس، وفقاً لشركة تايوان للطاقة. 

ودفعت مخاوف من احتمال تعرض المواطنين للخطر، المرصد الوطني للطقس إلى تمديد "الانذار الأحمر" وهو الأقصى على سلم من أربعة مستويات الجمعة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شاهد: أضرار محدودة خلفها إعصار دوكسوري في تايوان وتم نقلها من يورونيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إعصار جود يضرب موزمبيق.. 16 قتيلا ودمار واسع للبنية التحتية

لقي ما لا يقل عن 16 شخصًا مصرعهم وأُصيب نحو 60، بعد أن اجتاح إعصار "جود" مناطق واسعة من موزمبيق، مخلفًا دمارًا كبيرًا في البنية التحتية والمنازل، وفق ما أعلنت السلطات المحلية يوم الأحد.

يُعد هذا الإعصار الثالث الذي يضرب البلاد خلال الأشهر الأربعة الماضية، مما يزيد من معاناة السكان الذين لم يتعافوا بعدُ من تأثيرات العواصف السابقة.

دمار واسع وإجلاء السكان
ضرب الإعصار المناطق الساحلية من موزمبيق بسرعة رياح قوية وأمطار غزيرة، مما تسبب في انهيار المنازل وإلحاق أضرار جسيمة بالطرق والجسور وشبكات الكهرباء.

وقالت السلطات، إن العديد من الضحايا لقوا حتفهم بسبب انهيار المباني، في حين أُصيب آخرون بجروح نتيجة سقوط الحطام والأجسام المتطايرة.

خريطة موزمبيق  (الجزيرة)

وأشار مسؤولون محليون إلى أن الفيضانات المصاحبة للعاصفة أدت إلى نزوح عشرات العائلات التي اضطر أفرادها إلى مغادرة منازلهم بحثًا عن مأوى آمن.

وأظهرت مقاطع فيديو تداولتها وسائل الإعلام المحلية مناظر المنازل المدمرة،  الغارقة في المياه والطرق المغطاة بالأنقاض، ما يعكس حجم الكارثة التي حلّت بالسكان.

أعاصير متكررة تهدد الاستقرار
يُعتبر إعصار "جود" ثالث إعصار يضرب موزمبيق خلال أربعة أشهر فقط، بعد إعصاري "فريدي" و"إليان"، مما يعكس تصاعدًا واضحًا في عدد الكوارث الطبيعية التي تضرب البلاد.

وقال خبراء الأرصاد، إن تغير المناخ يؤدي إلى زيادة حدة العواصف المدارية في المنطقة، حيث أصبحت الأعاصير أكثر تتابعا وتدميرًا مقارنة بالعقود الماضية.

إعلان

ويحذر خبراء الطقس من أن الموسم القادم قد يشهد عواصف أخرى مماثلة، ما يضع تحديات إضافية أمام السلطات والسكان في البلاد.

يذكر أن موزمبيق، الواقعة على الساحل الجنوبي الشرقي لأفريقيا، تُعد واحدة من أكثر الدول عرضة للعواصف الاستوائية بسبب موقعها الجغرافي المطل على المحيط الهندي.

الاستجابة وجهود الإغاثة
أعلنت حكومة موزمبيق حالة الطوارئ في المناطق الأكثر تضررًا، بينما بدأت فرق الإغاثة البحث عن المفقودين وتقديم المساعدات الطارئة للناجين.

وقالت السلطات المحلية، إن الأولوية الآن هي إيصال المساعدات الغذائية والمياه النظيفة للمتضررين، إضافة إلى إعادة فتح الطرق المتضررة لتسهيل عمليات الإغاثة.

وأعربت منظمات إنسانية عن قلقها من أن تؤدي هذه الكارثة إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في موزمبيق، لا سيما أن العديد من العائلات فقدت منازلها بالكامل.

وقال متحدث باسم الصليب الأحمر، إن الوضع في المناطق المنكوبة "حرج للغاية"، مشيرًا إلى أن هناك حاجة ماسة إلى المساعدات الطبية والخيام لإيواء المشردين.

دعوات للدعم الدولي وإعادة الإعمار
مع تكرار الكوارث الطبيعية في موزمبيق، دعت الحكومة المجتمع الدولي إلى زيادة الدعم المالي والتقني لمساعدتها في مواجهة الأعاصير المستقبلية.

وقالت السلطات، إن البلاد بحاجة إلى استثمارات أكبر في مشاريع البنية التحتية المقاومة للكوارث، مثل تحسين أنظمة تصريف المياه وتعزيز المباني السكنية والمرافق الحيوية لمقاومة العواصف القوية.

كما أكدت المنظمات الإنسانية ضرورة وجود تمويل طويل الأجل لدعم عمليات إعادة الإعمار، إذ لا تزال مناطق عدة في البلاد تعاني من آثار الأعاصير السابقة.

وقال أحد المسؤولين المحليين "في كل مرة نواجه إعصارًا، نخسر أرواحًا وبيوتًا وأحلامًا. نحن بحاجة إلى حلول مستدامة لمواجهة هذه التحديات المتكررة".

إعلان

مستقبل مجهول 
في ظل استمرار ارتفاع درجات الحرارة العالمية، يبدو أن موزمبيق ودول المنطقة ستظل عرضة لمزيد من الكوارث الطبيعية.

وبينما تحاول الحكومة والمنظمات الإغاثية تقديم المساعدة للمتضررين، فإن مستقبل هؤلاء السكان يظل مجهولًا، وسط مخاوف من أن تضرب العواصف القادمة بقوة أكبر، مما يجعل التعافي أكثر صعوبة.

مقالات مشابهة

  • الصين تعلق على المناورات العسكرية قرب تايوان
  • إعصار جود يضرب موزمبيق.. 16 قتيلا ودمار واسع للبنية التحتية
  • صندوق “كاكوبات” يطلق خدمة رقمية جديدة
  • اكتشاف مقبرة تعود إلى أكثر من 3500 عام جنوب مصر (شاهد)
  • الجيش الصومالي ينفذ عملية عسكرية جنوب البلاد
  • شهيد في قصف للاحتلال على سيارة مدنية في بنت جبيل (شاهد)
  • ارتفاع عدد ضحايا الأعاصير في الولايات المتحدة إلى 27 قتيـ.ـلًا
  • رسميا: صنعاء تكشف عن الخسائر التي خلفتها الغارات الأمريكية اليوم
  • شهيد في غارة إسرائيلية استهدفت مركبة بمنطقة برج الملوك جنوب لبنان (شاهد)
  • هيئة الأركان الأوكرانية تعلن ارتفاع حصيلة الخسائر الروسية في الحرب