حسام موافي يكشف أخطر أنواع الصداع.. فيديو
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، أن الصداع العنقودي أو النصفي (المجرين) ليس خطيرا؛ لكن الصداع المصاحب للقيء وزغللة العين فإن خطر.
وأضاف “موافي”، خلال تقديم برنامج «رب زدني علما»، المذاع على قناة “صدى البلد”، أنه يجب المتابعة مع الطبيب بشكل مستمر للاطمئنان.
وعلق حسام موافي قائلا: الصداع يمكن أن يكون عرضًا لحالات مختلفة مثل الأورام المخية، أو آلام الضغط، أو آلام الجمجمة، أو آلام الجيوب الأنفية، أو الضروس، أو العين، وغيرها من الأسباب.
واستكمل “الصداع يُعتبر أحد أكثر الأعراض شيوعًا في العيادات وينتشر بشكل كبير في العيادات الباطنية”.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مدير إدارة المسنين بـ«التضامن»: القيادة السياسية تدعم ملف كبار السن بشكل كبير «فيديو»
وجّه محمود شعبان، مدير الإدارة العامة للمسنين بوزارة التضامن الاجتماعي، الشكر للقيادة السياسية على دعم ملف كبار السن، قائلًا: «كل الشكر والتقدير للقيادة السياسية لدعمها بشكل قوي جدا ملف كبار السن».
وزارة التضامن تعمل على 3 محاور أساسية لكبار السنوأضاف خلال لقائه ببرنامج «الحياة اليوم»، المُذاع على قناة «الحياة»، تقديم الإعلامية لبنى عسل: «هناك صحوة وطفرة كبيرة جدًا في مجال ملف كبار السن من قبل وزارة التضامن الاجتماعي، إذ أن وزارة التضامن تعمل على 3 محاور أساسية لكبار السن، فهناك محور تشريعي وهو ما ظهر جليًا فى الدستور المصري وتحديدًا المادة 83، التي نصت على حق من حقوق كبار السن».
وتابع: «وبعد ذلك الاستراتيجية الوطنية التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي لحقوق الإنسان وشدد على ضرورة احترام حقوق كبار السن، ثم قانون 19 لسنة 2024 والخاص برعاية حقوق المسنيين، وهو أول قانون يصدر في مصر لكبار السن، وهذا القانون أفاض واستفاض وأعطى مجموعة من الإعفاءات على مجموعة من الإمتيازات لكبار السن، وعقوبات لمن يهمل في حقهم، وبعد ذلك هناك قانون التأمين الصحي الشامل بالإضافة إلى قوانين مختلفة جدًا تخدم كبار السن».
وأكمل: «هناك محور مهم جدًا وهو محور الحماية المجتمعية، ويتضح ذلك من خلال برنامج كرامة، الذي تدعمه وزارة التضامن الاجتماعي لمن تخطى 65 عامًا».
وقال: «المحور الثالث وهو محور الرعاية الاجتماعية، وهو من أهم المحاور التي تعمل عليها الوزارة، ويتمثل في دور الرعاية، ودور وأندية المسنيين، ووحدات العلاج الطبيعي، ومهنة مرافق المسن».