تامر عبدالمنعم عن انفصاله عن زينة: أعتقدت أنها تحب شخص آخر
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
تطرق الفنان المصري تامر عبدالمنعم للحديث عن خطوبته من الفنانة زينة، وأسباب انفصالهما ورفضه دخولها مجال التمثيل.
اقرأ ايضاًعبدالمنعم، الذي حلَّ ضيفًا في برنامج "العرافة" مع الإعلامية بسمة وهبة، أوضح أن انفصاله عن زينة كان بسبب عدم التزامها باتفاقية عدم التمثيل، إذ كان من أحد شروطه عدم دخولها مجال الفن.
وأوضح عبدالمنعم أن الفنان خالد سرحان هو من كشف له مشاركتها في فيلم "مذكرات مراهقة"، حيث كانت تجري البروفة أمام مخرجة العمل إيناس الدغيدي، حينها تمت المواجهة بينهما ورفض إكمالها العمل، ليرشح الفنانة هند صبري كبديلة لها.
وقال: "في الأول لما تختفي مني كنت فاكر إنها بتكذب عليا بتحب واحد تاني، لكنها كانت بتعمل فيلم (مذكرات مراهقة) مع إيناس الدغيدي، مع إننا متفقين إنها مش هتمثل".
اقرأ ايضاًونفى عبدالمنعم اعتدائه على زينة، قائلًا: "أنا مضربتهاش ملحقتش حتى أجيبها من شعرها، لكن قلت ده مجازًا، أنا كنت هموتها طبعًا، لكن هي هربت واتصالحنا بعدها".
وبعد هذه الحادثة، انفصل الثنائي نهائيًا حيث لم يكن كليهما ممثلًا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: زينة تامر عبدالمنعم برنامج العرافة تامر عبدالمنعم
إقرأ أيضاً:
غالبية الشركات الألمانية في الصين تأثرت سلباً بحرب الرسوم
أظهر مسح نشرت غرفة التجارة الألمانية (إيه إتش كيه) في الصين نتيجته الثلاثاء أن النزاع التجاري المتصاعد بين واشنطن وبكين يؤثر بشكل متزايد على الشركات الألمانية العاملة في الصين.
وبحسب المسح، قالت 86 بالمئة من الشركات التي شملها الاستطلاع إنها تأثرت بالرسوم الجمركية.
ووصف ماكسيميليان بوتيك، المدير التنفيذي عضو مجلس إدارة غرفة التجارة الألمانية في شرق الصين، الوضع بأنه "مثير للقلق"، قائلا إن النزاع من المرجح أن يسرع من جهود التوطين التي تبذلها الشركات الألمانية.
وفي المسح الذي أجري بين 14 و17 أبريل، قالت 38 بالمئة من الشركات إنها تخطط للتوطين بسرعة أكبر في الصين كأحد ردودها الرئيسية على التوترات. وشارك في الاستطلاع ما مجموعه 143 شركة.
وألقت الحرب التجارية بظلالها على قطاع السيارات أكثر من غيره، حيث ذكرت 93 بالمئة من الشركات العاملة في هذا القطاع أن التعريفات الجمركية أثرت على أعمالها في الصين.
وقالت نصف الشركات أيضا إنها تأثرت بضوابط التصدير الأميركية.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة فولكس فاغن أوليفر بلومه قبل معرض شنغهاي للسيارات إن الحواجز التجارية العالمية آخذة في الارتفاع.
وأضاف أن الصناعة تمر بنقطة تحول، مشيرا إلى أن فولكس فاغن وغيرها من شركات صناعة السيارات تجري "محادثات بناءة" مع المسؤولين الأميركيين.
وحذر بوتيك من أن التوطين وحده لن يحل المشكلة بالنسبة للشركات الألمانية، حيث أن العديد من الشركات جزء من سلاسل التوريد الصينية القائمة على التصدير.
وقال إن الرسوم الجمركية الأميركية تشكل خطرا دائما على هذه الشركات، مضيفا أن الاتحاد الأوروبي لديه الآن فرصة للتفاوض على تحسين شروط التجارة والاستثمار مع الصين.