البطلة دانيا عقيل تنهي رالي البرتغال بالمركز 13
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
البلاد- جدة أنهت البطلة السعودية دانيا عقيل رالي البرتغال ضمن الجولة الثالثة من بطولة العالم للراليات الطويلة الـ W2RC بالمركز 13، والسادس في ترتيب فئة سائقي T3 Challenger، محققة 13 نقطة ضمن 32 مشاركا في نفس الفئة، وقد أقيم الرالي في محافظة سيبوتال البرتغالية بعد استبداله برالي المكسيك بعد إلغائه من روزنامة البطولة العالمية العام الماضي.
وقد شاركت دانيا بفئة T3 Challenger لبطولة العالم للراليات، وذلك ضمن 5 مراحل بمسافة 1008 كيلومترات مسافة مراحل خاصة خاضعة للتوقيت. بحيث يتشارك المسار مع إسبانيا في مرحلة واحدة ليمر مسار المرحلة الثالثة بمدينة باداجوز ويعود منها في المرحلة الرابعة الى مدينة غراندولا البرتغالية التي تعتبر مقر الرالي، وتبلغ مسافة الرالي الإجمالية 1758,41 كيلومتر. وكانت دانيا قد انهت رالي أبوظبي الصحراوي بنسخته 33 في المركز الثالث، الذي شكل الجولة الثانية من بطولة العالم للراليات الـ W2RC لموسم 2024 بتنظيم الاتحاد الدولي للسيارات الـ ”FiA“.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: دانيا عقيل رالي البرتغال رالي السيارات
إقرأ أيضاً:
دراسة علمية تكشف مراحل السعادة في حياة الإنسان
أميرة خالد
كشف تقرير أعدته فانيسا لوبيو، أستاذة علم النفس في جامعة روتجرز-نيوارك، ونشره موقع Psychology Today ، تساؤلات عديدة حول معني السعادة والتي توصلت بأن السعادة تقل مع تقدم الأطفال في السن ثم تزيد مرة أخرى مع اقتراب البالغين من سنواتهم الأخيرة .
ووفقاً لدراسة أجريت على أكثر من 500 ألف أمريكي وأوروبي في السعادة والرفاهية من أوائل سبعينيات القرن العشرين إلى أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وأفادت بأن الرفاهية تتناقص بالفعل من الطفولة إلى مرحلة البلوغ، وتبلغ أدنى مستوياتها في منتصف العمر في مكان ما بين منتصف الأربعينيات وأواخرها، ثم تبدأ في الارتفاع مرة أخرى حتى سن الشيخوخة.
وأفاد بحث تحليلي لأكثر من 400 دراسة، بانخفاض مستوى الرضا عن الحياة في مرحلة المراهقة (بين 9 و16 عامًا) ثم زاد حتى سن السبعين، مع انخفاض طفيف فقط بين سن الأربعين والخمسين.
وتعد الفكرة منطقية نوعًا ما لأن الإنسان يمكن أن يفقد بعض الفرح، الذي عاشه كطفل مع التقدم في السن، خاصة عندما يكافح في منتصف مرحلة البلوغ في ترسيخ نفسه في مهنة وتكوين أسرة والتعامل مع الالتزامات المادية ، لكن الأمر يتحول في نهاية المطاف بالنسبة لكثيرين. إذ يمكن رؤية في منتصف العمر بداية ارتفاع مستوى السعادة لدى البعض، بخاصة بعد التخلص من مخاوف الشباب وبلوغ مرحلة من الراحة مع النفس تتمثل في تحقيق بعض الإنجازات مثل الزواج وإنجاب أطفال وتربيتهم حتى يكبرون بما يكفي ليكونوا مستقلين.