حظي مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, بمشاهدات واسعة وتفاعل كبير من قبل الرواد والمتابعين.

وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد أظهر المقطع المتداول والذي تصدر “الترند” شاب سوداني وهو يفاجئ جدته بزيارة أفرحتها.

وعانق الشاب جدته والتي وضح من خلال حديثها معه أنها أشرفت على تربيته في إحدى فترات طفولته.

وحاول الشاب بحسب ما شاهد محرر موقع النيلين رد الجميل لجدته حيث قام بإهدائها قميص وكيس من “التمر” كما كان تعطيه في السابق عندما كان طفل الأمر الذي أدخل السرور في قلب الجدة.

محمد عثمان _ الخرطوم

النيلين

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

مقتل الشاب الجزائري “نائل”.. هذا ما كشفته المواجهات بين الشهود والشرطة

كانت قناة BFMTV على علم بجلسات الاستماع التي عقدت بين ضباط الشرطة المتورطين في وفاة نائل وعدد من الشهود. أمام قاضي التحقيق المكلف بالقضية.

وتبين من خلال المواجهات بين الشهود وضابطي الشرطة في قضية الشاب ناهيل. الذي قُتل خلال عملية تفتيش يوم 27 جوان 2023 في نانتير (أو دو سين) أن الجميع متمسك بأقواله.

وبينما تم إخطار الأطراف بانتهاء التحقيق في هذه القضية. وقعت مواجهتان يومي 15 و16 جويلية في مكتب قاضي التعليمات المكلف بهذا الملف.

وسمحت هذه الجلسات، التي عرضت على قناة BFMTV، بمقارنة روايات الشرطيين اللذين تدخلا أثناء التفتيش. الذي انتهى بوفاة الشاب نائل.

بالنسبة لضابط الشرطة - المتهم الوحيد بجريمة “القتل” وزميله الذي تم وضعه تحت وضع الشاهد المساعد. فإن وفاة ناهل هي نتيجة لرفضه الامتثال.

وأكد في نهاية التحقيق الذي استمر أكثر من خمس ساعات: «ما زلت أعتقد أنه لو امتثل منذ البداية. وأوقف على جانب الطريق، لم يكن ليحدث أي شيء من هذا».

وأضاف ضابط الشرطة المتهم: “من الواضح أنني حزين لوفاته. وأدرك تماما أن هذا التدخل انتهى بوفاته، وهو أمر محزن بوضوح”.

وأعقب وفاة هذا الصبي الصغير جزائري الجنسية ثماني ليال من أعمال الشغب في المناطق الحضرية في جميع أنحاء فرنسا.

ضابط الشرطة يؤكد أنه “شعر بالخطر”

عنصر حاسم آخر عاد إليه قاضي التحقيق: أثبت أحد الخبراء بوضوح أن الشرطيين لم يكونا في حالة خطر. عندما أعاد الشاب نائل تشغيل سيارته، لأن عجلة قيادة سيارة المرسيدس لم تكن موجهة نحوهما وكان تسارعها منخفضا.

وقال ضابط الشرطة الذي أطلق النار: “نعم، هذا ما رآه، لكنني مستمر في القول إنني شعرت بالخطر”.

ولتبرير استخدام سلاحه، رأى نفسه أنه «كان من الضروري الرد على التهديد».

مقالات مشابهة