شكوى تثير الجدل لمستخدمي هواتف سامسونج.. ما القصة
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
مشكلات عديدة أثار بها مستخدمي هواتف سامسونج الجدل وذلك بعد شكوى الكثير منهم وخاصة مستخدمي هواتف سامسونج جالاكسي S23 وذلك من وجود مشكلة في عدم استجابة مستشعر بصمات الأصابع للمس على النحو المعتاد، إذ يتعين عليهم النقر عدة مرات لتسجيل الإدخال عبر اللمس وذلك بعد تحديث “One UI 6.1 ” الأخير الذي قد أطلقته الشركة.
وكان مستخدمو هواتف جالاكسي S23 قد اشتكوا أيضًا من أن الشاشة لم تعد ، لكن سامسونج اتهمت تطبيق جوجل الرسمي بالتسبب في المشكلة، ونفت علاقة التحديث بتلك المشكلة، في حين اشتكى آخرون من بطء في عملية الشحن بعد التحديث.
وووفقا لموقع “ androidpolice ” لاحظ مستخدمو الهواتف أن مستشعر بصمات الأصابع بعد التحديث قد بات لا يتعرف البصمات وذلك إلا بعد وضع الإصبع عدة مرات، بالإضافة إلى تأخير لثوانٍ وذلك لحين اكتمال تعرّف البصمات ثم القيام بفتح قفل الشاشة.
وقد استجابت شركة سامسونج لتلك البلاغات، وأكدت أنها على دراية بتلك المشكلة، وتسعي لإصلاحها في الوقت الحالي بعد التحققت من وجود مشكلة بمستشعر بصمات الأصابع تعد متواجدة في بعض أجهزة المستخدمين، مشيرًا إلى سعيها للتخطط للقيام بإصدار تحديث لحل المشكلة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هواتف سامسونج سامسونج جالاكسي S23 تحديث One UI 6 1 تطبيق جوجل بصمات الأصابع
إقرأ أيضاً:
البرغوثي: المشكلة ليست في حماس بل بـالصهيونية (شاهد)
أكد الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية،الدكتور مصطفى البرغوثي، أن حركة المقاومة الإسلامية حماس أبدت استعدادها لوقف الحرب وإطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، مقابل الإفراج عن 15 ألف أسير فلسطيني، مشيرًا إلى أن هذا العرض لا يحظى بالاهتمام الكافي من قبل الاحتلال.
حتى نفهم طبيعة ما يجري…
كلام في غاية الأهمية ويجب نشره على أوسع نطاق للدكتور مصطفى البرغوثي. pic.twitter.com/T5g0TFNQ3u — صلاح زياد المدهون (@salahmadhoon) March 27, 2025
كما أوضح أن الحركة أبدت استعدادها أيضًا لعدم المشاركة في أي حكومة فلسطينية مستقبلية، متسائلًا عن المطلوب أكثر من ذلك، خاصة وأنها لا تتولى حكم الضفة الغربية.
وأشار البرغوثي، خلال مداخلة إعلامية، إلى أن ما يجري في مدن الضفة الغربية، مثل جنين وطولكرم ونابلس، هو شكل من أشكال التطهير العرقي الممنهج، في ظل تصاعد الهجمات الإسرائيلية، وإقامة نحو ألف نقطة تفتيش عسكرية تعيق حركة الفلسطينيين، وتحرمهم من الوصول إلى القدس.
وفي سياق آخر، تحدث عن الأزمة المالية التي تواجه السلطة الفلسطينية، مؤكدًا أنها غير قادرة على دفع رواتب موظفيها مع اقتراب عيد الفطر، نتيجة احتجاز الاحتلال الإسرائيلي ملياري دولار من أموالها.
كما أشار إلى رفض رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، التعامل مع أي كيان سياسي فلسطيني، سواء حماس أو فتح أو منظمة التحرير، مما يعكس أن القضية تتجاوز الخلافات السياسية، وتتمحور حول حق الشعب الفلسطيني في البقاء على أرضه، ومقاومة العدوان، والسعي لنيل حريته.
وشدد البرغوثي على أن الشعب الفلسطيني، رغم التحديات التي يواجهها، سيظل متمسكًا بحقه المشروع في الحرية والاستقلال. ويأتي حديث البرغوثي ردا على اتهام حماس بالتسبب بما يحدث في غزة.