"تحية لضباطنا!".. بن غفير يعلق على فيديو لتفكيك خيمة عزاء وليد دقة
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
أعاد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير نشر فيديو لمداهمة قوات الشرطة خيمة عزاء الأسير الفلسطيني وليد دقة بباقة الغربية داخل إسرائيل، معربا عن إعجابه بتصرفات عناصر الأمن.
وكتب بن غفير في تعليقه على الفيديو: "المجد لقائد دائرة الساحل (للشرطة) داني ليفي وضباط شرطة المنطقة الذين فككوا في باقة الغربية خيمة عزاء الإرهابي وليد دقة الذي اختطف وقتل الجندي موشيه تام".
כל הכבוד לממ"ז חוף ניצב דני לוי ולשוטרי המחוז שפירקו את אוהל האבלים בבאקה אל-גרבייה של המחבל ווליד דקה ימ"ש, שחטף ורצח את החייל משה תמם הי"ד. על זה בדיוק התכוונו שאמרנו אין מקום לסוכות אבלים מפוארות על מחבל שפל. https://t.co/o5Yk9DGSSJ
— איתמר בן גביר (@itamarbengvir) April 8, 2024 إقرأ المزيد بعد 39 عاما قضاها في الزنازين.. وفاة الأسير وليد دقة في مشفى إسرائيليوكان بن غفير قال إنه "من المؤسف" أن يموت وليد دقة وفاة طبيعية وليس بعقوبة الإعدام "كما كنت أتمنى".
وكانت قوة كبيرة من الشرطة والأمن الإسرائيلي قد اقتحمت صباح الاثنين، منزل عائل وليد دقة لمنعها من إقامة العزاء، واتهم شقيق الفقيد بن غفير بالوقوف وراء القرار.
وتوفي دقة (62 عاما) الأحد بسبب تدهور حالته الصحية إثر إصابته بالسرطان بعد 38 سنة قضاها في سجون إسرائيل.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأسرى الفلسطينيون الجيش الإسرائيلي الحوادث القضية الفلسطينية شرطة ولید دقة بن غفیر
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 3 فلسطينيين من سلفيت في الضفة الغربية
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، 3 فلسطينيين من سلفيت بالضفة الغربية المحتلة، اليوم الأربعاء، حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية».
وأضافت القناة، أن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة بروقين غرب سلفيت وداهمت منازل الفلسطينيين، واعتقلت الشاب مجاهد عبد سمارة، ووالده من منزلهما.
كما أفادت مراسلة القناة، عن استشهاد شاب فلسطيني جراء قصف الاحتلال بلدة طمون بالضفة الغربية المحتلة، وسقوط 4 شهداء ومصابون إثر استهداف مدفعي لمنزل في بيت حانون شمال قطاع غزة.
ويذكر أن مدن وبلدات ومخيمات الضفة الغربية والقدس المحتلة، تتعرض يوميًا لحملات مداهمات واقتحامات إسرائيلية، تصحبها مواجهات واعتقالات وإطلاق للرصاص الحي والمطاطي، وقنابل الغاز السام المسيل للدموع على الشباب الفلسطينيين، وقد زادت وتيرة هذه الممارسات بالتزامن مع العدوان غير المسبوق والمتواصل على قطاع غزة منذ أكتوبر 2023.