حميدتي: ندعو للسلام شريطة أن يسلم قيادات الجيش أنفسهم
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن حميدتي ندعو للسلام شريطة أن يسلم قيادات الجيش أنفسهم، سكاي نيوز عربية 8211; أبوظبي في أول ظهور له منذ شهور، قال قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو 8220;حميدتي 8221; إن قيادة الجيش .،بحسب ما نشر سودانايل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حميدتي: ندعو للسلام شريطة أن يسلم قيادات الجيش أنفسهم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
سكاي نيوز عربية – أبوظبي
في أول ظهور له منذ شهور، قال قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو “حميدتي” إن قيادة الجيش السوداني تعمل بتعليمات من قيادة النظام السابق.
جاء ذلك في أحدث تسجيل لقائد الدعم السريع، وتم نشره على فيسبوك.
وفيما يلي أبرز ما جاء في كلمة حمديتي:
نعتذر للشعب السوداني بسبب تداعيات الحرب
يمكن أن نصل لاتفاق خلال 24 ساعة إذا تغيرت هيئة قيادة الجيش السوداني.
قيادة الجيش تعمل بتعليمات من قيادة النظام السابق بالسودان
نحن دعاة سلام وليس دعاة فتنة، وعلى البرهان تسليم نفسه
نحن أبرياء من المتفلتين واللصوص.
شاهد الفيديو:
https://www.facebook.com/www.rsf.gov.sd/videos/238873781830250
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حميدتي: ندعو للسلام شريطة أن يسلم قيادات الجيش أنفسهم وتم نقلها من سودانايل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قیادة الجیش
إقرأ أيضاً:
زوجة مانديلا تنتقد حالة الصمت الدولي تجاه الاعتداءات على غزة ولبنان وسوريا والسودان
انتقدت المناضلة والسياسية الموزمبيقية "جراسا ماشيل"، زوجة زعيم جنوب إفريقيا الراحل نيلسون مانديلا، حالة الصمت الدولي تجاه الاعتداءات التي تجري في قطاع غزة ولبنان وسوريا والسودان.
وقالت في كلمتها، بمناسبة تكريمها من مؤسسة كيميت بطرس غالي للسلام والمعرفة ومنحها جائزة المؤسسة السنوية، إن ما يحدث من انتهاكات هو نتيجة الصمت الدولي، داعية الجميع بالتحلي بالشجاعة الكافية لقول الحقيقة بأي ثمن "وتحويل أنفسنا إلى محاربين للسلام".
وأعربت، في الكلمة التي ألقتها نيابة عنها ابنتها خلال تسلم الجائزة، عن فخرها بتلقي جائزة تحمل اسم الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة بطرس غالي، قائلة:"زميل عزيز لي، بطل السلام والكرامة الإنسانية ومدافع عن نظام عالمي يتمحور حول العدالة والإنصاف".
وذكرت بأن بطرس غالي أولى اهتماما كبيراً بالفئات المهمشة دوليا والتي وجهت حياتها ومساعيها كناشطة في مجال حقوق الإنسان ومدافعة عن حقوق المرأة والطفل.
وتابعت أن بطرس غالي كان أحد خيرة أبناء القارة الإفريقية، على قناعة بأن إنسانيتنا المشتركة هي التي تجعل كل واحد منا مسؤولاً عن حماية حقوق الآخرين.
وشددت على أنها خلال "رحلتها الخاصة"، شهدت قوة العمل الجماعي والثمار الجميلة التي يمكن أن تتولد من الاهتمام بوجوه وأصوات أولئك الذين لا يمكن رؤيتهم أو سماعهم.
وقالت إنها تهدي جائزتها وهذا التقدير ليس فقط لأولئك الذين وقفوا بجانبها على مر العقود، وعملوا بلا كلل من أجل السلام والمساواة والعدالة في مجتمعاتهم، ولكن أيضًا لأولئك الذين يناضلون اليوم بشجاعة من أجل حريتهم والتحرر من أشكال القمع والتحرر من عذاب العنف في الشوارع وفي المنازل، والتحرر من الإهانات القاسية للكرامة الإنسانية.
وأكدت أن بطرس غالي كان يعلم أن حقوق الإنسان هي أساس السلام، وقد ناضل بلا كلل لضمان احترامها ودعمها ووقف ضد الظلم بكافة أشكاله.
وتابعت: "وباعتبارنا أفارقة، فإننا نعرف جيداً تكلفة الصمت.. يجب علينا أن نستحضر من أعماقنا الشجاعة والتعاطف لقول الحقيقة بأي ثمن وتحويل أنفسنا إلى محاربين للسلام".
ودعت إلى استثمار إرث بطرس غالي وتعاليمه كدليل نور، منبهة إلى أن التاريخ يراقبنا وسيحكم علينا بقسوة بسبب عجزنا، وعلينا أن نتخذ الإجراءات اللازمة وبكل السبل الممكنة لدفع الأسرة البشرية نحو عالم أكثر سلاما وأكثر عدالة.
وتقدمت جراسا ماشيل بالشكر إلى مؤسسة كيميت بطرس غالي للسلام والمعرفة على تقديرهم لعملها".
من جانبها، قالت ابنة جراسا ماشيل إن والدتها كانت تربطها علاقة عميقة مع الأمين العام بطرس بطرس غالي، ويشرفها بشكل لا يصدق أن ترتبط بإرثه الرائع، مذكرة بأن الجمعية العامة للأمم المتحدة طلبت من الأمين العام تعيين خبير لإجراء دراسة شاملة حول تأثير الصراع على الأطفال، وهذا الخبير الذي اختاره بطرس بطرس، " أقول بكل فخر هو أمي".
وذكرت بأن التزام وإصرار بطرس غالي دفعاها إلى إجراء الدراسة، وبعد عامين من زيارة الأطفال في مناطق النزاع في كل ركن من أركان المعمورة، قامت بتسليم تقريرها الرائد حول تأثير النزاعات المسلحة على الأطفال.
وتابعت أن هذا العمل كان بمثابة دعوة قوية للعمل وكشف عن مركزية هذه القضية بالنسبة لحقوق الإنسان، ولبرامج حقوق الإنسان الدولية والتنمية والسلام والأمن، وبعد مرور ما يقرب من 30 عامًا، لا تزال الدراسة تُستخدم على نطاق واسع كأساس للدفاع عن حماية الطفل على مستوى العالم.
واختتمت قائلة:"بكل تواضع أن هذا مجرد مثال واحد على المساهمات العديدة التي قدمتها والدتي للعالم".