أماكن التنزه المجانية في الغردقة.. استمتع بأفضل الأماكن السياحية دون تكلفة خلال العيد
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
مع اقتراب عيد الفطر المبارك، تستعد مدينة الغردقة لاستقبال عدد كبير من السياح العرب والأجانب الذين يسعون للاستمتاع بأجواء الربيع الساحرة وجمال شواطئها الرملية البيضاء. وبالرغم من الافتراضات الشائعة بأن الأماكن الترفيهية في الغردقة تتطلب تكاليف مرتفعة، إلا أن هناك العديد من الأماكن التي يمكن للجميع الاستمتاع بها مجانًا، وتوفر تجارب ممتعة للسياح والمواطنين على حد سواء.
الممشيات والمناطق الترفيهية المجانية:
ممشى الغردقة السياحي:
يعتبر ممشى الغردقة السياحي واحدًا من أشهر الوجهات الترفيهية في المدينة، حيث يتمتع بإطلالات ساحرة على البحر ويضم العديد من الكافيهات والمحال التجارية، ويمكن للجميع الاستمتاع بالمشي هنا مجانًا.
ممشى شيرى:
يقع في قلب مدينة الغردقة ويعتبر وجهة مفضلة للعائلات، حيث يضم مناطق للجلوس واللعب للأطفال، ويوفر فرصة للاستمتاع بجو ساحر وتجارب ترفيهية مجانية.
ممشى الأحياء بشمال الغردقة:
يعتبر مكانًا جديدًا ومثيرًا للاستكشاف، حيث يضم مساحات خضراء وبازارات وكافيهات، ويمكن للزوار الاستمتاع بالمشي فيه دون دفع أي تكاليف.
ممشى النصر (ممشى الغلابة):
يقع في شارع النصر الرئيسي ويعتبر مكانًا هادئًا ومريحًا للجلوس والاستمتاع بجمال الطبيعة، ويتوفر به مرافق مجانية للاستخدام العام.
المناطق السياحية الأخرى:
شاطئ وكورنيش ميريت:
يعتبر مكانًا مثاليًا للاستمتاع بالمياه الصافية والمشي على الكورنيش دون دفع أي رسوم.
مارينا اليخوت:
توفر تجربة فريدة لمشاهدة اليخوت والسفن البحرية بجانب الاستمتاع بالمطاعم والكافيهات.
كورنيش وشاطئ فلفلة:
يوفر فرصة للاستمتاع بالمشي على الكورنيش ومشاهدة المناظر الطبيعية الخلابة.
مسجد الميناء الكبير:
يعتبر معلمًا سياحيًا بارزًا يمكن زيارته واستكشافه دون دفع أي رسوم.
باختيار أماكن التنزه المجانية في الغردقة، يمكن للزوار والمواطنين الاستمتاع بأجواء العيد والترفيه دون أي تكاليف مرتفعة، وتجربة أفضل ما تقدمه المدينة من جمال طبيعي وتراث ثقافي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اقتراب عيد الفطر المبارك الفطر المبارك المناطق السياحية المناطق الترفيهية جمال الطبيعة شمال الغردقة عيد الفطر المبارك
إقرأ أيضاً:
استخدام أفضل البذور لـ«جيزة 92» لتحقيق أعلى إنتاج من القطن بالإسماعيلية
فرحة عارمة شهدتها محافظة الإسماعيلية بعد موسم متميز لإنتاج القطن خلال العام الجارى، خاصة بعد التوسعات التى شهدتها المحافظة فى زراعة مساحات جديدة، وبحسب البيانات الرسمية، فإن إجمالى المساحات المزروعة بالقطن فى المحافظة تخطت 3300 فدان، إبراهيم كساب، أحد مزارعى القطن بالمحافظة، يبيع المحصول فى مراكز التجميع عبر المزاد العلنى، «الدولة مدت المزارعين بأفضل البذور لصنف قطن جيزة 92 فى شهر مارس الماضى، إلى جانب وجود إشراف من الزراعة بشكل كامل على عملية الزراعة».
يؤكد «كساب» أن هناك العديد من الأمراض التى قد تصيب زراعة القطن خلال موسم الزراعة، ولذلك وفرت مديرية الزراعة المبيدات اللازمة له، إلى جانب تدريب المزارعين على كيفية استخدامه ومواعيد إصابة المحصول وكيفية القضاء على أى مبيدات قد تقلل من إنتاجية المحصول، وقال «كساب»: «منذ عدة سنوات تعمل الدولة على دعم زراعة القطن وزيادة نسبة الأراضى الزراعية المزروعة به، ونأمل أن تعود زراعة القطن إلى ما كانت عليه سابقاً».
ولم يقتصر دعم الدولة لمزارعى القطن على تزويدهم بأفضل المبيدات والإشراف على عملية الزراعة، بل امتد لبيعه بأفضل الأسعار العالمية فى مراكز التجميع المخصصة فى مركز القنطرة غرب فى محافظة الإسماعيلية بعد معاينته واختبار جودته، وبحسب المهندس محمد حسين، المشرف على مركز تجميع محصول القطن، فإن المزارع يسلم القطن الخاص به بعد جنيه ووضعه فى الأكياس المخصصة به فى مركز التحميل، ثم يتم وزن القطن من لجنة الموازين المخصصة من وزارة الزراعة، لتأتى مرحلة فحص القطن لبيان جودته وتحديد سعره.
وأوضح «حسين»: «المزارع لا يستفيد بالمحصول فقط، ولكن ببذور القطن أيضاً والتى يتم استخراج الزيوت منها إلى جانب دخولها فى صناعة الأعلاف، وهو ما تعمل عليه وزارة الزراعة بتحقيق أكبر مكسب من زراعة القطن».