تُعد قناة كنوز من أهم القنوات الفضائية التي تُقدم محتوى دينيًا راقيًا، حيث تُبثّ على مدار 24 ساعة دون توقف، وتُقدم باقة متنوعة من البرامج الدينية التي تُناسب جميع الأذواق.

مع حلول عيد الفطر المبارك، تزداد رغبة المُشاهدين في البحث عن تردد قناة كنوز الجديد 2024، وذلك للاستمتاع بسماع تكبيرات العيد على مدار اليوم.

وفي هذا المقال، سنُقدم لكم تردد قناة كنوز الجديد 2024، مع بعض المعلومات الإضافية عن القناة ومحتواها:

تردد قناة كنوز الجديد 2024

 

القمر الصناعي: نايل سات
التردد: 11785
الاستقطاب: أفقي
معدل الترميز: 27500
معامل تصحيح الخطأ: 5/6


محتوى قناة كنوز

 

ترتيل القرآن الكريم بصوت أشهر القراء.
برامج دينية تُناقش مختلف القضايا الدينية والأخلاقية.
برامج تُقدم سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
برامج تُفسر القرآن الكريم وتُصحح المفاهيم والمعتقدات الخاطئة.
برامج تُقدم نصائح وإرشادات للحياة اليومية.


مميزات قناة كنوز

 

قناة مجانية وغير مشفرة.
تستخدم تقنيات عالية الجودة لمنع حدوث التشويش والتقطيع.
تُقدم محتوى دينيًا راقيًا يُناسب جميع الأذواق.
تُشارك في نشر السعادة والبهجة في عيد الفطر المبارك من خلال بث تكبيرات العيد على مدار اليوم.
ندعوكم إلى متابعة قناة كنوز والاستفادة من محتواها الديني الراقي.


صيغة تكبيرات العيد

 

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله.

الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلًا لا إله إلا الله.

وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده،

لا إله إلا الله، ولا نعبدإلا إيَّاهُ، مُخْلِصِين له الدين ولو كره الكافرون.

اللهم صلِّ على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد،

وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد،

وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرً.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عيد عيد الفطر عيد الفطر المبارك تكبيرات عيد الفطر تكبيرات عيد الفطر المبارك عيد الفطر 2024 صيغة تكبيرات عيد الفطر 2024 العيد 2024 سیدنا محمد الله أکبر

إقرأ أيضاً:

أكبر ذنب في شهر رجب.. علي جمعة يحذر من فعل شائع يقع فيه كثيرون

لاشك أنه ينبغي علينا الانتباه إلى أكبر ذنب في رجب وتجنبه ، خاصة أنه يودعنا شهر رجب مسرعًا كعادة الأزمنة المباركة ، حيث نشهد الآن أيامه الأخيرة ، وهو الأمر الذي يستوجب الانتباه وتجنب المعاصي وفي صدارتها أكبر ذنب في رجب ، فكما يتضاعف الأجر فإنه كذلك تغلظ فيه عقوبات المعاصي، لأنه من الأشهر الحُرم، لذا ينبغي تجنب أكبر ذنب في رجب دون تهاون به أو بأي معصية مهما كانت صغيرة في ما تبقى من هذا الشهر  ، ولأننا نعرف فضل هذا الشهر العظيم، من هنا ينبغي تجنب أكبر ذنب في رجب ، وقد توعد الله تعالى فاعله بالعذاب الأليم إذا ما ارتكبه في شهر رجب والأشهر الحرم على وجه الخصوص، من هنا ينبغي معرفة أكبر ذنب في رجب الذي أمرنا الله تعالى بتجنبه في شهر رجب وفي غيره من الأشهر الحرم.

هل التسبيحة في رجب تعادل ألفا في غيره؟.. انتبه لـ5 حقائقبـ 3 أعمال آخر ساعة قبل الظهر في رجب.. تفتح لك أبواب السماءأكبر ذنب في رجب

قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن هناك فعلاً ينبغي تجنبه في شهر رجب وعلى وجه الخصوص في الأشهر الحرم، حيث إنه أكبر ذنبًا وأشد وزرًا في شهر رجب والأشهر الحرم عنه في بقية الشهور .

وأوضح “ جمعة ” عن أكبر ذنب في شهر رجب ، أن الظلم في الشهر الحرام أعظم خطيئة ووزراً من الظلم فيما سواه ، وإن كان الظلم على كل حال عظيماً ولكن الله يعظم من أمره ما شاء.

واستشهد بما قال قتادة –رحمه الله- في قوله {فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ} : إن الله اصطفى صفايا من خلقه ، اصطفى من الملائكة رسلاً ومن الناس رسلاً ، واصطفى من الكلام ذكره ، واصطفى من الأرض المساجد ، واصطفى من الشهور رمضان ، واصطفى من الأيام يوم الجمعة ، واصطفى من الليالي ليلة القدر ، فعظموا ما عظم الله فإنما تعظم الأمور لما عظمها الله تعالى به عند أهل الفهم والعقل [الدر المنثور-السيوطي].

وأضاف أن شهر رجب هو الشهر السابع من شهور السنة الهجرية ، وأحد الأشهر الحُرم، التي نهى الله تعالى عن الظلم فيها، فقال الله تعالى: «إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ ۚ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ» الآية 36 من سورة التوبة.

وأشار إلى أن فضل شهر رجب ثابت، بغض النظر عن درجة الأحاديث الواردة فى فضائله، سواء كانت صحيحة أو ضعيفة أو موضوعة، وذلك لكون شهر رجب أحد الأشهر الحرم، التي عظمها الله تعالى في قوله: ( إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ ۚ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ).

وتابع: وعينها حديث "الصحيحين" في حجة الوداع بأنها ثلاثة سرد -أي متتالية-: ذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم، وواحد فرد: وهو رجب مضر الذى بين جمادى الآخرة وشعبان، شهر رجب فرد لأنه ليس متتالي مع محرم وذي القعدة وذي الحجة، ويسمى بالأصم، وغيرها من الأسماء التي تدل على أنه وقت فضيل يتهيأ فيه الإنسان لرمضان.

شهر رجب

يعد شهر رجب هو الشهْر السّابع في التقويم الهجري٬ ولأنّهُ من الأشهرُ الحُرم فهو شهرٌ كريم وعظيم عند الله٬ وهو أحد الشهور الأربعة التي خصّها اللهُ تعالى بالذّكر٬ ونهى عن الظُّلم فيها تشريفاً لها٬ ويتركُ فيه العَرب القتال إحتراماً وتعظيماً لهُ٬ وقد ذكر اللهُ في كتابِهِ العزيز: ((إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ ۚ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ ۚ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ۚ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ))[التوبة:36]٬ أمّا الأشهر الحُرم التّي ذُكرت في الآية فهي مُحرَّم٬ وذي الحجَّة٬ وذي القعدة.

و سُمِّيت الأشهُر الحُرم بهذا الاسم لأنّ الله سُبحانهُ وتعالى منع فيها القِتال إلّا أن يبدأ العدو٬ ولتحريم انتهاك المحارِم فيها أشدّ من غيرِهِ من الأشهر.

يُطلقُ على شهر رجب أحياناً اسم "مضر" نسبةً إلى قبيلة مضر؛ حيثُ كانت هذه القبيلة تُبقي وقتَهُ كما هو دون تغيير ولا تبديل مع الأشهر الأخرى على عكس القبائل الأُخرى من العرب الذين كانوا يغيِّرون في أوقات الأشهُر بما يتناسب مع حالات الحرب أو السّلم عندهم٬ كما اقتضت حكمةُ الله أن فضَّل بعض الأيام٬ والشهور٬ واللّيالي على بعض، و يُسمّى أيضاً رجب بالأصم لأنَّه لا يُنادى فيه إلى القتال، ولا يُسمع فيهِ صوت السِّلاح.

فضل شهر رجب

يعتبر شهر رجب من الأشهر الهجرية المحرمة التي سميت بذلك بسبب تحريم القتال فيها إلا أن يبادر العدو إليه، كما أنَّ انتهاك المحارم في هذا الشهر أشدّ من غيره من شهور السنة، لذلك نهانا الله تعالى عن الظلم وارتكاب المعاصي في هذا الشهر الفضيل، قال تعالى: (فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ )، والحق والصواب أنَّ شهر رجب ليس له فضيلة أو خصوصية على غيره من الشهور باستثناء أنَّه من الأشهر الحرم، كما أنَّ الروايات التي تفيد بنزول آية الإسراء والمعراج فيه لا تبرر وإن صحّت ابتداع عبادات معينة في هذا الشهر كما يفعل بعض الناس، وذلك أنَّ مثل هذه الأفعال لم تكن على عهد النبي عليه الصلاة والسلام أو عهد الخلفاء الراشدين أو التابعين.

مقالات مشابهة

  • أكبر ذنب في شهر رجب.. علي جمعة يحذر من فعل شائع يقع فيه كثيرون
  • زيادات كبيرة في الأجور للعام الثاني في اليابان مع تردد تجار التجزئة
  • لقاء الأربعاء
  • خالد الجندي: لو عاوز ترافق سيدنا النبي في الجنة افعل هذا الأمر.. فيديو
  • خالد الجندي: لو عاوز ترافق سيدنا النبي في الجنة افعل هذا الأمر
  • هل أخر سيدنا النبي صلاة العشاء؟.. أمين الفتوى يجيب
  • مصر أكبر دولة عمليات للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية خلال 2024
  • «المشاط»: مصر أكبر دولة عمليات للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية في 2024
  • أنوار الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • دول عربية ضمن قائمة «مالكة أكبر الأساطيل البحرية»