ط¨ظ‚ظ„ظ…/ ظ…طظ…ط¯ ظ…ط®طھط§ط± ط¬ظ…ط¹ط©
طظٹط§ط© ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ… ظƒظ„ظ‡ط§ ط·ط§ط¹ط© ظˆط¹ط¨ط§ط¯ط© طŒ طظٹط« ظٹظ‚ظˆظ„ ط§ظ„طظ‚ ط³ط¨طط§ظ†ظ‡ : آ«â€Œظ‚ظڈظ„ظ’ ‌ط¥ظگظ†ظ‘ظژ ‌طµظژظ„ظژط§طھظگظ‰ ظˆظژظ†ظڈط³ظڈظƒظگظ‰ ظˆظژظ…ظژطظ’ظٹظژط§ظٹظژ ظˆظژظ…ظژظ…ظژط§طھظگظ‰ ظ„ظگظ„ظ‘ظژظ‡ظگ ط±ظژط¨ظ‘ظگ ط§ظ„ظ’ط¹ظژط§ظ„ظژظ…ظگظٹظ†ظژ ظ„ظژط§ ط´ظژط±ظگظٹظƒظژ ظ„ظژظ‡ظڈ ظˆظژط¨ظگط°ظژظ„ظگظƒظژ ط£ظڈظ…ظگط±ظ’طھظڈ ظˆظژط£ظژظ†ظژط§ ط£ظژظˆظ‘ظژظ„ظڈ ط§ظ„ظ’ظ…ظڈط³ظ’ظ„ظگظ…ظگظٹظ†ظژآ» طŒ ظپظ†ط·ظ‚ظ‡ ط°ظƒط± طŒ ظˆطµظ…طھظ‡ ظپظƒط± طŒ طµظˆظ…ظ‡ ط¹ط¨ط§ط¯ط© طŒ ظˆظپط±طظ‡ ط¹ط¨ط§ط¯ط© طŒ طظٹط« ظٹظ‚ظˆظ„ ظ†ط¨ظٹظ†ط§ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ…: آ«ظ„ظگظ„طµظ‘ظژط§ط¦ظگظ…ظگ ظپظژط±ظ’طظژطھظژط§ظ†ظگ ظٹظژظپظ’ط±ظژطظڈظ‡ظڈظ…ظژط§: ط¥ط°ظژط§ ط£ظپظ’ط·ظژط±ظژ ظپظژط±ظگطظژطŒ ظˆط¥ط°ظژط§ ظ„ظژظ‚ظگظٹظژ ط±ظژط¨ظ‘ظژظ‡ظڈ ظپظژط±ظگطظژ ط¨طµظژظˆظ’ظ…ظگظ‡ظگآ»طŒ ظ…ط§ ط¯ط§ظ… ظ…ظ†ط¶ط¨ط·ظ‹ط§ ظپظ‰ ط°ظ„ظƒ ظƒظ„ظ‡ ط¨ط¶ظˆط§ط¨ط· ط§ظ„ط´ط±ط¹.
ط؛ظٹط± ط£ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¹ط¨ط§ط¯ط© طھطھطظ‚ظ‚ ظپظ‰ ط£ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط¹ط§ظ†ظٹظ‡ط§ ط¨طµظ„ط© ط§ظ„ط£ط±طط§ظ… طŒ ظˆط¨ط± ط§ظ„ظپظ‚ط±ط§ط، ظˆط§ظ„ظ…ط³ط§ظƒظٹظ† ظˆط¥ط؛ظ†ط§ط¦ظ‡ظ… ط¹ظ† ط§ظ„ط³ط¤ط§ظ„ ظپظ‰ طھظ„ظƒ ط§ظ„ط£ظٹط§ظ… ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ظƒط§طھ طŒ ظپط¹ظ† ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¨ظ† ط¹ظ…ط± آ«ط±ط¶ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡ظ…ط§آ»طŒ ظ‚ط§ظ„ : ط£ظ…ط±ظژظ†ط§ ط±ط³ظˆظ„ظڈ ط§ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظگ طµظ„ظ‘ظژظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظڈ ط¹ظ„ظٹظ‡ظگ ظˆط³ظ„ظ‘ظژظ…ظژ ط£ظ† ظ†ظڈط®ظ’ط±ظگط¬ظژ ط²ظژظƒط§ط©ظژ ط§ظ„ظپظگط·ط±ظگ ط¹ظژظ† ظƒظ„ظ‘ظگ طµط؛ظٹط±ظچ ظˆظژظƒظژط¨ظٹط±ظچ ظˆطط±ظ‘ظچ ظˆظ…ظژظ…ظ„ظˆظƒظچ ظˆظژظƒظڈظ†ظ‘ظژط§ ظ†ط¤ظ…ظژط±ظڈ ط£ظ† ظ†ظڈط®ظ’ط±ظگط¬ظژظ‡ظڈ ظ‚ط¨ظ„ظژ ط£ظ† ظ†ط®ط±ط¬ظژ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظ‘ظژظ„ط§ط©ظگ - ظٹط¹ظ†ظ‰ طµظ„ط§ط© ط¹ظٹط¯ ط§ظ„ظپط·ط± - ظپط£ظ…ط±ظژظ‡ظڈظ… ط±ط³ظˆظ„ظڈ ط§ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظگ طµظ„ظ‘ظژظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظڈ ط¹ظ„ظٹظ‡ظگ ظˆط³ظ„ظ‘ظژظ…ظژ ط£ظ† ظٹظڈظ‚ط³ظ‘ظگظ…ظˆظ‡ظڈ ط¨ظٹظ†ظژظ‡ظڈظ…طŒ ظˆظٹظ‚ظˆظ„: ط£ط؛ظ†ظˆظ‡ظ… ط¹ظژظ† ط·ظˆط§ظپظگ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظٹظˆظ…ظگ.
ظˆطھطھظ… ط§ظ„ظ†ط¹ظ…ط© ظپظ‰ ط¹ظٹط¯ ط§ظ„ط£ط¶طظ‰ ط¨ط´ط¹ظٹط±ط© ط§ظ„ط£ط¶طظٹط© ظ„ط¥ط·ط¹ط§ظ… ط§ظ„ط¨ط§ط¦ط³ ط§ظ„ظپظ‚ظٹط± ظˆط§ظ„ظ‚ط§ظ†ط¹ ظˆط§ظ„ظ…ط¹طھط±.
ظˆظپظگظ‰ طµظƒ ط§ظ„ط£ط¶طظٹط© ظ…طھط³ط¹ ظ„ظˆطµظˆظ„ ط£ط¶طظٹطھظƒ طŒ ط£ظˆ طµط¯ظ‚طھظƒ ظ„ظ„ط£ظƒط«ط± ط§ططھظٹط§ط¬ط§ ظˆط§ظ„ط£ظˆظ„ظ‰ ط¨ط§ظ„ط±ط¹ط§ظٹط© طŒ ظˆط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط¨ظ†ظٹط§طھظ‡ط§ ظˆظ…ظ‚ط§طµط¯ظ‡ط§ طŒ ظپظٹط§ ط¨ط§ط؛ظ‰ ط§ظ„ط®ظٹط± ط£ظ‚ط¨ظ„ طŒ ظˆظ„ط§ طھط¤ط®ط±طŒ ظپط³ط§ط±ط¹ظˆط§ ظˆط³ط§ط¨ظ‚ظˆط§ ظپظ‰ ط§ظ„ط®ظٹط±ط§طھ طŒ ظٹظ‚ظˆظ„ ط³ط¨طط§ظ†ظ‡: آ«ط¹ظژظٹظ’ظ†ظ‹ط§ ظٹظژط´ظ’ط±ظژط¨ظڈ ط¨ظگظ‡ظژط§ ط§ظ„ظ’ظ…ظڈظ‚ظژط±ظ‘ظژط¨ظڈظˆظ†ظژï± آ».
ظ†ظ‚ظ„ط§ظ‹ ط¹ظ† ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط³ط§ط¨ط¹
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ظ ظ ظژظ ظژظ ظژط ظٹظ ظˆظ ظ ط ظژط ط ظژط ظ ط ط ظٹط ظ ظگظ ظ
إقرأ أيضاً:
20.1 مليار ريال حجم الاستثمار التراكمي في المناطق الاقتصادية والحرة والصناعية
184 طلبا استثماريا في المدن الصناعية التابعة لـ"مدائن" في النصف الأول
تحظى المناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة والمدن الصناعية في مختلف محافظات سلطنة عُمان باهتمام كبير من المستثمرين في الوقت الذي تشهد فيه مزيدًا من التركيز على تنفيذ العديد من المشروعات في قطاع البنية الأساسية الممكّنة لاستقطاب الاستثمارات وتطوير التشريعات والترويج للفرص الاستثمارية.
وأشارت الإحصاءات إلى أن حجم الاستثمار التراكمي الملتزم به في المناطق الاقتصادية والحرة والصناعية التي تشرف عليها الهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة بلغ بنهاية يونيو 2024م نحو 20.1 مليار ريال عُماني مقارنة بـ16.7 مليار ريال عُماني في يونيو 2023م.
ويعكس هذا النمو المناخ الاستثماري في سلطنة عُمان والجهود المبذولة من قِبل الهيئة وإدارات المناطق الاقتصادية والحرة والمدن الصناعية لاستقطاب الاستثمارات وتوطين مشروعات القطاع الخاص وتحفيز الشركات المحلية والعالمية على الاستثمار في سلطنة عُمان.
واستطاعت المناطق الاقتصادية والحرة والمدن الصناعية خلال النصف الأول من العام الجاري إضافة استثمارات جديدة بأكثر من مليار و53 مليون ريال عُماني، حيث تصدرت المنطقة الحرة بصحار المناطق في حجم الاستثمارات التي تم استقطابها بحجم استثمار مضاف بلغ 711.4 مليون ريال عُماني، وجاءت المدن الصناعية في المرتبة الثانية بحجم استثمار بلغ 175.2 مليون ريال عُماني، والمنطقة الحرة بصلالة ثالثًا بـ131.8 مليون ريال عُماني.
ويبلغ إجمالي عدد المناطق الاقتصادية والمناطق الحرة والمدن الصناعية القائمة 15 منطقة تشمل: المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم بحجم استثمارات يصل إلى 6 مليارات ريال عُماني، ومدينة خزائن الاقتصادية بحجم استثمارات يبلغ 459.5 مليون ريال عُماني، والمنطقة الحرة بصلالة بحجم استثمارات عند 4.7 مليار ريال عُماني، والمنطقة الحرة بصحار باستثمارات تبلغ 1.3 مليار ريال عُماني، والمنطقة الحرة بالمزيونة باستثمارات تصل إلى 140 مليون ريال عُماني، فيما يبلغ حجم الاستثمارات في المدن الصناعية التي تشغلها المؤسسة العامة للمناطق الصناعية "مدائن" حوالي 7.5 مليار ريال عُماني.
8 مناطق جديدة قيد التطوير
كما تشرف الهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة على 8 مناطق جديدة قيد التطوير حاليًّا تشمل المنطقة الاقتصادية المتكاملة بمحافظة الظاهرة التي يتم تطويرها بشراكة عُمانية سعودية، والمنطقة الاقتصادية في نيابة الروضة بمحافظة البريمي، والمنطقة الحرة بمطار مسقط الدولي التي تشغلها مجموعة أسياد بالإضافة إلى 5 مناطق صناعية تتوزع على عدد من الولايات.
وتشهد المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم حاليًّا تنفيذ عدد من المشروعات في هذا المجال؛ من أبرزها مشروع شركة "أكمي" التي حصلت على أول شهادة دولية معتمدة لإنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا بشكل تجاري في العالم عن مشروعها في المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم، ومشروع "هايبورت الدقم" باستثمارات من مجموعة أوكيو وشركة "ديمي كونسشنز" البلجيكية وقد خصصت الهيئة أرضًا بمساحة 150 كيلومترًا مربعًا بالمنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم للمشروع الذي يستهدف توليد الطاقة الخضراء عبر موارد الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لتحويلها إلى مشتقات الهيدروجين مثل الأمونيا وغيرها من المنتجات الثانوية.
وتشهد المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم أيضًا إنشاء مصنع للحديد الأخضر من قبل شركة فولكن للحديد الأخضر، وإنشاء مصنع للحديد المختزل من قبل شركتي "كوبي ستيل" و"ميتسوي وشركائها المحدودة" اليابانيتين، كما تعمل شركة "فالي" على إنشاء مجمّع صناعي متكامل للحديد الأخضر بالمنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم.
وأوضحت الإحصاءات أن بيئة الأعمال في المناطق التي تشرف عليها الهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة كانت نشطة خلال النصف الأول من العام الجاري وسجلت المناطق نموًّا في مختلف مؤشراتها، فقد بلغ إجمالي عدد السجلات التجارية الجديدة التي تم إصدارها حتى يونيو الماضي 1885 سجلًّا تجاريًّا، وقامت الهيئة بإصدار 735 تصريحًا للخدمات العامة و740 تصريحًا لمزاولة الأنشطة الاقتصادية و191 تصريحًا وترخيصًا بيئيًّا وإصدار 156 إباحة بناء، وبلغ إجمالي عدد تراخيص العمل والمستثمرين في النصف الأول من العام الجاري 5466 ترخيصًا.
وعززت المناطق التي تشرف عليها الهيئة في النصف الأول من العام الجاري دورها في توفير الوظائف للقوى العاملة الوطنية ليبلغ إجمالي عدد العُمانيين العاملين في المناطق أكثر من 25 ألفًا و550 عاملًا عُمانيًّا، فيما بلغ إجمالي عدد العاملين أكثر من 71 ألفًا و684 عاملًا وبلغت نسبة التعمين 35 بالمائة.