تحذير عاجل من وضع الكركدية على البشرة.. بعد انتشاره على السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
تداول مستخدموا مواقع التواصل الأجتماعي العديد من مقاطع الفيديو التي تنصح بتطبيق ماسك الكركدية مع حلول عيد الفطر، بهدف الحصول على بشرة صافية و خالية من أي شوائب.
لكن حذر بعض الأطباء من وضع الكركدية على البشرة نظرا لأحتوائه على بعض العناصر التي لا تستحملها البشرة و الجلد مما يؤدي إلي نتيجة عكسية و ظهور مشاكل جلدية.
كشف موقع neelamariherbs، فيما يلي عن بعض الأثار الجانبة التي تحدث للبشرة عند وضع الكركدية عليها..
أضرار الكركدية
الكركديه مادة مهيجة وقد تجعل أنواع البشرة الحساسة تحترق وتتحول إلى اللون الأحمر، ولسوء الحظ، فهو غير مستقر وبالكاد يخترق سطح الجلد، والدليل على فوائد الكركديه للبشرة هو أن صناعة مستحضرات التجميل تنفق مئات الدولارات على إنشاء مستحضرات ليبوسومية من الكركديه، والتي يمكن أن يستهلكها الجلد دون تهيج.
العيب الوحيد لمستخلص الكركديه هو أنه غير مستقر وبالكاد يخترق سطح الجلد، نظرًا لأن الكركديه معروف بقدرته على خفض ضغط الدم ومستويات السكر في الدم، فلا ينصح بتناوله للنساء الحوامل أو المرضعات، نظرًا لأن مكملات الكركديه لها تأثير مخفف للدم، فلا ينصح بتناولها قبل أسبوعين من الجراحة وأسبوعين بعدها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكركدية ماسك الكركديه البشرة
إقرأ أيضاً:
لميس جابر: دراما رمضان 2025 تضمنت أعمالا جيدة وتقييم السوشيال ميديا مزيف
قالت الكاتبة والأديبة لميس جابر إن تشكيل لجنة لمتابعة الأعمال الدرامية أمر مهم للغاية للحكم على النصوص الدرامية، لافتة إلى أنه لا يمكن أن تكون وسائل التواصل الاجتماعي "السوشيال ميديا" أداة للحكم على أي عمل فني، لأن السوشيال ميديا وهمية ومزيفة ولا تعبر عن الشعب المصري، ومن الضروري قياس الرأي العام بعيدا عنها، مضيفة أن هناك نقاد يقيمون الدراما بشكل جيد ، أما ما يحدث من لجان على السوشيال ميديا وتقييم مسلسلات ضعيفة بأنها الأعلى والأفضل، فهذا الأمر غير منصف ومغاير للواقع.
وأشادت لميس جابر - في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم / الأحد/- بمستوى عدد من الأعمال الدرامية التي تم عرضها في موسم دراما رمضان 2025، لافتا إلى أن مجموعة أخرى من الأعمال الدرامية كانت دون المستوى ورفضها الجمهور لأنها لا تعبر عن المجتمع.
وأوضحت أنه على الرغم من أنه تم عرض عدد من الأعمال الدرامية الضعيفة ودون المستوى في النصف الأول من الشهر الكريم، إلا أن مجموعة كبيرة من الأعمال الدرامية التي تم عرضها في النصف الثاني كانت جيدة للغاية مثل مسلسلات "لام شمسية"، "ولاد الشمس"، "قهوة المحطة"، "منتهي الصلاحية"، "ظلم المصطبة"، و"الغاوي".
ولفتت إلى أن مسألة اختبار المحتوى والفكرة لأي عمل فني هو الأصل، مشيدة بالمستوى الفني لمسلسل "لام شمسية" الذي تناول قضية التحرش بشكل لائق، لافتة إلى أن أي عمل فني يبدأ من الفكرة ثم الكتابة ثم يأتي الحوار.
ورأت لميس جابر أن الفن في الثمانينيات والتسعينيات اختلف كثيرا عن اليوم بتغير الزمن،مشيرة إلى أن فكرة تقديم عمل درامي له أكثر من جزء مثل "ليالي الحلمية" لا يحظى بترحيب قطاع كبير من الجمهور، كما أن أن فترة الثمانينيات والتسعينيات كانت تضم عدد كبير من كبار الكتاب الذين برعوا في الكتابة مثل أسامة أنور عكاشة، يسري الجندي، محمد جلال عبدالقوي، ويوسف معاطي في الكوميديا، ولم يتبق من كبار الكبار سوى عبد الرحيم كمال الذي أبدع في مسلسل "قهوة المحطة".