القضارف متابعات – تاق برس – اعلنت حكومة ولاية القضارف شرقي السودان، ان ثلاث مسيرات قصفت مسجد مبانى جهاز الامن والمخابرات بولاية القضارف بينما قصفت الاخرى بالقرب من المدرسة النموذجية بنين الواقعة بالقرب من مبانى جهاز الامن والمخابرات فيما ضربت مسيرة ثالثة بالقرب من مبانى الخدمة الوطنية العسكرية خلف مبانى جهاز المخابرات بولاية القضارف .

.

واعلن عبدالوهاب ابراهيم عوض مدير عام وزارة التربية والتوجيه الناطق الرسمى باسم حكومة ولاية القضارف، حسب وكالة السودان الرسمية للأنباء “سونا” اصابة شخصين  تم نقلهما لمستشفى السلاح الطبي لتلقي العلاج والاسعاف.

وأكد الناطق الرسمى باسم حكومة القضارف استقرار الأوضاع الأمنية وقال وان الحياة تسير على طبيعتها بوسط المدينة.

واكد ان التحريات تسير بصورة متسارعة.

وقال إن لجنة امن الولاية مازالت منعقدة ومن المؤمل ان تخرج بعدد من القرارات .

المصدر: تاق برس

إقرأ أيضاً:

هكذا علقت حكومة السودان على الفيتو الروسي في مجلس الأمن

علقت حكومة السودان، على استخدام روسيا حق النقض "الفيتو" في مجلس الأمن، ضد مشروع قرار بريطاني يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار.

وقالت وزارة الخارجية السودانية في بيان: "ترحب حكومة السودان باستخدام روسيا لحق النقض بمجلس الأمن في مواجهة مشروع القرار البريطاني بشأن السودان".

وأشادت بالموقف الروسي الذي قالت إنه "جاء تعبيرا عن الالتزام بمبادئ العدالة واحترام سيادة الدول والقانون الدولي، ودعم استقلال ووحدة السودان ومؤسساته الوطنية".

وأعربت عن "أمل الحكومة السودانية في أن تضع هذه السابقة التاريخية حدا لنهج استخدام منبر مجلس الأمن لفرض الوصاية على الشعوب ولخدمة الأجندة الضيقة لبعض القوى، مع تغييب الشفافية والديمقراطية وتكريس ازدواجية المعايير، ما يضعف دور المجلس في إرساء السلم والأمن الدوليين".

ومساء الاثنين، قدمت بريطانيا مشروع قرار بشأن الحرب في السودان للتصويت في مجلس الأمن المؤلف من 15 عضوا، يدعو إلى وقف فوري للأعمال العدائية وحماية المدنيين من النزاع الذي يمزق البلاد منذ أبريل/ نيسان 2023، دون تحديد الجهة المسؤولة عن تنفيذ ذلك.



وحصل المشروع على موافقة 14 عضوا من أصل 15، وعارضته روسيا، أحد الأعضاء الخمسة الدائمين في المجلس.

ولتوضيح سبب المعارضة، قال دميتري بوليانسكي نائب مندوب روسيا الدائم بالأمم المتحدة، إن "روسيا متفقة مع أعضاء مجلس الأمن على ضرورة إيجاد حل عاجل للوضع في السودان، لكن مشروع القرار لا يحدد ’المسؤول’ عن قضايا مثل حماية المدنيين والحدود، ومن يجب أن يتخذ قرار دعوة قوات أجنبية إلى البلاد ومع من يجب أن يتعاون مسؤولو الأمم المتحدة لمعالجة المشاكل القائمة".

وأضاف بوليانسكي أن بريطانيا تجنبت الإشارة صراحة إلى الحكومة السودانية الشرعية، وهو "أمر غير مقبول".

وتابع: "ليس لدينا شك في أن حكومة السودان فقط هي التي يجب أن تقوم بهذا الدور، لكن بريطانيا تحاول سلبها هذا الحق".

ومنذ منتصف أبريل 2023، يخوض الجيش السوداني ضد قوات "الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل وما يزيد على 13 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.

وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية، بدأت تدفع ملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.

مقالات مشابهة

  • عائشة الماجدي: (حيّا الله المخابرات)
  • *10 أسئلة و ملاحظات مهمة حول المواجهة الشرسة بين روسيا وبريطانيا في مجلس الامن، بخصوص السودان
  • تحذير عاجل من ولاية أنقرة.. عواصف قوية قادمة
  • عاجل: كلمة مرتقبة لأمين عام حزب الله نعيم قاسم
  • جيش الاحتلال : تحطم مسيرات أطلقت من لبنان بالقرب من عكا
  • البرهان يهدد المؤتمر الوطني المحلول ويحدد شروط وقف الحرب ويرد على قرار بريطانيا في مجلس الامن ويرسل رسائل..للدعم السريع وداعميه والتحالفات مع الدول
  • مصادر المعلومات المفتوحة والأمن القومي
  • هكذا علقت حكومة السودان على الفيتو الروسي في مجلس الأمن
  • مسئول سابق بالمخابرات الفلسطينية: يوم 7 أكتوبر كان كارثة على دولة الاحتلال
  • نائب رئيس المخابرات الفلسطينية الأسبق يكشف مفاجأة عن الحرب ضد الشعب الفلسطيني