حيل سريعة لتقليل كمية «المواعين» في العيد.. احرصي عليها
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
غسيل المواعين مشكلة تواجه الكثير من السيدات والفتيات، خاصة في الأعياد والمناسبات لأنها تحتاج إلى الوقوف لفترة طويلة من أجل الانتهاء، لذا يبحثن عن طرق تساعد على التخلص منها بسهولة ونتيجة لذلك نستعرض في هذا التقرير حيل سريعة تساعد على تقليل المواعين في العيد.
الأطباق البلاستيكية أو الفويل من الطرق التي تساعد على تقليل كمية المواعين في العيد أو المناسبات، خاصة إذا كانت العزومة يتخطى عدد الضيوف بها 10 أفراد، ورغم ذلك إلا أنه يجب الانتباه من عدم تقديم أي أطعمة سائلة في هذه الأطباق لأنها من الممكن أن تنسكب أو تهدر وفقا لما ذكره موقع «سي بي سي» سفرة.
التنظيف أوال بأول من الطرق التي تعمل على تقليل كمية المواعين في العيد، لذلك يجب على الأشخاص غسيل الأطباق المستعملة أثناء الطهو في المطبخ لمنع تراكمها، أيضا يجب استخدام الماء الساخن، لأنها تساعد على إذابة الدهون وقتل البكتيريا، بالإضافة إلى ارتداء القفازات لحماية يديك من الحرارة، ومن الضروري التأكد من شطف الصحون بالماء الساخن، للتخلص من بقايا سائل التنظيف ومنع ظهور البقع.
وهناك عدة مكونات يمكن استخدامها للتخلص من غسيل المواعين في أسرع، منها:
المناديل الورقية الخل أي نوع سائل للتنظيف خطوات لترشيد استهلاك المياهولعدم استخدام كميات كبيرة من الماء يجب اتباع الخطوات التالية
لا تغيري الماء كلما اختفت الرغوة. مسح بقايا الطعام من الصحون باستخدام منشفة ورقية قبل غسلها. غسل 5- 6 أطباق معا قبل شطفها. غلق الماء عند ملء الحوض أو فرك الصحون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأطباق غسيل الأطباق تساعد على فی العید
إقرأ أيضاً:
القائم بالأعمال الكويتي في العيد الوطني لبلاده: العلاقات مع لبنان اخوية متجذرة
أقام القائم بأعمال سفارة دولة الكويت في لبنان، المستشار ياسين محمد الماجد، حفل استقبال مساء أمس في فندق "فينيسيا" في بيروت بمناسبة العيد الوطني الرابع والستين وعيد التحرير الرابع والثلاثين لدولة الكويت. حضر الحفل عدد من الشخصيات السياسية والدبلوماسية البارزة، بينهم وزير الدولة لشؤون التنمية الإدارية الدكتور فادي مكي ممثلًا عن رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، ورئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام، بالإضافة إلى عدد من الوزراء والنواب اللبنانيين، ورؤساء الأجهزة العسكرية والدينية.
بعد عزف النشيدين الوطني اللبناني والكويتي، ألقى الماجد كلمة رحب فيها بالحضور، مشيرًا إلى العلاقات التاريخية المميزة بين الكويت ولبنان منذ تأسيس العلاقات الدبلوماسية في عام 1961، مؤكدًا أن هذه العلاقات الأخوية لا يمكن حصرها، وأن دولة الكويت ستظل دائمًا داعمة للبنان في سيادته واستقلاله وعروبته.
كما أشار الماجد إلى التزام دولة الكويت بمواصلة دعم لبنان في كافة مجالاته، معبرًا عن تهنئته للبنانيين على الانطلاقة الجديدة بعد انتخاب رئيس للجمهورية وتأليف الحكومة.