دورى الأبطال.. هارى كين يعود لقيادة بايرن ميونيخ لمواجهة ارسنال
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحل فريق بايرن ميونيخ الألمانى، ضيفًَا ثقيلاً على نظيره ارسنال، المحترف ضمن صفوفه محمد الننى لاعب المنتخب الوطنى، فى تمام التاسعة من مساء اليوم الأربعاء، على ملعب "الإمارات"، ضمن منافسات ذهاب ربع نهائى دورى ابطال أوروبا "الشامبيونز ليج".
ومن المتوقع ان يخوض بايرن ميونيخ اللقاء بتشكيل جاء كالتالى:
حارس المرمى: أولرايش.
خط الدفاع: كيميتش - أوباميكانو - كيم - ألفونسو ديفيس.
خط الوسط: جوريتسكا - ليمار - توماس مولر.
خط الهجوم: جمال موسيالا - هاري كين - سيرج جنابري.
وفي هذه المواجهة سيعود الإنجليزي هاري كين لاعب توتنهام السابق وبايرن الحالي، مرة أخرى إلى العاصمة الإنجليزية.
وسيكون فريق بايرن ميونيخ خصما عنيدًا وصعباً للفريق اللندني، بعدما اصبح موسم البافرى اوشك على الأنتهاء خالى اليدين محلياً من البطولات ولذا يسعى للتشبث بالحلم الأوروبي.
وتمكن بايرن ميونيخ الألمانى من أقصاء لاتسيو الإيطالى فى ثمن النهائى، ليخوض دور ربع النهائى للمرة 22 في تاريخه، و12 في آخر 13 عاما.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هارى كين بايرن ميونيخ ارسنال دورى أبطال اوروبا بایرن میونیخ
إقرأ أيضاً:
سياسي كردي:عائلتي البارزاني والطالباني ترفضان صعود وجوه جديدة لقيادة الإقليم
آخر تحديث: 21 أبريل 2025 - 2:46 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الباحث في الشأن السياسي الكردي، لطيف الشيخ، اليوم الإثنين (21 نيسان 2025)، على أسباب عدم وجود زعامة كردية متجددة، واختصارها على الزعامات القديمة، على عكس المكونات الأخرى من السنة والشيعة.وقال الشيخ في حديث صحفي، إن “زعامة الأحزاب داخل المكون الكردي هي زعامة عائلية، والأحزاب تؤسس من العوائل ويتم بناء النفوذ وتعزيز المصالح، بالتالي من الصعب المجيء بزعامة جديدة، لأنها لا تمتلك النفوذ”.وأضاف أن “الأحزاب في المكونات الأخرى تمنح المناصب لشخصيات أخرى من دون عائلة زعيم الحزب، بالتالي ممكن أن لهذه القيادات أن تؤسس حركة وحزباً جديداً، لكن في الأحزاب الكردية، عوائل السلطة تحتكر كل النفوذ والتحكم داخل الحزب، والقرار بيدها، خشية من نشوء زعامات جديدة، وإزاحة جيلية”.وأشار إلى أنه “من الصعب ظهور زعامات جديدة داخل المكون الكردي، وحتى الشخصيات التي تؤسس أحزاباً وحركات معارضة، تتعرض للتضييق الأمني، والمحاربة، وسرعان ما ينتهي دورها، إلا في حالات استثنائية”.ويبقى المشهد الكردي مقيدًا بهذه الزعامات القديمة. هذا الاحتكار السياسي يساهم في تقليص فرص التغيير ويضعف قدرة الأحزاب والحركات المعارضة على التأثير في السياسة الكردية.