شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن القتلى المدنيون قال أب لطفلين يبلغ من العمر 40 سنة من شمبات، “لا يمكنك الفوز بمعركة بهذه الطريقة إلا إذا كنت تريد تدمير المنطقة بأكملها، في أوائل مايو أيار هز انفجار قوي حي شمبات الواقع شمال العاصمة السودانية الخرطوم. وهرع السكان لإخماد النيران التي التهمت مسكناً عشوائياً قالوا .

،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القتلى المدنيون .. قال أب لطفلين يبلغ من العمر 40 سنة من شمبات، “لا يمكنك الفوز بمعركة بهذه الطريقة إلا إذا كنت تريد تدمير المنطقة بأكملها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

القتلى المدنيون .. قال أب لطفلين يبلغ من العمر 40...

في أوائل مايو (أيار) هز انفجار قوي حي شمبات الواقع شمال العاصمة السودانية الخرطوم. وهرع السكان لإخماد النيران التي التهمت مسكناً عشوائياً قالوا إنه اشتعل جراء غارة جوية.

ولكن فات الأوان، فقد وجدوا وسط الحطام المحترق الجثث المتفحمة لامرأة حامل ورجل وخمسة أطفال، بحسب ما قال خمسة شهود. وقال اثنان منهم إنه بعد الهجوم الذي وقع في 7 مايو، دفنت المرأة والأطفال في الموقع والرجل في مقبرة قريبة.

ويشترك الضحايا السبع الذين سقطوا في شمبات مع عدد كبير من قتلى الحرب التي تعصف بالسودان منذ منتصف أبريل (نيسان)، في أنهم غير مشمولين في الإحصاء الرسمي للقتلى بولاية الخرطوم التي شهدت معظم المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شبه العسكرية.

ومع تعطل الخدمات الصحية والحكومية المحلية بسبب الصراع، توقفت أيضاً الجهات التي تسجل الوفيات عادة عن العمل بشكل كبير.

وتشير حصيلة لوكالة “رويترز” لأعداد القتلى التي سجلها نشطاء محليون وجماعات من المتطوعين، إلى أن عدد القتلى المدنيين في ولاية الخرطوم قد يكون أكثر من مثلي العدد الرسمي، مما يسلط الضوء على التأثير المدمر للحرب الدائرة منذ أكثر من 100 يوم على الشعب السوداني.

وقدر تقرير لوزارة الصحة، تم توزيعه على وكالات الإغاثة واطلعت عليه “رويترز”، عدد القتلى في ولاية الخرطوم عند 234 حتى الخامس من يوليو (تموز). ويذكر التقرير أن البيانات جمعت فقط من المستشفيات المدنية.

لكن في أنحاء ولاية الخرطوم، التي تضم العاصمة ومدينتي أم درمان وبحري، سجل النشطاء ومجموعات المتطوعين 580 قتيلاً في الأقل في صفوف المدنيين حتى 26 يوليو نتيجة الغارات الجوية والقصف المدفعي وإطلاق النار.

ويشير التفاوت في الأرقام بولاية الخرطوم إلى أن العدد الرسمي للوفيات على مستوى البلاد، والذي تقدره وزارة الصحة عند 1136 حتى 5 يوليو، قد يكون أيضاً أقل من العدد الحقيقي.

وقال مسؤول بوزارة الصحة السودانية لوكالة “رويترز”، إن الرقم الرسمي “قمة جبل الجليد”. وعزا ذلك إلى مقتل كثير من المدنيين في أحيائهم أو في منازلهم، وليس في المستشفيات، بالتالي لم تسجل وفاتهم.

ولم تتمكن “رويترز” من التأكد بشكل مستقل من الوفيات التي سجلتها المجموعات، ولا من القتلى السبعة الذين سقطوا في 7 مايو وتحدث عنهم الشهود. ولم يرد ممثلو الجيش وقوات الدعم السريع على طلبات للتعليق، بما يشمل عدد القتلى المدنيين وهجوم 7 مايو.

واتهمت قوات الدعم السريع الجيش بإيذاء المدنيين باستخدامه الطائرات الحربية والمدفعية الثقيلة لقصف ولاية الخرطوم. الجيش من جهته يتهم تلك القوات شبه العسكرية بقتل مدنيين بإطلاق الصواريخ على مناطق سكنية ثم إلقاء اللوم عليه في تلك الهجمات، وبقتل أشخاص خلال نهب المنازل والمتاجر.

وتقاسم الجيش وقوات الدعم السريع السلطة لمدة أربع سنوات بعد إطاحة الحاكم الشمولي السابق عمر البشير في عام 2019، ولكن الطرفين اختلفا في شأن خطة لدمج قواتهما خلال عملية الانتقال إلى الديمقراطية، مما أدى إلى تفجر الأعمال القتالية الحالية التي بدأت في 15 أبريل.

كما أدت الحرب إلى إصابة أكثر من 12 ألف شخص وتشريد نحو 3.5 مليون، وفقاً للأمم المتحدة، في ما تصفها المنظمة بإحدى كبرى الأزمات الإنسانية في العالم.

ويسجل النشطاء المؤيدون للديمقراطية، الذين يجري تنظيمهم عادة ضمن ما يطلق عليها “لجان المقاومة” في الأحياء، وكذلك مجموعات متطوعة تسمى “غرف الطوارئ”، الحوادث التي تشمل سقوط ضحايا مدنيين في ولاية الخرطوم، استناداً إلى معلومات من المستشفيات وكذلك العيادات الموقتة والشهود. وراجعت “رويترز” الأرقام التي نشرتها عشرات من هذه المجموعات، التي تنشط في المدن الثلاث التي تشكل معاً ولاية الخرطوم، عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو اطلعت وكالة الأنباء عليها مباشرة.

وقال صلاح البشير، العضو في غرفة طوارئ مدينة بحري حيث يقع حي شمبات، إنه حتى الحصيلة غير الرسمية لـ”رويترز” تقل على الأرجح عن العدد الحقيقي، لأن بعض الجماعات المحلية أكثر تنظيماً وقدرة على تسجيل الحوادث من غيرها. فالقتلى السبعة في هجوم شمبات مثال على أن العدد الرسمي لا يضاهي العدد الحقيقي، إذ لم تتم الكتابة عن حادثة 7 مايو من قبل. والقتلى السبعة ليسوا جزءاً من إحصاء الحكومة ولم يسجلوا ضمن الأرقام التي أعلنتها مجموعات المتطوعين المحلية أيضاً.

وتركزت أعنف المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في ولاية الخرطوم المكتظة بالسكان والتي تحولت إلى منطقة حرب. ويقول سكان محليون إن قوات الدعم السريع انتشرت في مناطق سكنية وهي مسلحة بالبنادق والمدفعية المثبتة على عربات، وتمركز جنودها في مبان، مثل المنازل والمدارس. أما الجيش، الذي يسيطر على الأجواء ويملك مدفعية أث

34.222.16.168



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل القتلى المدنيون .. قال أب لطفلين يبلغ من العمر 40 سنة من شمبات، “لا يمكنك الفوز بمعركة بهذه الطريقة إلا إذا كنت تريد تدمير المنطقة بأكملها وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وقوات الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

قوات الدعم السريع تقصف منزلا غرب الخرطوم وتقتل 6 أشخاص بينهم 4 أطفال

أعلنت السلطات السودانية، الأربعاء، عن مقتل 6 أشخاص من أسرة واحدة، وإصابة 3 آخرين، وذلك بقصف مدفعي نفّذته قوات الدعم السريع على مدينة أم درمان، المتواجدة غربي العاصمة الخرطوم.

وأوضحت وزارة الصحة بولاية الخرطوم، في بيان، أن: "قوات الدعم السريع ارتكبت مجزرة جديدة في حق المدنيين باستهدافها الممنهج والمستمر للمواطنين المدنيين بمنطقة كرري بمدينة أم درمان غربي الخرطوم".

وبحسب البيان نفسه فإن: "القصف المدفعي الذي شنته اليوم أدى إلى وقوع مجزرة باستشهاد 6 أشخاص من أسرة واحدة، وإصابة 3 آخرين جراء وقوع القذائف داخل منزل الأسرة في حي الثورة بمنطقة كرري".

وفي السياق نفسه، أشارت وزارة الصحة إلى أنّ بين القتلى 4 أطفال تتراوح أعمارهم بين 3 إلى 8 سنوات. فيما لم يصدر إلى حدود اللّحظة، أي تعليق على البيان الحكومي، من قوات الدعم السريع.

تجدر الإشارة إلى أنه بوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة "الدعم السريع" منذ أيام، لصالح الجيش، بكل من: ولايتي الوسط (الخرطوم والجزيرة) وولايتي الجنوب (النيل الأبيض وشمال كردفان) المتاخمة غربا لإقليم دارفور (5 ولايات).


إلى ذلك، تسيطر "الدعم السريع" على 4 ولايات فيه، بينما لم تمتد الحرب لشمال البلاد وشرقها. وفي ولاية الخرطوم المكونة من 3 مدن، بات الجيش السوداني يسيطر على 90 في المئة من "مدينة بحري" شمالا، ومعظم أنحاء "مدينة أم درمان" غربا، و60 في المئة من عمق "مدينة الخرطوم" التي تتوسط الولاية وتحوي القصر الرئاسي وكذا المطار الدولي.

وقبل أيام قليلة، أفاد سكان وعاملون في القطاع الطبي بأن قوات الدعم السريع السودانية قد شنّت هجمات على مخيم زمزم للنازحين، الذي يعاني من أزمة مجاعة حادة، وذلك في إطار محاولات القوات العسكرية تعزيز سيطرتها على معقلها في دارفور، بينما تتكبد خسائر أمام الجيش في العاصمة الخرطوم.

ومنذ نيسان/ أبريل من عام 2023 يخوض الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع" حربا، خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وذلك بحسب الأمم المتحدة والسلطات المحلية، فيما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.

مقالات مشابهة

  • تخلص من حموضة المعدة الآن بهذه الطريقة الطبيعية الفعّالة!
  • «أفشل 3 على الكوكب».. هشام ماجد يكشف عن كواليس «أشغال شقة جدا» بهذه الطريقة
  • لجنة أمن ولاية الخرطوم تقرر الشروع في ترحيل الأجانب مطلع الأسبوع القادم
  • الجيش السوداني يضيق الخناق على مقار الدعم السريع ويحكم سيطرته على كافوري في الخرطوم بحري
  • باقري: أي اعتداء على إيران سيشعل المنطقة بأكملها
  • قوات الدعم السريع تقصف منزلا غرب الخرطوم وتقتل 6 أشخاص بينهم 4 أطفال
  • مسلسلات رمضان 2025.. جيهان الشماشرجي تكشف عن شخصيتها في «إخواتي» بهذه الطريقة
  • إيران: أي استهداف للمنشآت النووية يعني اشتعال المنطقة بأكملها
  • بالصور.. تدمير واسع للمؤسسات الطبية بولاية الخرطوم
  • مستشفى بسويسرا ينجح بإبقاء قلب إنسان خارج جسمه 12 ساعة.. بهذه الطريقة