وزير الخارجية الفرنسي: فرنسا لا ترى مصلحة بعد اليوم في إجراء مباحثات مع المسؤولين الروس
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع | ستيفان بالونغ | إذاعة فرنسا الدولية (ار اف إي) | ماري نورمان 1 دقائق
في ختام جولة استغرقت ثلاثة أيام زار خلالها على التوالي كينيا ورواندا وساحل العاج، حل وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه ضيفا على فرانس 24 وإذاعة فرنسا الدولية في مقابلة حصرية شرح فيها المحاور الرئيسة للدبلوماسية الفرنسية، لاسيما العلاقات مع رواندا والوجود العسكري الفرنسي في أفريقيا وعلاقات فرنسا مع دول منطقة الساحل، كما تحدث عن الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة حيث قال "يجب أن ننظر إلى موازين القوى الأخرى.
© 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPMACPM
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل كسوف الحرب في أوكرانيا ريبورتاج ستيفان سيجورنيه فرنسا الحرب بين حماس وإسرائيل روسيا الدبلوماسية الفرنسية ساحل العاج مالي رواندا وزير الخارجية إسرائيل إسرائيل إيران الحرس الثوري الإيراني حزب الله للمزيد الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا وزیر الخارجیة فرانس 24
إقرأ أيضاً:
إقبال جماهيري كبير على المرحلة الأخيرة من «طواف فرنسا»
باريس (أ ب)
قبل ساعات من ختام سباق فرنسا الدولي للدراجات «تور دي فرانس»، تجمع آلاف المترجين في الشوارع للحصول على مكان جيد لمشاهدة الدراجين وهم يتسلقون التلة الشهيرة خلال المرحلة الأخيرة من السباق.
وتكسر نسخة العام الحالي من السباق التقاليد، حيث يسعى منظمو «تور دي فرانس» إلى الاستفادة من النجاح الجماهيري الكبير الذي حققه السباق الأولمبي في أولمبياد باريس العام الماضي، حيث تواجدت جماهير غفيرة في شوارع ضاحية مونمارتر، الواقعة في شمال باريس، وهي تشتهر بتراثها الفني، وذلك لتشجيع المتسابقين. وبغرض الاستفادة من تلك الأجواء الصاخبة، قرر منظمو «تور دي فرانس» إدخال مرحلة مونمارتر ضمن مسار هذا الصيف، حيث يصعد الدراجون التل ويمرون أسفل كنيسة «القلب المقدس» قبل الذهاب إلى خط النهاية في شارع الشانزليزيه.
وبدأ المتفرجون بالوصول إلى شارع ليبيك في وقت مبكر من اليوم الأحد، قبل وقت طويل من انطلاق السلوفيني تادي بوجاتشار، متصدر السباق ومنافسيه، كما امتلأت المنطقة أسفل كنيسة «القلب المقدس» بالمتفرجين الراغبين في عدم تفويت أي لحظة من الحدث.
وخلال دورة الألعاب الأولمبية، جذبت سباقات الطرق أكثر من 500 ألف متفرج في شوارع باريس.
وكانت المرحلة الأخيرة من «تور دي فرانس» في العالم الماضي اختتمت بعيداً عن باريس للمرة الأولى منذ عام 1905، بسبب تعارضها مع مواعيد سباقات الطرق في الأولمبياد، حيث أقيمت المرحلة الأخيرة في نيس، لكن في نسخة العام الحالي سيعود شارع الشانزلزيه، ليكون شاهداً على نهاية السباق الذي يبلغ طوله 3320 كيلو متراً.