بالفيديو.. رواج الزي الشعبي في جازان قبل أيام العيد
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
تشهد الأزياء الشعبية في جازان، رواجا كبيرا قبل أيام العيد والمناسبات والأفراح.
وقال سطام الجابري أحد المشترين، لـ «الإخبارية» إننا نزور الأسواق الشعبية قبل أيام من العيد لشراء الزي الذي يمثل أبناء المحافظات الشعبية بالمنطقة.
يشمل الزي الشعبي لأبناء المنطقة، الإزار والخنجر والعصابة المكونة من النباتات العطرية وينتشر أيام العيد تعبيرا عن الفرح بتلك المناسبة بارتداء ذلك الذي يمثل الموروث الشعبي للمنطقة.
فيديو | اللبس الشعبي في جازان من أهم موروثات المنطقة وملبوسات الأهالي في الأعياد والمناسبات والافراح والمختلفة#الإخبارية pic.twitter.com/oDRctCeKXE
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) April 9, 2024المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
"الشعبية": قمة الرياض مطالبة باتخاذ خطوات حقيقية لوقف الإبادة
غزة - صفا دعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الدول المجتمعة في قمة الرياض لإصدار مواقف وإجراءات عملية تساند شعبنا ومقاومته، وتساهم في وقف الإبادة، وعدم تغطية العدوان الإسرائيلي وحرب الإبادة بخطابات عن تسويات تُجهض حقوق الشعب وتشرعن الاحتلال. وشددت الجبهة في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم الاثنين، على أن حق شعبنا في إقامة دولته لا يمكن أن يُقايَض بجريمة الإبادة. وأكدت أن القرارات والتحركات الصادرة عن المحافل العربية والإسلامية، منذ بدء الاحتلال حملات العدوان المكثفة، لا تعدو كونها امتدادًا لخط الاستسلام أمام الاحتلال وقوى العدوان. ورأت أن تكرار الدعوات للتسوية والسلام ما هو إلا تأكيد على عدم وجود مشكلة لدى مطلقيها مع استمرار الإبادة، بل واستعداد رسمي لعقد تسويات مع القتلة ومجرمي الحرب على حساب دماء الشعوب. وشددت على أن الموقف العربي والإسلامي الرسمي المتواطئ والمتخاذل في غالبيته أسهم بشكل رئيس في تغذية واستمرار حرب الإبادة. وأضافت أن رهان بعض النظم العربية على هزيمة المقاومة ولو عبر إبادة الشعب الفلسطيني يعكس شراكة كاملة في العدوان وجرائم الحرب الإسرائيلية. ودعت الجبهة الدول المجتمعة في قمة الرياض إلى اتخاذ مواقف وقرارات جادة لوقف حرب الإبادة، والضغط على الكيان وحليفه الأمريكي بهذا الاتجاه، وفي مقدمتها إغلاق سفارات دول العدوان، وقطع التطبيع والعلاقات مع الكيان، ووقف إرسال أو مرور الصادرات إليه. وأوضحت أن شعبنا بات يرى في اجتماعات القمم العربية مضيعة للوقت ولم توفِّر له الحد الأدنى من حقوقه. وأشارت إلى قرارات القمة العربية الطارئة في نوفمبر 2023، التي نصّت على كسر الحصار وإدخال المساعدات إلى قطاع غزة، لكنها بقيت دون تنفيذ حتى هذه اللحظة. وأكدت أن الموقف المطلوب هو دعم واضح لا لبس فيه للشعب الفلسطيني ومقاومته ونضاله المشروع من أجل حقوقه، والتعبير عن هذا الدعم بإجراءات عملية تبدأ بزحف عربي رسمي لكسر الحصار عن شعبنا في قطاع غزة، وفرض حصار شامل على الكيان الصهيوني المجرم. وشددت على أن الشعب الفلسطيني هو من يقرر مصيره وشكل إدارته لحياته ومتطلبات صموده في معركته المستمرة مع الاحتلال، وأن تلك النظم التي تُراهن بالوصاية على فلسطين وشعبها لصالح الكيان ستخسر رهاناتها.