الحركات المسلحة والعترة في المشي !!
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
*عترة على طريق المحور الشرقي الى مدني -عترة بتصلح المشي ولن تعيقه وهذه حرب طويلة -عريضة وواسعة مثل الجزيرة*
*أن كانت خسارة معركة في حرب لا تعني شيء فإن عترة في المشي -ولا شيء !!*
*الآن تستعيد الحركات المسلحة طريقها وتستعيد غضبها وبينها وبين مليشيا الدعم السريع ثأر وطنى كانت تبحث عنه في الغرب فوجدته في الوسط!*
*أنها حرب موجهة للشعب -مفروضة على الجيش وقوات العمليات -حق على الحركات وجهاد للمستنفرين ولا مناص من خوضها حتى النصر أو إجبار المليشيا على التفاوض المشروط بوقف استهداف المدنيين واستئناف الترتيبات الأمنية*
*أن من كرامات معركة الكرامة أن تقاتل الحركات المسلحة إلى جانب القوات المسلحة حماية للشعب السوداني وهذا شرف الأحرار مقابل عار الأشرار*
*تقاتل القوات السودانية مجتمعة اليوم المعتدون على شرف النساء وبراءة الأطفال وأموال الناس -تقاتل اللصوص شذاذ الآفاق عرب الشتات/تتعثر القوات السودانية ولكنها تستقيم في المشي فالطريق واحد والطريق واضح*
*بقلم بكرى المدنى*
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
روان أبو العينين: العاشر من رمضان علامة مضيئة في تاريخ مصر والقوات المسلحة
أكدت الإعلامية روان أبو العينين، أنه في ذاكرة الأمم، تكون بعض الأيام علامة مضيئة في تاريخه، مشيرا إلى أن يوم العاشر من رمضان هو يوم من تلك الأيام في التاريخ، حيث استطاعت القوات المسلحة عبور قناة السويس في أكتوبر 73 واستعادت الكرامة الوطنية بعد 6 سنوات من نكسة 67.
وقالت روان أبو العينين، خلال برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن عملية العبور لم تكن عملية عسكرية، ولكن كانت بمثابة ملحمة وطنية كبيرة من القوات المسلحة من التنفيذ والتخطط، بمشاركة القوات الجوية والقيام بالضربة الجوية التي اعاقت قدرات العدو الدفاعية.
وتابعت الإعلامية روان أبو العينين، أن المهندسون المصريون نجحوا في فتح ممرات في خط بارليف باستخدام خراطيم الميا، مؤكدة أن النصر لم يكن مصادفة بل نتاج سنوات من العمل الجاد وخوض معارك عديدة أهمها حرب الاستنزاف وغيرها والتي انهكت العدو ليأتي يوم العبور محملا بنصر أكتوبر.