الرئيس الروسي يبحث مع نظيره الكازاخستاني القضايا الدولية والإقليمية
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
المناطق_واس
حث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف، القضايا الدولية والإقليمية، بما في ذلك رئاسة روسيا لرابطة الدول المستقلة، ورئاسة كازاخستان لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي.
وجاء في بيان المكتب الصحفي للكرملين: “تم التطرق إلى بعض جوانب القضايا الدولية والإقليمية، بما في ذلك سياق رئاسة روسيا لرابطة الدول المستقلة، ورئاسة كازاخستان لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي، وتم تأكيد الالتزام المتبادل بزيادة التعزيز الشامل للعلاقات الروسية الكازاخستانية الحليفة”.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الرئيس الروسي القضايا الدولية والإقليمية رئيس كازاخستان روسيا كازاخستان
إقرأ أيضاً:
موسكو وواشنطن تطالبان بمشاورات مغلقة في مجلس الأمن بشأن سوريا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طلبت روسيا والولايات المتحدة عقد مشاورات مغلقة مع مجلس الأمن الدولي بشأن الوضع في سوريا، وتتوقع موسكو أن تجرى المشاورات يوم الاثنين، بحسب البعثة الروسية لدى الأمم المتحدة.
وقال نائب الممثل الدائم لروسيا لدى الأمم المتحدة ديمتري بوليانسكي، عبر قناته على تلغرام: "طلبت روسيا والولايات المتحدة عقد مشاورات عاجلة ومغلقة لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بسبب العنف الموجه ضد المدنيين في غرب سوريا".
وأضاف: "نتوقع أن تخصص الرئاسة الدنماركية للمجلس وقتا لها في الساعة 10:00 صباحا بتوقيت نيويورك (17:00 بتوقيت موسكو) يوم 10 مارس".
وتصاعدت الأحداث في سوريا مع اندلاع موجة احتجاجات واسعة، بالتزامن مع إعلان فصيل مسلح يُدعى "درع الساحل" سيطرته على مناطق عدة، من بينها مطار سطامو العسكري بريف اللاذقية، وعدد من البلدات المجاورة.
وأعلنت السلطات السورية الجديدة بدء حملة واسعة في الساحل السوري لمواجهة الاحتجاجات والمظاهر المسلحة في تلك المدن والقرى، فيما أشارت تقارير صحفية إلى أن الاشتباكات المسلحة أسفرت عن سقوط أعداد كبيرة من القتلى والجرحى في المنطقة الساحلية من سوريا.
من جهته، دعا الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية أحمد الشرع، فلول النظام السابق لتسليم سلاحهم، متعهدا بمحاسبة "كل من يتجاوز على المدنيين العزل"، مشددا على أن أهالي الساحل السوري جزء من مسؤولية الدولة.
وتشهد بعض المناطق في سوريا حالة من الانفلات الأمني منذ سقوط النظام السابق، في 8 ديسمبر 2024، حيث تجري مناوشات بين قوى الأمن التابعة للإدارة الجديدة وبعض العناصر أو المجموعات المسلحة التي لم تجر تسوية أوضاعها بعد ولم تندمج في الهياكل العسكرية والأمنية للإدارة الجديدة.