رئيس الدولة وسلطان عمان وملك البحرين يتبادلون التهانئ بعيد الفطر«الطاقة الذرية» تؤكد سلامة «زابوريجيا» نووياً بعد اتهامات بقصفهاروسيا تعلن تدمير صاروخ أوكراني مضاد للسفن وإسقاط 4 طائرات مسيرةالفيضانات في جنوب روسيا تعرض الآلاف للخطر

 

تناولت الصحف الإماراتية اليوم، الثلاثاء، عددا من الأخبار الهامة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية.

محليا، قالت صحيفة “الخليج” إن الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، تبادل، خلال اتصالين هاتفيين؛ التهانئ بمناسبة عيد الفطر المبارك، مع أخيه السلطان هيثم بن طارق، سلطان عمان الشقيقة، وأخيه الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل مملكة البحرين الشقيقة.

وأعرب القادة عن أطيب الأمنيات للجميع بموفور الصحة والسعادة، سائلين المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة المباركة على بلدانهم وشعوبهم بالخير واليمن والبركات، وأن يعم الأمن والسلام والازدهار الأمتين العربية والإسلامية والعالم أجمع.

وذكرت صحيفة “الاتحاد” أن ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشئون التعاون الدولي، عقدت أمس، الاثنين، في جمهورية قبرص الصديقة، محادثات مع مسئولين في قبرص حول جهود الاستجابة للأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، وضمان إيصال مزيد من المساعدات الإغاثية الملحة والكافية للشعب الفلسطيني في غزة، في ضوء توقّف عمل الممر البحري بين قبرص والقطاع بسبب الانتهاكات الإسرائيلية التي تعرّض العمل الإغاثي للخطر.

عربيا وإقليميا، أفادت صحيفة “البيان” بأن السودان شهد خلال الساعات الماضية، اشتباكات عنيفة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.

وذكرت وسائل إعلامية، أن الاشتباكات دارت في منطقة الفاو، شرق السودان، وعدد من مناطق دارفور وولاية الجزيرة جنوب العاصمة الخرطوم، قتل وأصيب خلالها أكثر من 200 من أفراد الجيش السوداني، بعد أن نصبت لهم قوات الدعم السريع كميناً.

كما قتل العشرات من قوات الدعم السريع في اشتباكات مع الجيش في أجزاء متفرقة من قرى ولاية الجزيرة ومنطقة مصنع سكر سنار بولاية سنار.

وأشارت صحيفة “الخليج” إلى تأكيد مصادر متطابقة أن أطراف المفاوضات بشأن الهدنة في غزة ستعود مساء اليوم، الثلاثاء، إلى القاهرة، رغم وجود تباين في المواقف حول نتائج الجولة الأخيرة، بينما يعقد مجلس الحرب الإسرائيلي اجتماعاً مهماً مساء، وقال الإعلام الإسرائيلي إن تل أبيب مضطرة إلى إبداء مرونة كبيرة خلال المفاوضات بشأن عودة النازحين الفلسطينيين من الجنوب إلى شمال غزة.

ونفت حركة «حماس» وجود تقدم، وقالت واشنطن إن قرار وقف إطلاق النار بيد الحركة الفلسطينية حالياً، في وقت أحال فيه مجلس الأمن طلب فلسطين لتصبح عضواً كاملاً بالأمم المتحدة إلى لجنة العضوية.

وقالت مصادر في القاهرة، أمس الاثنين، إن الولايات المتحدة تسعى لإلزام إسرائيل وحركة «حماس» بالتوصل إلى هدنة خلال بضعة أيام. 

وأكدت المصادر ذاتها أن واشنطن طلبت من القاهرة والدوحة الضغط على «حماس»، بينما تضغط واشنطن على تل أبيب للتوصل لاتفاق لتبادل المحتجزين وهدنة مدتها ستة أسابيع.

ولفتت صحيفة “الاتحاد” إلى أنه بعد نحو شهرين تقريباً على إطلاق مهمة «أسبيدس» في البحر الأحمر، أكد الأسطول الأوروبي أن كل اعتداءات الحوثيين أخفقت في مناطق تحركه.

وأوضح الأسطول الأوروبي، في بيان أمس، أنه وفر الحماية لـ60 سفينة تجارية في البحر الأحمر منذ 19 فبراير الماضي، كذلك كشف الأسطول الأوروبي أنه دمر 9 مسيّرات و3 صواريخ باليستية حوثية منذ بداية مهمة «أسبيدس»، مشيراً إلى وجود 4 فرقاطات و800 بحار من 19 دولة أوروبية ضمن المهمة. 

بدوره، قال مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إن مهمة الاتحاد في البحر الأحمر، صدت 11 هجوما للحوثيين منذ انطلاقها منتصف فبراير الماضي عقب هجمات على سفن تجارية.

وقال بوريل في مؤتمر صحافي إن مهمة «أسبيدس»، أي الدرع باللغة اليونانية القديمة، «رافقت 68 سفينة تجارية وصدت 11 هجوما» للحوثيين.

وأضاف أن اعتداءات الحوثيين تؤثر سلباً على مصالح أوروبا التجارية والاستقرار في المنطقة. 

وأوضح أن كلفة الحاويات من الصين إلى أوروبا تضاعفت بسبب اعتداءات الحوثيين، مشيراً إلى أن كلفة تأمين السفن التجارية ارتفعت بـ60% بسبب اعتداءات الحوثيين.

دوليا، أشارت صحيفة “الاتحاد” إلى تأكيد وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه اليوم، الثلاثاء، أنه تجب ممارسة ضغوط وربما فرض عقوبات على إسرائيل كي تفتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في قطاع غزة.

وقال سيجورنيه لإذاعة آر. إف. آي وقناة فرانس 24 التلفزيونية: «يجب أن تكون هناك وسائل ضغط، وهناك وسائل متعددة تصل إلى العقوبات للسماح بعبور المساعدات الإنسانية من نقاط التفتيش».

وأضاف: «فرنسا من أوائل الدول التي اقترحت أن يفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على المستوطنين الإسرائيليين الذين يرتكبون أعمال عنف في الضفة الغربية، وسنستمر إذا لزم الأمر حتى نتمكن من إدخال المساعدات الإنسانية».

وأوضحت صحيفة “الخليج” إعلان وزارة الدفاع الروسية، أمس الاثنين، تكبيد الجيش الأوكراني خسائر بشرية فادحة بلغت 940 جندياً خلال يوم، كما أعلنت تدمير 15 مسيّرة أوكرانية فوق منطقتين حدوديتين، وقتلت امرأة جراء شظايا مسيرة في بيلغورود، واتهمت موسكو أوكرانيا بمحاولة جديدة لاستهداف محطة زابوريجيا للطاقة النووية بمسيرة، لكن كييف نفت مهاجمة المحطة واتهمت روسيا، وأقر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأن الوضع صعب للغاية في خاركيف، ودعا حلفاء بلاده إلى التحلي بالإرادة السياسية لتزويد أوكرانيا بما تحتاج إليه من مال وسلاح.

وأفادت وزارة الدفاع الروسية، أمس الاثنين، بأن قواتها حسَّنت مواقعها على عدة محاور للقتال بمنطقة العملية الخاصة في جنوب وشرق أوكرانيا، فيما وصلت خسائر الجيش الأوكراني إلى نحو 940 جندياً خلال 24 ساعة.

في سياق المتصل، قالت صحيفة “البيان” إن  وزارة الدفاع الروسية أعلنت اليوم، الثلاثاء، تدمير صاروخ مضاد للسفن من طراز نبتون أطلقته أوكرانيا فوق البحر الأسود وإسقاط أربع طائرات مسيرة فوق منطقتي بيلجورود وفورونيج.

وقالت الوزارة عبر “تيليجرام”: "دمرت أنظمة الدفاع الجوي أربع وحدات مسيرة أوكرانية فوق أراضي منطقتي بيلجورود (طائرتان) وفورونيج (طائرتان)، كما تم تدمير صاروخ (نبتون) أوكراني فوق البحر الأسود قبالة سواحل شبه جزيرة القرم".

وأفادت صحيفة “الاتحاد” بأن وكالة أنباء روسية رسمية، ذكرت اليوم، الثلاثاء، أن الفيضانات تهدد منطقة كورجان بجنوب روسيا، ما يعرض حياة أكثر من 19 ألف شخص للخطر، وذلك بعد أيام من فيضانات غير مسبوقة شردت آلاف الأشخاص وأغرقت مدينة في منطقة أورال.

وذكرت وكالة “تاس” الروسية للأنباء، نقلاً عن السلطات المحلية لوزارة الطوارئ الروسية، أن ما لا يقل عن أربعة آلاف منزل قد تتأثر أيضاً.

وأضافت أن السلطات المعنية اتخذت إجراءات الطوارئ في المنطقة.

وقالت وكالتا الإعلام وتاس اليوم، الثلاثاء، نقلاً عن السلطات المحلية إن أجزاء من مدينة أورينبورج الروسية قد تغمرها الفيضانات خلال الأربع والعشرين ساعة المقبلة، إذ من المتوقع أن يرتفع منسوب المياه في نهري أورال وسامارا بمقدار خمسة إلى 40 سنتيمتراً.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسقاط 4 طائرات مسيرة الأسطول الأوروبي السلطان هيثم بن طارق سلطان الشيخ محمد بن زايد الصحف الإماراتية اليوم الصحة والسعادة الصحف الإماراتية الضغط على حماس الطاقة الذرية العاصمة الخرطوم المساعدات إلى غزة صحف الإمارات صاروخ أوكرانى طائرات مسيرة الأسطول الأوروبی

إقرأ أيضاً:

“وأج” ترد على دعوات اليمين المتطرف الفرنسي ومسؤولين في الحكومة الفرنسية لفرض عقوبات على الجزائر

نشرت وكالة الأنباء الجزائرية (وأج)، مساء اليوم الثلاثاء، برقية ردّت فيها على دعوات اليمين المتطرف الفرنسي ومسؤولين في الحكومة الفرنسية لفرض عقوبات على الجزائر.

وجاء في نص البرقية: “إن الطرف المعادي للأجانب والشوفيني والعنصري في فرنسا يدعو بصوت عال إلى اتخاذ اجراءات عقابية ضد الجزائر, بل ويتنافس اليمين المتطرف الفرنسي وأولئك الذين سيطروا على أفكاره داخل الحكومة الفرنسية على اقتراح عقوبات من شأنها, حسب رأيهم, حمل الجزائر على التراجع.”

وفي سياق هذه المنافسة لاختيار أفضل عقوبة, يتسابق المتسابقون لاقتراح الاجراء الأشد قسوة والأكثر ردعا و الأكثر إثارة ضد بلدنا. ومن بين كل الاجراءات المقترحة فإن الإجراء المتعلق بما يسمى مساعدات التنمية المزعومة هو بلا شك الذي يشد الانتباه ويستحق بشكل جدي معالجة خاصة.

إن هذا الجانب من فرنسا, الذي تظل الجزائر المستقلة ذات السيادة غصة في حلقه, تؤنب ضميره ليل نهار وتحرمه من النوم قرير العين, يردد تصريحات مضللة ومبتذلة وإن يعيد تكرارها مرارا فستؤدي به بطبيعة الحال إلى النتائج نفسها.

ماذا يعني ذلك؟ في ظل ظروف تشبه في بعض الجوانب تلك التي تعيشها العلاقة الجزائرية-الفرنسية اليوم, اقترحت نفس فرنسا الحاقدة والبغيضة, في سنة 1994, توقيف ما تزعم أنه مساعدة فرنسية للتنمية لصالح الجزائر, في حين أن هذه المساعدة المزعومة لم تكن موجودة الا في مخيلتها وفي رؤيتها التي تتوهم أن الجزائر دائمة التبعية لفرنسا تقابل ذلك بالجحود. بينما في الواقع يتعلق الأمر ب”قروض توريد” ساعدت الشركات الفرنسية على الحفاظ على حصتها في السوق الجزائرية.

غير أن الجزائر أخذت بزمام المبادرة وأعلنت حينها رسميا تخليها نهائيا عن هذه الآلية لتمويل الصادرات الفرنسية المقدمة زورا على أنها مساعدة للجزائر.

واليوم يعيد التاريخ نفسه وتتكرر معه نفس أخطاء الماضي لفرنسا. اليوم مثل الأمس لا توجد مساعدات فرنسية لتنمية الجزائر, هذه المساعدات غير موجودة على الإطلاق وهي منعدمة في الاقتصاد الجزائري.

نجد في الاقتصاد الجزائري صادرات فرنسية بلغت قيمتها 2ر3 مليار دولار أمريكي في 2023, كما نجد استثمارات فرنسية يبلغ حجمها الإجمالي 5ر2 مليار دولار أمريكي, وهو بعيد كل البعد عن حجم استثمارات أهم المستثمرين الأجانب في الجزائر, على غرار الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا وإيطاليا وقطر وسلطنة عمان ومصر وغيرها من الدول الصديقة.

ونجد أيضا في الاقتصاد الجزائري استفادة مفرطة من الصفقات العمومية الجزائرية التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات, والتي سمحت للعديد من الشركات الفرنسية من فرص البروز, بل أنقذت بعضا من أبرزها من الإفلاس الوشيك.

هذه هي حقيقة المشاركة الفرنسية في الاقتصاد الجزائري, حقيقة لا يمكن إنكارها ولا دحضها ولا الطعن فيها. أما الباقي كله فهو تغليط سافر ووهم عنيد.

عدا ذلك, هناك فتات يمكننا بسخاء شديد اعتباره جزء من المساعدات العمومية للتنمية, فما هي الحصة الفعلية لهذا الفتات في العلاقة الاقتصادية الجزائرية-الفرنسية؟

تشير إحصائيات المفوضية الأوروبية لعام 2022 إلى أن إجمالي قيمة هذه المساعدات يبلغ حوالي 130 مليون أورو. وهكذا نرى بوضوح أننا بعيدون كل البعد عن الرقم الخرافي البالغ 800 مليون أورو المتداول يمينا وشمالا في أوساط اليمين الفرنسي.

ولابد من التوضيح أيضا أن الأمر يتعلق هاهنا بإحصائيات أوروبية أعدت استنادا إلى معلومات صادرة من الطرف الفرنسي؟ فبالنسبة للطرف الجزائري, لا يتعدى تقدير قيمة المساعدات الموجهة للتنمية الواردة من فرنسا, المبلغ الضئيل المقر بنحو 5 مليون أورو. وإن هذه الأموال مرتبطة بتنفيذ مشاريع التعاون الثنائي, الأمر الذي يجعل تصنيفها في خانة المساعدة العمومية للتنمية محل نقاش حيث لا يتم منحها تلقائيا بأي شكل من الأشكال.

لكن هناك ما هو أهم من كل ذلك, ألا وهو تخصيص هذه الأموال ووجهة استعمالها؟

وفي هذا السياق أيضا, وأمام الاحصائيات التي تزودنا بها المفوضية الأوروبية, نلاحظ, باعتبار سنة 2022 كمرجع, أن هناك معطيين يصعب انكارهما:المعطى الأول هو أن 80 بالمائة من المساعدة السنوية المزعومة التي تقدمها فرنسا للجزائر لا تغادر حتى التراب الفرنسي. هذا الجزء الذي لا تتعدى قيمته الاجمالية 106 مليون أورو موجه مباشرة للمدارس والجامعات الفرنسية بغرض تشجيع هذه المؤسسات على استقبال طلبة جزائريين. ويتم اختيار التخصصات بطبيعة الحال وفق أولويات فرنسا واحتياجات اقتصادها.

أما المعطى الثاني المتعلق بالنسبة المتبقية والبالغة 20 بالمائة من هذه المساعدات المزعومة الموجهة للجزائر فهي في الواقع موجهة لتمويل أنشطة تخدم بالأساس المصالح الفرنسية في الجزائر, حيث تشمل هذه الأنشطة على سبيل المثال الترويج للغة والثقافة الفرنسيتين, ودعم المنظمات غير الحكومية الفرنسية المسموح لها بالنشاط داخل الجزائر, وتعزيز الوجود الاقتصادي الفرنسي في بلادنا. بعبارة أخرى, ما يصل إلى القطاعات التقنية, التي من المفترض أن تكون المستفيد الرئيسي من هذه البرامج, ليس إلا الفتات.

وعلى ضوء هذه المعطيات, لا يمكن إلا الاستنتاج أن ما يسمى بالمساعدات العمومية الفرنسية لتنمية الجزائر ماهي إلا عملية تحويل أموال من فرنسا إلى فرنسا ولصالح فرنسا, إذ أن الدولة الجزائرية لا تستفيد بأي شكل من الأشكال من هذه المساعدة, حيث لا يتم إشراكها لا في وضع تصور لها ولا في توجيهها ولا حتى في تنفيذها في الميدان.

ومن ثم, يتضح جليا أنه لا توجد في الحقيقة أية مساعدة عمومية فرنسية لتنمية الجزائر بالمعنى المتعارف عليه.

بل هو بالأحرى عمل تضليلي كبير يهدف إلى إبراز صورة تجسد لفرنسا احترامها لالتزاماتها الدولية. كما أنها خدعة مشينة تسعى إلى الترويج لصورة جزائر تتلقى مساعدات فرنسية من غير الامكان الاستغناء عنها.

وهناك أيضا سوء استخدام للغة بهدف التغطية, بشكل أقل ما يقال عنه أنه سيئ, على حملة تكالب تحاول عبثا عرقلة مسيرة الجزائر المصرة على تحقيق نهضتها.           في نهاية المطاف, بغية تجنيب هذا الجزء من فرنسا, الذي يعتقد أنه لا يزال لديه شيء يصفيه مع الجزائر, عناء البحث عن وسيلة لانهاء ما تزعم على أنه مساعدات فرنسا لتنمية الجزائر, فلا يسعنا إلا التأكيد على أن الجزائر, مستعدة للتخلي عن هذه المساعدات, إن وجدت فعلا, وبصدر رحب.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية: على إسرائيل وحماس تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة دون أي تأخير
  • رئيس وزراء المجر: حان الوقت لإلغاء عقوبات الاتحاد الأوروبي على روسيا
  • اتحاد الصحفيين العرب يدعو الحوثيين إلى الكشف عن مصير الصحفيين المخفيين والافراج عنهم
  • وزير خارجية فرنسا: لا يقين بشأن مصير رهينتين فرنسيين إسرائيليين في غزة
  • وزير خارجية فرنسا: لا يقين بشأن مصير رهينتين من رعايانا في غزة
  • عاجل - وزير خارجية قطر: الجهود المشتركة مع مصر وأمريكا أسهمت فى دفع مفاوضات غزة للأمام
  • مفاوضات هدنة غزة.. إسرائيل تستعد لاتفاق شامل بتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار
  • صحيفة بريطانية: إسرائيل تضع الحوثيين في أعلى قائمة الأولويات وزعيم الجماعة وقيادتها هدفا للاغتيال
  • “وأج” ترد على دعوات اليمين المتطرف الفرنسي ومسؤولين في الحكومة الفرنسية لفرض عقوبات على الجزائر
  • الاتحاد الأوروبي يدرس حظر واردات الألمنيوم الروسي