#سواليف

قالت ” #هيومن_رايتس_ووتش” إن #الأطفال في #غزة يموتون بسبب مضاعفات مرتبطة بالتجويع منذ أن بدأت الحكومة الإسرائيلية باستخدام #التجويع كسلاح حرب، وهي جريمة حرب.

وقال عمر شاكر، مدير شؤون إسرائيل وفلسطين في “هيومن رايتس ووتش”: “ثبت أن استخدام الحكومة الإسرائيلية التجويع كسلاح حرب يقتل الأطفال في غزة.

على إسرائيل إنهاء #جريمة_الحرب هذه، ووقف هذه المعاناة، والسماح للمساعدات الإنسانية بالوصول إلى جميع أنحاء غزة دون عوائق”.

وشددت المنظمة على أن الأطفال، وكذلك #الأمهات_الحوامل والمرضعات، يعانون من #سوء_التغذية الحاد و #الجفاف، وأن المستشفيات غير مجهزة لعلاجهم، داعية الحكومات المعنية إلى فرض عقوبات موجهة وتعليق نقل الأسلحة للضغط على الحكومة الإسرائيلية لضمان حصول سكان غزة على المساعدات الإنسانية والخدمات الأساسية، بما يتفق مع التزامات إسرائيل بموجب القانون الدولي والأمر الذي أصدرته “محكمة العدل الدولية” مؤخرا في قضية الإبادة الجماعية التي رفعتها جنوب أفريقيا.

مقالات ذات صلة الدويري .. ألمانيا تحاول غسل العار بعار أكبر 2024/04/09

ولفتت إلى أنه “قبل الأعمال القتالية الحالية، كان نحو 1.2 مليون من سكان غزة البالغ عددهم آنذاك 2.2 مليون نسمة يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد، وكان أكثر من 80% منهم يعتمدون على المساعدات الإنسانية. تمارس إسرائيل السيطرة الشاملة على غزة، بما يشمل حركة الأشخاص والبضائع، والمياه الإقليمية، والمجال الجوي، والبنية التحتية التي يعتمد عليها القطاع، وسجل السكان. يجعل ذلك سكان غزة، الذين أخضعتهم إسرائيل لإغلاق غير قانوني لأكثر من 16 عاما، يعتمدون بشكل شبه كامل على إسرائيل للحصول على الوقود، والكهرباء، والدواء، والغذاء، والسلع الأساسية الأخرى.

وأشارت إلى أن “استمرار القصف الإسرائيلي والعمليات البرية، والافتقار إلى الضمانات الأمنية من جانب إسرائيل، والأضرار الواسعة التي لحقت بالبنية التحتية، وانقطاع الاتصالات، كل ذلك يصعب توزيع المساعدات القليلة التي تصل إلى غزة”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف هيومن رايتس ووتش الأطفال غزة التجويع جريمة الحرب الأمهات الحوامل سوء التغذية الجفاف

إقرأ أيضاً:

صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية: “اهزموا طهران، وليس صنعاء”

شمسان بوست / وكالات

في عرض الصحف لهذا اليوم، نستعرض مقالاً من يديعوت أحرنوت الإسرائيلية، يناقش أهمية توجيه ضربة لإيران لمواجهة “التهديد الحوثي” في اليمن، كونها “المصدر الحقيقي” لهذا التهديد.

ومن صحيفة الغارديان البريطانية، نتناول مقالاً يتساءل عن غياب الأفعال والإجراءات في ظل وجود “إجماع” على أن إسرائيل ترتكب “إبادة جماعية” في غزة، وعواقب ذلك على البنية الأخلاقية للعالم.


وفي صحيفة لوموند الفرنسية، نُعرج مقالاً يناقش التراجع الاقتصادي الأوروبي أمام الولايات المتحدة والصين، وغياب ذلك التراجع والتحديات الاقتصادية الأخرى عن النقاشات السياسية التي “تركز على التوقعات قصيرة المدى للقواعد الانتخابية”.

نبدأ جولتنا من صحيفة يديعوت أحرنوت، إذ كتب بن درور يميني، مقالاً على خلفية سقوط صاروخ أُطلق من اليمن في تل أبيب. يرى فيه أن التركيز يجب أن ينصب على توجيه ضربة لطهران بدلاً من صنعاء، في حال أرادت إسرائيل أن تحد من “التهديد الحوثي”.


يقول الكاتب إن الغارات الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية على صنعاء، لن تؤدي إلى نتيجة ملموسة أكثر من مجرد منح “راحة مؤقتة” من هذا التهديد.

مقالات مشابهة

  • “الأونروا” تؤكد أن طفل يقتل كلُّ ساعة في غزة
  • الزبيدي يدوس على معاناة سكان عدن بمناقشة الأوضاع الإنسانية في ذمار
  • “اغاثي الملك سلمان” يستعرض مشاريعه الإنسانية في اليمن
  • الاحتلال يواصل سياسة التجويع في غزة والأوضاع الإنسانية تتدهور بشكل غير مسبوق
  • الإعلام الحكومي في غزة يدعو للضغط على إسرائيل لوقف سرقة المساعدات الإنسانية
  • صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية: “اهزموا طهران، وليس صنعاء”
  • جامعتا “محمد بن زايد للعلوم الإنسانية” و”نهضة العلماء” بإندونيسيا تنظمان ملتقى علمياً
  • “اليمن”.. المهمة المعقّدة في وجه الاستخبارات الإسرائيلية 
  • استشاري: “الحمام المغربي” يضر البشرة.. ويجب الابتعاد عن الصابون الذي يقتل 99% من الجراثيم
  • جامعتا “محمد بن زايد للعلوم الإنسانية” و”نهضة العلماء” بإندونيسيا تنظمان ملتقى علميا