إدارة الجمارك تعلن دوام الخدمات الجمركية بميناء طنجة المتوسط 24/24 لتقليص آجال عبور السلع
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
زنقة 20. طنجة
أعلنت إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة، عن إعتماد تنظيم جديد للعمل بداية من الإثنين 15 أبريل الجاري.
وحسب بلاغ صحفي توصل منبر Rue20 بنسخة منه، فإن الإجراء يهدف إلى ضمان دوام الخدمات الجمركية بميناء طنجة المتوسط، في أي وقت من ساعات اليوم و طيلة أيام الأسبوع.
ويضيف البلاغ أن هذا الإجراء تم إتخاذه بالتشاور مع سلطات ميناء طنجة المتوسط ومع القطاع الخاص، تماشياً مع سياسة مواكبة المقاولات التي تنهجها إدارة الجمارك، حيث يستهدف القرار تعزيز سلاسة عملية التخليص الجمركي للبضائع وتقليص آجال عبورها في الجمركة، بغية دعم تنافسية الشركات المصدرة وكذا الفاعلين في مجال النقل الدولي للسلع.
وإتخذت إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة جميع التدابير اللازمة لإنجاز هذا الإجراء، من خلال تعبئة وتقوية أعداد موظفيها داخل حظيرة هذا الميناء، مع ملائمة تنظيم العمل به، وذلك إستجابة لمتطلبات الوضع الجديد لسير العمل.
كما دعت ذات الإدارة، كافة الفاعلين الإقتصاديين لتنظيم أنفسهم وفق هذه الإجراءات الجديدة لإنجاحها.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: إدارة الجمارک
إقرأ أيضاً:
خفض 10% من رواتب مديري فولكسفاغن ضمن خطة لتقليص المكافآت
الاقتصاد نيوز - متابعة
ذكرت صحيفة زود دويتشه تسايتونغ، الأحد، أن تقليص مكافآت المديرين في شركة فولكسفاغن للسيارات Volkswagen سيؤدي إلى خفض الأجور 10% خلال العامين المقبلين، بعد أن أبرمت الشركة صفقة مع النقابات تتعلق بتسريح عمال وتقليص الإنتاج.
وقالت الصحيفة إن التخفيض سيطبق على مكافآت آيار، مما يؤدي إلى خفض الأجور 10% في عامي 2025 و2026 لعدد أربعة آلاف مدير. وأضافت أنه في السنوات الثلاث التالية، ستنخفض أجورهم ثمانية وستة وخمسة بالمئة على الترتيب.
ورفض متحدث باسم فولكسفاغن التعليق على التقرير. ولم يتسن الوصول إلى ممثلي نقابة آي.جي ميتال ومجلس أعمال الموظفين بالشركة بعد للتعليق.
وأعلنت فولكسفاغن، أكبر شركة لصناعة السيارات في أوروبا، يوم الجمعة عن تغييرات شاملة لعملياتها في ألمانيا، ومنها التخطيط لتسريح أكثر من 35 ألف موظف وتخفيضات حادة في الطاقة الإنتاجية ضمن الصفقة التي جرى التوصل إليها مع النقابات بعد أيام من محادثات شاقة.
ويهدف الاتفاق إلى تجنب الإضرابات الجماعية في الشركة، التي سلطت مشاكلها الضوء على تباطؤ أوسع نطاقاً في الصناعة الألمانية.