سواليف:
2025-04-28@23:12:10 GMT

صحيفة أمريكية: هذا ما تغيَّر في 6 أشهر لدى الاحتلال

تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT

#سواليف

ذكر تقرير نشر في صحيفة #وول_ستريت_جورنال أن السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، يعتبر تاريخا غير كل شيء بالنسبة للاحتلال، ما يجعلها أكثر عزلة دوليا من أي وقت مضى.

تحت عنوان “في غضون ستة أشهر، تغير كل شيء بالنسبة لإسرائيل”، أبرزت المقالة أن من بين العوامل التي عانى منها #الاحتلال الإسرائيلي منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023 #اتفاقات #التطبيع المنتظرة بفارغ الصبر والتي أصبحت الآن في طي النسيان.

وقد كان الاحتلال على بعد أمتار من التطبيع مع المملكة العربية #السعودية.

وأوضحت أن هذا التطبيع، الذي لم يفصح عن تفاصيله، كان مصمما لنقل الاحتلال إلى مركز الشرق الأوسط بعد سنوات من التواجد على أطرافه.

مقالات ذات صلة احتجاجا على الحرب في غزة.. نشطاء يرشون مقر حزب العمال البريطاني بالطلاء الأحمر / فيديو 2024/04/09

وذكرت أن الاحتلال وجد نفسه الآن يناقش علنا مع حليفه الولايات المتحدة فرص مستقبله في منطقة الشرق الأوسط، مضيفة أن #الحرب على غزة أعادت إشعال النقاش حول #القضية_الفلسطينية.

ووفقا للتقرير، فقد كان للسابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023 آثار اقتصادية على الاحتلال بسبب الشلل على كل من الجبهتين الجنوبية والشمالية نتيجة للحرب المستمرة.

ورأى التقرير أن العالم انقلب رأسا على عقب من أجل “إسرائيل”، وقد شهدت صدمة في فكرة وجودها وناقشت مدى إحساسها بالأمن والثقة في قوتها العسكرية.

ونقل عن المؤرخ الإسرائيلي بيني موريس قوله إن وجود “إسرائيل” أصبح موضع شك لأول مرة منذ إنشائها.

وأشار التقرير إلى انخفاض التعاطف العالمي مع الاحتلال بعد انتشار صور مجازرها في غزة، ما يدل على تحول عدد كبير من الضحايا المدنيين الفلسطينيين ومناطق شاسعة من القطاع إلى أنقاض.

ووفقا للتقرير، فإن الاحتلال لم يحقق أيًا من أهدافها العسكرية، وهي استعادة جميع الأسرى الذين تحتجزهم المقاومة الفلسطينية في غزة والقضاء على حماس، حيث لم تظهر مجموعة المقاومة الفلسطينية أي علامات على الاستسلام.

ونقلت الصحيفة عن الكاتب والفيلسوف الإسرائيلي، ميكا غودمان، قوله إن الاحتلال يواجه تحديًا، حيث إنه يسعى لكسب محبة الغرب، في حين يجب أن يثير الرهبة لدى أعدائ في الشرق الأوسط لضمان استمرار وجوده على المدى البعيد. وأضاف أن “هذا هو المأزق الذي نحن فيه”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وول ستريت جورنال الاحتلال اتفاقات التطبيع السعودية الحرب القضية الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

معهد دراسات الأمن القومي: إسرائيل يجب أن ترد على دعم روسيا لأعدائها

حذر معهد دراسات الأمن القومي في إسرائيل من تداعيات تصاعد النفوذ الروسي في مناطق النزاع، مشيرًا إلى أن الكرملين يعزز شراكاته مع جهات مزعزعة للاستقرار في إطار صراعه المتواصل مع الغرب.

وأكد المعهد أن على إسرائيل الاستعداد للتحرك ضد المصالح الروسية في أي منطقة تدعم فيها موسكو جهات معادية للدولة العبرية.

وفي تقرير حديث، أشار المعهد إلى أن جهات تدعمها روسيا تنشط في الشرق الأوسط وتشارك فعليًا في صراعات مسلحة مع إسرائيل، ما يجعل من الدعم الروسي لها تهديدًا غير مباشر للأمن القومي الإسرائيلي.

وأوضح التقرير أن استراتيجية روسيا القائمة على دعم جهات فاعلة غير حكومية أو دول ذات توجهات معادية للغرب، تلقي بظلالها على استقرار المنطقة، وتضع إسرائيل أمام تحديات أمنية جديدة تتطلب إعادة تقييم لعلاقاتها مع موسكو وتحركًا استباقيًا لمواجهة التهديدات المحتملة.

طباعة شارك إسرائيل معهد دراسات الأمن القومي في إسرائي روسيا وإسرائيل الشرق الأوسط المصالح الروسية في الشرق الأوسط

مقالات مشابهة

  • ديرمر : الحرب ستنتهي خلال 12 شهرا من الآن
  • رئيس الحكومة استقبل وفدا من معهد الشرق الأوسط - واشنطن
  • هل تتحول اليمن إلى “مستنقع ” يستنزف الولايات المتحدة ؟! 
  • نتنياهو يواصل خطابه التصعيدي .. ويزعم: غيرنا وجه الشرق الأوسط
  • الجبير يبحث مع المبعوث الصيني مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط
  • الفزي يقترح إنشاء اتحاد شرق أوسطي لكرة القدم لمنافسة أوروبا.. فيديو
  • معهد دراسات الأمن القومي: إسرائيل يجب أن ترد على دعم روسيا لأعدائها
  • الشرق الأوسط: ديناميكيات قديمة وآفاق جديدة
  • هنا الزاهد سفيرة الشرق الأوسط لـ ماركة عالمية
  • تقرير: 83% من المقاولات المغربية تنشط في القطاع غير المهيكل