ألمانيا أمام محكمة العدل: ضاعفنا دعم غزة بعد 7 أكتوبر (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
قال الفريق القانوني لدولة ألمانيا أمام محكمة العدل الدولية، إن عملية تصدير الأسلحة لإسرائيل تجري وفق الإجراءات القانونية.
وأضاف نحو 25% من صادرات السـلاح لم يكن هدفه الاستخدام في إسرائيل بل إعادة تصديره لدول أخرى، موضحًا أن برلين أصدرت 4 تراخيص لتزويد إسرائيل بالسـلاح لكنها لم تكن أسـلحة قتـالية.
وأشار إلى أن اتهام نيكاراجوا لبرلين بوقف تمويل أونروا ليس صحيحا، مؤكدًا: ضاعفنا الدعم الإنساني لقطاع غزة بعد 7 أكتوبر.
ألمانيا: نيكاراجوا تنتهك المبادئ الأساسية المتعلقة باختصاص المحكمةولفت إلى نيكاراجوا تنتهك المبادئ الأساسية المتعلقة باختصاص المحكمة بالنظر في الدعوى، عندما اتهمتها بتسهيل الإبادة في غزة بمساعدة إسرائيل بالأسلحة.
وذكر الفريق القانوني لألمانيا، أنه على نيكاراجوا إثبات أن المحكمة مختصة بالنظر في الدعوى مع غياب طرف ثالث وهو إسرائيل.
بدأت في محكمة العدل الدولية، أمس الاثنين، جلسات الاستماع الأولية في قضية تسعى إلى إنهاء المساعدات العسكرية الألمانية وغيرها لإسرائيل بناء على مزاعم بأن برلين تسهل أعمال الإبادة الجماعية وانتهاكات القانون الدولي في الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ألمانيا إسرائيل الأسلحة السلاح الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
«الخارجية» الفلسطينية: إسرائيل تتعمد إطالة أمد الحرب عبر سلاح التجويع
القدس (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية، أمس، أن إسرائيل تتعمد إطالة أمد حرب الإبادة والتهجير ضد الفلسطينيين، خاصة في قطاع غزة، من خلال تصعيد جريمة استخدام التجويع كسلاح في حربها المدمرة على القطاع، وحرمان أكثر من مليوني فلسطيني من أبسط حقوقهم الإنسانية والمدنية.
وحذرت الوزارة، في بيان، من مخاطر إطالة أمد الإبادة والتهجير ودوامة العنف والحروب، واعتبرتها استخفافاً بالجهود الدولية المبذولة لتثبيت وقت الحرب والشروع في عمليات الإغاثة والإعمار، والتفافاً على مخرجات القمة العربية الأخيرة وقرارات الشرعية الدولية والأوامر الاحترازية التي صدرت عن العدل الدولية.
وأضافت الخارجية الفلسطينية أن أي معادلة سياسية لا تعطي الأولوية لحماية المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي، مطالبة بتدخل دولي جاد، والتحرك من جميع الأطراف لوقف حرب الإبادة والتهجير.
وفي سياق متصل، أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، أن أسرى سجن النقب يتعرضون لأسوأ أنواع المعاملة من قبل السجانين، حيث تعرضوا للقمع والضرب والأعيرة المطاطية أكثر من مرة خلال الأسبوع الماضي.
وأضافت الهيئة، في بيان، أمس، أن إدارة السجن تتعمد خلط الأسرى المصابين بمرض «سكابيوس» مع غير المصابين لنقل العدوى لهم كنوع من العقاب، إضافة إلى استغلال شهر رمضان للتضييق على الأسرى بشكل أكبر، بتقليص كمية الطعام ورداءة جودته.