احذر.. حيازة الألعاب النارية خلال عيد الفطر تعرضك لهذه العقوبة
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحتفل المصريون غدا الأربعاء بعيد الفطر المبارك، بطرق مختلفة، ومن ضمن هذه الطرق حيازة الألعاب النارية، التي تتسبب في بعض الحوادث غير المقصودة.
ووضع قانون العقوبات المصري رقم 58 لسنة 1937، حدود لحيازة الالعاب النارية، وتغليظ العقوبات على حيازة هذه الألعاب وإرهاب المواطنين بها.
وتستعرض «البوابة نيوز» هذه العقوبات وفقا للقانون فيما يلي:
نص قانون العقوبات على أن يعاقب بالسجن المؤبد كل من أحرز أو حاز أو استورد أو صنع مفرقعات أو مواد متفجرة أو ما في حكمها قبل الحصول على ترخيص بذلك، وتكون العقوبة الإعدام إذا وقعت الجريمة تنفيذا لغرض إرهابي.كما نص على أنه يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد، كل من أحرز أو حاز أو استورد أو صنع بغير مسوغ، أجهزة أو آلات أو أدوات تستخدم في صنع المفرقعات، أو المواد المتفجرة أو ما في حكمها أو في تفجيرها.ويعتبر في حكم المفرقعات أو المواد المتفجرة، كل مادة تدخل في تركيبها، ويصدر بتحديدها قرار من وزير الداخلية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حيازة الألعاب النارية قانون العقوبات المصري عيد الفطر المبارك
إقرأ أيضاً:
بين القلق والتوتر.. هل متابعة الأخبار تعرضك إلى أزمة نفسية؟ «فيديو»
الأحداث المتسارعة لم تعد تترك للمشاهد متسعا من الوقت لالتقاط أنفاسه، فكل عنوان عاجل بات يحمل معه جرعة جديدة من التوتر والقلق، وكل صورة مأساوية باتت تعمق الشعور بالعجز، وهو ما أوضحته قناة «القاهرة الإخبارية» عبر تقرير تلفزيوني بعنوان «بين القلق والتوتر.. هل تحول استهلاك الأخبار إلى أزمة نفسية؟»، مسلطا الضوء على الضغوط النفسية التي قد تحدث جراء الأحداث المتسارعة والأخبار السلبية التي تصيب الفرد بالقلق والتوتر.
الأخبار السلبية تزيد من مستويات التوتر والقلقوأشار التقرير إلى أن الضغط النفسي لم يعد مقتصرا على ضغوط الحياة اليومية فحسب، بل صار يتسرب من الشاشات محاصرا الأذهان بمزيج من القلق والحيرة، وتشير دراسات حديثة من بينها تقرير أصدرته جمعية علم النفس الأمريكية إلى أن التعرض المفرط للأخبار السلبية يزيد من مستويات التوتر بنسبة قد تصل إلى 62% وهو الأمر الذي قد يؤدي إلى اضطرابات القلق، واضطراب ما بعد الصدمة لدى بعض الأفراد.
تجنب الأخبار يخلق عزلة معرفية قد تضر بالوعي الاجتماعيوأوضح التقرير أن المفارقة في ذلك أن محاولة تجنب الأخبار تمامًا تخلق على الجانب الآخر عزلة معرفية قد تضر بالوعي الاجتماعي، فيما يؤدي الانغماس غير المدروس إلى إنهاك ذهني وعاطفي.
التوازن في متابعة الأحداث هو المفتاح للاتزانفي ظل هذا التحدي يوصي الخبراء باتباع استراتيجيات ذكية للتعامل مع الأخبار مثل الحد من وقت المتابعة، تجنب المصادر المثيرة للذعر، فضلا عن التركيز على التحليلات العميقة بدلا من التحديثات المتواصلة، فالتوازن هو المفتاح، إذ لا يمكن الهروب من الواقع لكن استيعابه دون أن يتحول إلى عبء نفسي هو ما يحفظ للإنسان اتزانه في عالم مضطرب لا يعرف التوقف.