صدى البلد:
2025-04-01@22:46:00 GMT

للهجوم على رفح.. إسرائيل تستعد لشراء 40000 خيمة

تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT

أكد مسؤول إسرائيلي أن إسرائيل تشتري 40000 خيمة للتحضير لإجلاء مئات الآلاف من الفلسطينيين من مدينة رفح في أقصى جنوب غزة.

ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، تزعم إسرائيل أن أربع كتائب من حماس متمركزة في رفح، وتقول إسرائيل إنه بدون شن هجوم في رفح، لن تكون قادرة على تحقيق الأهداف المحددة في بداية الحرب.

كما تعتقد إسرائيل أيضا أن رفح هو المكان الذي يختبئ فيه قادة حماس، ربما إلى جانب الرهائن الإسرائيليين.

وتضخم عدد سكان رفح إلى أكثر من مليون شخص - أو نصف إجمالي سكان غزة - منذ بداية الحرب حيث تم إجلاء المدنيين جنوبا للفرار من القتال بين إسرائيل وحماس.

وعلى هذا النحو، يعارض المجتمع الدولي، بما في ذلك الولايات المتحدة، الهجوم، مؤكدا أنه سيعرض المدنيين الفلسطينيين للخطر.

وتدعي إسرائيل أن لديها خطة لإجلاء المدنيين قبل هجومها، ونشرت وزارة الدفاع يوم الاثنين مناقصة تسعى للحصول على مورد للخيام.

وقال المسؤول الإسرائيلي، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لأنهم غير مخولين بالتحدث إلى وسائل الإعلام، إن الخيام كانت جزءا من استعدادات رفح.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إسرائيل وحماس إسرائيل الرهائن الإسرائيليين المدنيين الفلسطينيين الولايات المتحدة سكان غزة قادة حماس مئات الآلاف من الفلسطينيين مدينة رفح

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يضع شروطا لإنهاء وجود الفلسطينيين بغزة.. هكذا ردت حماس

قالت وسائل إعلام عبرية، إن الاحتلال قدم مقترحا مضادا للمقترح القطري المصري، الذي أعلنت حركة حماس، دراسته بإيجابية والموافقة عليه، وينص مقترح الاحتلال على الإفراج عن نصف الأحياء والأموات من أسراه مقابل وقف إطلاق نار لمدة 50 يوما.

وأشارت القناة 13 العبرية، أن مقترح حكومة نتنياهو، جرى تقديمه بعد رفض مقترح الوسطاء بالإفراج عن 5 أسرى فقط، بينهم عيدان ألكسندر، وهو جندي جرى أسره من قاعدة عسكرية ويحمل الجنسية الأمريكية.

من جانبه قال نتنياهو، إنه على استعداد لمناقشة المرحلة الثانية، بشروط، خروج قادة حماس من قطاع غزة، وتسليم السلاح وفرض السيطرة على القطاع بالكامل، وتطبيق خطة ترامب للتهجير.

بدوره قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس، باسم نعيم، إنه رغم المرونة التي قدمتها الحركة، في الرد على مقترح الوسطاء، في إطار المسؤولية الوطنية، إلا أن نتنياهو يعلن وبكل صلافة أنه لا ينوي وقف الحرب ولا زالت تراوده أحلام فاشية تجاه شعبنا وفي مقدمتها مشروع التهجير والقضاء على المقاومة ونزع سلاحها.



وشدد على أن الحركة لا تزال متمسكة بالاتفاق الموقع في 19 كانون ثاني/يناير الماضي، والعرض الأخير المقدم من الوسطاء لتجاوز الأزمة.

وأكد على أن ما فشل فيه نتنياهو وحكومة على مدار شهور بكامل قوته العسكرية، مدعوما من الغرب وحكوماته، لن يتمكن من تحقيقه مهما تلاعب في ملف المفاوضات على حساب أسراه، أو بالقوة الغاشمة، لأن بقاء شعبنا في أرضه ليس خطاً أحمر بل هو مسألة حياة أو موت.

وقال إن المقاومة وسلاحها بالنسبة لنا كشعب تحت الاحتلال، مسألة وجودية، لا سيما مع عدو لا يفهم إلا هذه اللغة، وسيفشل نتنياهو وحكومته ولكنه سيقود المنطقة كلها للدمار.

وأضاف: "نتوقع من الوسطاء الضغط على العدو للالتزام بالاتفاق، وعلى الولايات المتحدة أن ترفع الغطاء عن هذا العدوان، إذا كانوا معنيين بالاستقرار والهدوء في المنطقة".

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تستعد لبناء حاجز جديد على حدود الأردن
  • إسرائيل تستعد لمهاجمة طهران.. وروسيا عن تهديدات أمريكا بضرب إيران: العواقب ستكون كارثية
  • نتنياهو يضع شروطا لإنهاء وجود الفلسطينيين في غزة.. و حماس ترد
  • نتنياهو يضع شروطا لإنهاء وجود الفلسطينيين في غزة.. وحماس ترد
  • نتنياهو يضع شروطا لإنهاء وجود الفلسطينيين في غزة.. هكذا ردت حماس
  • نتنياهو يضع شروطا لإنهاء وجود الفلسطينيين بغزة.. هكذا ردت حماس
  • إسرائيل تستعد لسيناريوهات الحرب الأمريكية الإيرانية
  • إسرائيل: ارتفاع جديد في أسعار الوقود بداية الشهر المُقبل
  • حماس تدعو الفلسطينيين إلى الصمود
  • هكذا يمكن مساعدة الفلسطينيين الذين يتحدون حماس