معتمر يلقي نفسه من المسجد الحرام .. فيديو صادم
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
حادثة غريبة شهدتها مدينة مكة المكرمة في المملكة العربية السعودية، وثقتها عدسات الكاميرات وتم تناقل الفيديو الخاص بها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ووثقت الكاميرات لحظة سقوط أحد الأشخاص من المسجد الحرام في فيديو وصف بالصادم جدًا، وتصدر حديث الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
فيديو يوثق لحظة القاء شخص نفسه في المسحد الحراموظهر في الفيديو الذي جرى تداوله في الساعات الماضية لحظة سقوط احد الأشحاص من المسجد الحرام في مدينة مكة المكرمة ليتجمع الكثير من المعتمرين حوله في حالة صدمة كبيرة.
ويبدو ان تصرف الشخص جاء مفاجئا جدًا للمعتمرين حيث لم يتوقع أي منهم أن يلقي نفسه مما تسبب بحالة من الفوضى.
وعبر حسابه الخاص في تطبيق إكس "تويتر سابقًا" اعلن الأمن العام السعودية إن قوة خاصة توجهت على الفور إلى مكان الحادثة من اجل متابعة الأمر.
القوة الخاصة لأمن #المسجد_الحرام تباشر حالة إلقاء شخص نفسه من الأدوار العلوية للمسجد، وجرى نقله للمستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، واستكمال الإجراءات النظامية.#مكه_الان #رمضان30 pic.twitter.com/O6YvXy78yU
— فارس الشيباني (@farisalshibani) April 9, 2024ولفتت الجهات الرسمية إلا أن الشخص الذي ظهر في الفيديو وهو ملقى على الأرض كان قد أقدن على القاء نفسه من الادوار العالية في المسجد ولم يسقط.
وأكدت السلطات إنه تم على الفور نقل هذا المصاب إلى المستشفى من أجل تلقي العلاج اللازم واستكمال كافة الإجراءات القانونية والتحقيقات، ولم يتم بعد الإعلان عن أي ملابسات تتعلق بالحادثة.
وتفاعل الجمهور الواسع مع الفيديو متسائلين عن الحال الذي وصل له هذا الشخص ودفعه لانهاء حياته في مكان روحاني مثل المسجد الحرام، واصفين الحادثة بالصادمة جدًا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: المسجد الحرام المسجد الحرام
إقرأ أيضاً:
74 مستوطنًا و20 عنصرًا من مخابرات الاحتلال يقتحمون الأقصى
القدس المحتلة - متابعة صفا
اقتحم عدد من المستوطنين يوم الإثنين، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
وأفاد مراسل وكالة "صفا"، بأن 74 مستوطنًا و20 عنصرًا من مخابرات الاحتلال اقتحموا ساحات المسجد الأقصى صباح اليوم على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية، بحماية قوات الاحتلال.
يشار إلى أن شرطة الاحتلال حولت البلدة القديمة من مدينة القدس المحتلة إلى ثكنة عسكرية، وانتشر المئات من عناصر الشرطة على مسافات متقاربة، خصوصا عند بوابات الأقصى، وشددت من إجراءاتها العسكرية على أبواب البلدة القديمة والمسجد الأقصى، وفرضت قيودا على دخول المصلين الفلسطينيين.