المناطق_متابعات

أعلنت شركة آبل يوم الاثنين أنها تتعاون مع شركة التصوير الجغرافي العالمية “شاترستوك” لتدريب صور الذكاء الاصطناعي بهدف تطوير أجهزة آبل بأحدث التقنيات.

ووقعت الشركة العملاقة في مجال التكنولوجيا مؤخرا صفقة بقيمة تصل إلى 50 مليون دولار مع شاترستوك لترخيص ملايين الصور ومقاطع الفيديو والمحتوى الصوتي لتدريب نماذج اللغة الكبيرة الخاصة بالذكاء الاصطناعي، وفقا لموقع “أبل إنسايدر”.

أخبار قد تهمك ماسك يتوقع تفوق الذكاء الاصطناعي على أذكى إنسان العام المقبل 9 أبريل 2024 - 10:15 صباحًا احذر.. روبوتات الدردشة قد تكون سبباً في اختراق بياناتك 5 أبريل 2024 - 12:20 مساءً

ومن الممكن أن تعمل الصفقة على تحسين قدرات إنشاء الصور وتحريرها على أجهزة “أيفون” وذلك عن طريق تحسين تقنية التعرف على الصور بالذكاء الاصطناعي وفقا ل “الشروق”.

علاوة على ذلك ، يمكن لمستخدمي أيفون الاستفادة من التعرف على الصوت المحسن والنسخ التلقائي بمساعدة محتوى الفيديو والصوت من “شاترستوك” ، التي يتم استخدام بياناتها حاليا من قبل جوجل التابعة لشركة “ألفابيت” وأمازون ومنصات شركة ميتا لتطوير محركات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها.

يأتي هذا الإعلان في أعقاب مفاوضات مستمرة مماثلة من قبل “آبل” مع العديد من الناشرين مثل “كوندي ناست آي إيه سي” و”إن بي سي” لاستخدام محتواها من المقالات الإخبارية لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي.

وألمح نائب الرئيس الأول للتسويق العالمي للشركة التي تتخذ من كاليفورنيا مقرا لها ، جريج جوسوياك ، مرارا على منصات التواصل الاجتماعي إلى أن مؤتمر آبل العالمي للمطورين القادم سيكون “مذهلا تماما” ، حيث سيركز بشكل أساسي على ميزات الذكاء الاصطناعي المضافة حديثا إلى الأجهزة.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: آبل الذكاء الاصطناعي كاليفورنيا الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

مشروع قانون بالبرلمان لحوكمة الذكاء الاصطناعي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تقدمت النائبة أميرة صابر عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بمشروع قانون حوكمة الذكاء الاصطناعي، مشيرة فى المذكرة الإيضاحية إلى إن الذكاء الاصطناعي يمثل طفرة علمية كبيرة تعيد تشكيل شكل الخدمات العامة المقدمة في مجالات عدة من الرعاية الصحية، التعليم والابتكار، والملكية الفكرية والاستثمار، إلى النقل والمواصلات مع الانتشار السريع لتطبيقات الذكاء الاصطناعي (AI) ومنتجاتها على منصات التواصل الاجتماعي.
وأضافت "نائبة التنسيقية"، أن فلسفة مشروع القانون وأهدافه  تكمن فى  أن فكرة التقدم بقانون جديد من عدمه لإدارة تلك النظم هي فكرة محل خلاف ففي كل الدول توجد بالفعل قوانين تتعامل مع بعض الجوانب المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، وفي مصر على سبيل المثال، يعالج قانون مكافحة الجرائم الإلكترونية رقم ١٧٥ لسنة ٢٠١٨ مشاكل التحرش الالكتروني والاعتداء على حرمة الحياة الخاصة. بالاضافة الى ذلك، فان محاولة اللحاق بالتطور التكنولوجي السريع في لحظة معينة ثابتة من الزمن قد تؤدي إلى إخفاقات لأن الذكاء الاصطناعي ما زال قيد التطوير. وقد رأينا بخصوص ذلك الشأن اقتراح قانون عام وشامل، يصلح للتطبيق في كل المجالات، وغير مختص بمجال بعينه دون الآخر، يضع مبادئ توجيهية أساسية ومنظمة يقوم بتنفيذها جهة مستقلة (المجلس القومي للذكاء الاصطناعي) وبالتالي، يحقق لنا كلا من المرونة السياساتية بالإضافة إلى ضمان استقرار تشريعي في سياق المبادئ القانونية الحاكمة التكنولوجيا سريعة التطور.
وتابعت: “أنه بسبب طبيعة المجال نفسه، والذي يتسم بالتنافسية العالمية والتأثير والاستخدام العابر للدول، من المهم الأخذ في الاعتبار للأبعاد الاستراتيجية لتنظيم الذكاء الاصطناعي. علي سبيل المثال، كيف يمكن استحداث قانون جديد يؤدي إلى جذب المزيد من الاستثمارات في هذا المجال في مصر؟ كيف يمكن تجنب الجرائم الإلكترونية – العابرة للحدود بطبيعتها؟ لذلك، قمنا بإدخال العديد من الإشارات في القانون الحالي حول تلك الالتزامات والحقوق وطرق جذب الاستثمار”.
واستكملت: “مع ذلك، ندرك أن نص المشروع الحالي، على الرغم من كونه متماشيًا إلى درجة كبيرة مع تشريع الإتحاد الأوروبي وأفضل الممارسات العالمية، فإنه ليس كافيًا دون مشاورات جادة وفنية ومتخصصة مع جميع الجهات المعنية وأصحاب المصلحة في الوزارات مثل التعليم العالي، والاتصالات، والداخلية، والصحة، والتعليم، والاستثمار، والتخطيط، والتجارة، والعدل، وغيرها. بالإضافة إلى عدد كبير من جهات الدولة الهامة مثل المجلس الوطني للذكاء الاصطناعي، والجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، والمخابرات العامة، والنيابة العامة، والمجالس القومية، وغيرها، بالإضافة إلى عدد من الخبرات الفنية والأكاديمية في المجالات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، سواء من الأكاديميين والممارسين المصريين في الداخل والخارج، أو رواد الأعمال، والشباب، هدفنا هو تحقيق نص متكامل وشامل يلبي احتياجات وتطلعات مصر في مجال الذكاء الاصطناعي ويعزز مكانتها في هذا المجال على الصعيدين المحلي والدولي ومن أجل تيسير تلك المناقشة، نقترح ادناه بعض من الخطوط العريضة لمشروع قانون حول حوكمة الذكاء الاصطناعي في مصر”.

مقالات مشابهة

  • صور مفبركة من الذكاء الاصطناعي تثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي
  • ميتا تتيح ابتكار شخصيات ذكاء اصطناعي مخصصة
  • «الهاربة من المتحف».. الذكاء الاصطناعي يصور سوسن بدر بزي ملكات الفراعنة
  • كورسيرا 2024.. مصر تحقق قفزة هائلة في التعليم الرقمي والذكاء الاصطناعي
  • مشروع قانون بالبرلمان لحوكمة الذكاء الاصطناعي
  • ميتا تختبر روبوتات الذكاء الاصطناعي على إنستجرام
  • ميتا تبدأ في عرض شخصيات الذكاء الاصطناعي عبر إنستجرام
  • أمازون تطور روبوت دردشة ميتيس لمنافسة شات جي بي تي
  • الاتحاد الأوروبي يهاجم آبل لتأخير الذكاء الاصطناعي
  • انتقادات لأصوات تطبيقات الذكاء الاصطناعي