صحة وطب، نصائح من الطب النفسى للتغلب على الخوف من التغيير،التغيير جزء لا مفر منه فى حياتنا، لكن يواجه البعض نوع من الخوف من التغيير، لذا نقدم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نصائح من الطب النفسى للتغلب على الخوف من التغيير، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

نصائح من الطب النفسى للتغلب على الخوف من التغيير

التغيير جزء لا مفر منه فى حياتنا، لكن يواجه البعض نوع من الخوف من التغيير، لذا نقدم فى هذا التقرير بعض النصائح للتغلب على الخوف من التغيير، بحسب موقع هيلث شوت.

كيف تتغلب على الخوف من التغيير؟ ​فيما يلي بعض الاستراتيجيات للتعامل مع الخوف من التغيير. ​1. افهم خوفك ابدأ بالتعرف على مخاوفك من التغيير وفهمها. حدد ما يثير مخاوفك على وجه التحديد. هل هو عدم اليقين أم فقدان السيطرة أم الخوف من الفشل؟ "بمجرد أن تكتسب وضوحًا حول الأسباب الجذرية للخوف من التغيير ، يصبح من السهل معالجتها. 2. تحدي أفكارك غالبًا ما يغذي خوفنا من التغيير أفكار غير منطقية أو سيناريوهات أسوأ الحالات. تحدى هذه الأفكار من خلال التشكيك في صحتها والنظر في بدائل أكثر واقعية. اعلم أن التغيير أمر لا مفر منه ويمكن أن يؤدي إلى نتائج إيجابية. 3. ثقف نفسك الخوف من المجهول هو جانب شائع للخوف من التغيير. من خلال تثقيف نفسك حول التغييرات القادمة ، يمكنك اكتساب فهم أفضل لما يمكن توقعه. اجمع المعلومات واطلب المشورة المهنية ، وتعلم من الآخرين الذين اجتازوا انتقالات مماثلة بنجاح . 4. كسر المخاوف قد يكون التغلب على الخوف أمرًا مرهقًا ، خاصةً عندما يتعلق الأمر بتغييرات كبيرة في الحياة. قسّم التغيير إلى خطوات أصغر يمكن التحكم فيها. من خلال معالجة خطوة واحدة في كل مرة ، يمكنك بناء الثقة تدريجياً وتقليل القلق. 5. بناء المرونة يمكن أن يساعدك تعزيز مرونتك في مواجهة التغييرات بشكل أكثر فعالية. الانخراط في الأنشطة التي تعزز مرونتك مثل ممارسة اليقظة ، والحفاظ على نظرة إيجابية ، وتنمية نظام دعم قوي. يتيح لك بناء المرونة التكيف والتعافي بسهولة أكبر ". 6. تصور النجاح تخيل نفسك تتنقل بنجاح خلال التغيير وتحقق نتائج إيجابية. يمكن أن تساعد تقنيات التخيل في إعادة صياغة عقليتك وتقليل الخوف. تصور العملية وكذلك التركيز على الخطوات التي تحتاج إلى اتخاذها للوصول إلى النتيجة المرجوة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نصائح من الطب النفسى للتغلب على الخوف من التغيير وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إعلام بلا وجوه جديدة… لماذا نخشى التغيير؟

#سواليف

#إعلام بلا #وجوه_جديدة… لماذا نخشى #التغيير؟
بقلم: أ.د. محمد تركي بني سلامة

في زمن أصبح فيه الصراع مع الاحتلال الإسرائيلي يتجاوز ميادين القتال إلى ميادين الكلمة والصورة والمعلومة، يتحول الإعلام إلى سلاح لا يقل أهمية عن أي أداة دبلوماسية أو سياسية. فالمعركة اليوم تُخاض على الشاشات قبل أن تُخاض في المؤتمرات أو على طاولات التفاوض، والإعلام الأردني أثبت مؤخرًا، خلال تغطيته للعدوان الإسرائيلي على غزة، أنه قادر على تعرية السردية الصهيونية، وإظهار حجم المأساة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، في موقف وطني مشرف يعكس الانتماء الحقيقي لقضية الأمة المركزية.

لكن هذا الدور المهم، مهما بلغ من التميز، لن يكون كافيًا إن لم يتحول إلى رؤية دائمة ونهج مستدام. فالإعلام ليس ردّة فعل مؤقتة، بل منظومة تحتاج إلى إعادة بناء شاملة، خاصة في ظل الحملات الممنهجة التي تستهدف الأردن وقيادته ومؤسساته.

مقالات ذات صلة 5 نقابات تجري انتخاباتها في نيسان 2025/04/07

لقد بات واضحًا أن الإعلام الأردني الرسمي يعاني من مشكلة بنيوية تتجسد في تكرار الوجوه والخطاب والنمطية التي لم تعد تقنع جمهورًا متنوعًا وواعيًا يعيش في زمن الانفتاح الإعلامي والرقمي. الناس سئمت من ذات الشخصيات التي تظهر في كل مناسبة، تتحدث بنفس اللغة، وتكرر ذات العبارات الركيكة ، دون أي مساحة للتجديد أو التنوع.

إن فتح الباب أمام وجوه إعلامية جديدة، من أصحاب الكفاءة والانتماء الحقيقي، بات ضرورة وطنية، لا ترفًا. لا بد من إشراك شخصيات وطنية مستقلة، وأصوات حزبية وسياسية من مختلف ألوان الطيف، تعبر عن هموم الناس وتطلعاتهم ، وتقدم رؤى متنوعة تعكس الواقع الأردني بتعدديته وثرائه، لا أن يبقى الإعلام الرسمي محصورًا بين أسماء لا تتغير مهما تغيرت الظروف.

إن تعرية الرواية الإسرائيلية ليست فقط واجبًا إعلاميًا، بل هي فعل سياسي داعم للقضية الفلسطينية، ومنسجم مع الموقف التاريخي الثابت لجلالة الملك عبد الله الثاني الذي لم يتوانَ لحظة عن الدفاع عن القدس والمقدسات وحق الشعب الفلسطيني. لكن نجاحنا في هذا المجال الخارجي يجب أن يُقابله نجاح داخلي في تحرير إعلامنا من التكرار الملل والإقصاء الممنهج .

وفي هذا السياق، لا بد من التأكيد على وعي الشعب الأردني العميق وحرصه الثابت على أمن واستقرار وطنه، رغم كل التحديات. فالأردنيون من مختلف الوان الطيف السياسي ، أثبتوا في كل مفصل وطني وفي كل المحطات التاريخية ، أنهم الحصن الأول للدولة، وأنهم الأقدر على التمييز بين النقد البناء والتشكيك، وبين التعددية والاستقطاب. ومن هنا، فإن رص الصفوف ووقف كل أشكال التخوين والاستقطاب والتشكيك والتقسيم لم يعد خيارًا، بل ضرورة وطنية، تفرضها طبيعة المرحلة، وتُحتّمها الحاجة إلى جبهة داخلية متماسكة، يكون الإعلام الوطني أحد ركائزها.

نحن بحاجة إلى استراتيجية إعلامية وطنية، لا تقوم فقط على الدفاع، بل على المبادرة، وعلى صناعة الرأي العام وتشكيله ، ومخاطبة الداخل والخارج بلغة عصرية، محترفة، تنبض بواقع الناس وتعكس ضميرهم.

المعركة الآن إعلامية بامتياز، ولن نكسبها إن لم نمتلك خطابًا جديدًا، وأصواتًا جديدة، تعبر عن نبض الوطن وهمومه وتطلعاته . حان الوقت لنكسر الحلقة المغلقة، ونمنح الإعلام الأردني فرصة للتجدد، ليكون على قدر الوطن، وعلى قدر رسالته ، وبمستوى المرحلة .

فصوت الأردن لا يجب أن يُحتكر، بل يجب أن يُعبّر عنه بصدق وتعدد وجرأة. فهل نحن مستعدون للانفتاح، أم نظل أسرى الوجوه ذاتها؟

مقالات مشابهة

  • صحيفة إسبانية: رعب في سجون السعودية.. وموجة إعدامات غير مسبوقة
  • إعلام بلا وجوه جديدة… لماذا نخشى التغيير؟
  • «الصحة» توجه نصائح للمواطنين خلال موجة الطقس السيئ والعواصف الترابية
  • تجنب الخروج من المنزل .. نصائح «الصحة» للمواطنين خلال موجة الطقس السيئ
  • الجماز ينتقد إدارة الهلال بعد السقوط أمام النصر: وجب التغيير
  • حالة الخوف تدفع الذهب إلى مزيد من الصعود
  • برج الأسد حظك اليوم السبت 5 أبريل 2025.. لا تخشى التغيير
  • التأثير النفسي للعودة للعمل بعد العيد .. كيف يمكن التكيف مع الضغوط؟
  • إفراط الأم في الخوف على الأبناء.. حالة صحية أم مرضية؟
  • السنيورة : لا يمكن القبول باستمرار هذه الاستباحة للبنان من قبل إسرائيل