الدفاع الروسية: مسيرة أميركية اقتربت بشكل خطير من مقاتلة روسية في سوريا
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الدفاع الروسية مسيرة أميركية اقتربت بشكل خطير من مقاتلة روسية في سوريا، الدفاع الروسية مسيرة أميركية اقتربت بشكل خطير من مقاتلة روسية في سوريا،بحسب ما نشر وكالة خبر للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدفاع الروسية: مسيرة أميركية اقتربت بشكل خطير من مقاتلة روسية في سوريا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الدفاع الروسية: مسيرة أميركية اقتربت بشكل خطير من مقاتلة روسية في سوريا
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الدفاع الروسية: مسيرة أميركية اقتربت بشكل خطير من مقاتلة روسية في سوريا وتم نقلها من وكالة خبر للأنباء نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدفاع الروسیة
إقرأ أيضاً:
سوريا تنهي عقد استثمار ميناء طرطوس مع شركة روسية
أنهت السلطات السورية الجديدة عقد استثمار بشأن إدارة ميناء طرطوس السوري، والذي تم إبرامه مع شركة روسية في عام 2019، حسبما ذكرت صحيفة الوطن نقلاً عن مسؤول كبير في الجمارك السورية.
وأعلن رئيس جمارك محافظة طرطوس رياض جودي، "إلغاء اتفاقية الاستثمار في ميناء طرطوس، الموقعة مع شركة روسية. سيتم استخدام جميع العائدات من أنشطة الميناء لصالح سوريا".
وكان قد تم توقيع الاتفاقية التي استمرت 49 عامًا بين الحكومة السورية و شركة "ستروي ترانس غاز" الروسية في عام 2019. ونصت الوثيقة على أن الجانب الروسي سيدير الميناء خلال تلك الفترة، ويستثمر أكثر من 500 مليون دولار في تحديثه، وفق تاس.
وتعد طرطوس ثاني أكبر ميناء بحري في سوريا، وتضم القاعدة البحرية اللوجستية الروسية.
وفي العام 1971، أنشأ الاتحاد السوفييتي قاعدة في طرطوس، وفقًا لاتفاقية ثنائية.
وقال مصدر لوكالة تاس في ديسمبر الماضي إن روسيا تجري محادثات مع السلطات السورية الجديدة بشأن الحفاظ على قاعدتيها العسكريتين في البلاد. وبحسب المصدر، حصلت موسكو على ضمانات أمنية مؤقتة حتى تستمر القاعدتان في العمل بشكل طبيعي.
في أواخر نوفمبر، شنت وحدات المعارضة المسلحة هجومًا واسع النطاق على مواقع تسيطر عليها قوات الحكومة السورية في محافظتي حلب وإدلب. وفي 8 ديسمبر، دخلت دمشق، مما أدى إلى سقوط نظام الأسد.