حزب طالباني:قرارات المحكمة الاتحادية ملزمة التنفيذ من قبل الجميع
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
آخر تحديث: 9 أبريل 2024 - 12:25 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد عضو الاتحاد الوطني الكردستاني برهان شيخ رؤوف، الثلاثاء، ما يصدر عن المحكمة الاتحادية صائب وملزم على الجميع.وقال رؤوف في حوار متلفز ، ان “زيارة رئيس كردستان بارزاني ورئيس الاتحاد بافل جلال طالباني الى بغداد واجتماعهم مع ائتلاف ادارة الدولة حل العديد من المشاكل المتعلقة ما بين الاقليم وبغداد ابرزها الرواتب”.
واضاف ان “قرار المحكمة الاتحادية الاخير بشأن توطين رواتب اقليم كردستان انصف الموظفين والمتقاعدين وفصلت الرواتب عن جميع الخلافات السياسية بين حكومة اقليم كردستان والحكومة الاتحادية في بغداد حيث ان الاتحادية اثبتت عدالتها بقرار التوطين”.واشار الى ان “قرارات المحكمة الاتحادية تنظر الى الشعب العراقي من الشمال الى الجنوب سواسية ولا يوجد اي فرق بين سنيا او كرديا او شيعيا، لافتا الى ان الموظفين والمتقاعدين اقاموا الحفلات بعد سماع قرار المحكمة الاتحادية”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: المحکمة الاتحادیة
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: الدول الموقعة على اتفاقية روما ملزمة باعتقال نتنياهو وغالانت
يمانيون../
قال مسؤول السياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إن دول الاتحاد ملزمة بتنفيذ أمر المحكمة الجنائية الدولية بالقبض على رئيس وزراء العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو ووزير حربه السابق يوآف غالانت.
وأكد بوريل خلال مؤتمر صحفي على أن “الدول التي وقعت على اتفاقية روما ملزمة بتنفيذ قرار المحكمة، وهذا ليس أمرا اختياريا”.
وشدّد المسؤول الأوروبي على أن الدول التي لا تنفذ القرار، فستعرض نفسها “لقضية قانونية لعدم الوفاء بالالتزام القانوني”.
ورفض بوريل الاتهامات من “إسرائيل” بأن أوامر القبض معادية للسامية، وقال: “في كل مرة يختلف فيها شخص مع سياسة حكومة إسرائيلية معينة، يجري اتهامه بمعاداة السامية.. هذا غير مقبول”.
وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية، الخميس الماضي مذكرتي اعتقال بحق رئيس وزراء العدو ووزير حربه ، امتثالا لطلب سابق للمدعي العام للمحكمة، كريم خان، بتهمة ارتكابهما جرائم حرب بغزة.
وقالت “الجنائية الدولية” في بيان صحفي، إن ثمة أسبابًا منطقية تدعو للاعتقاد بأن نتنياهو وغالانت أشرفا على هجمات ضد المدنيين.
وحمّلت المحكمة كل منهما “المسؤولية الجنائية عن الجرائم التالية باعتبارهما مشاركين في ارتكاب الأفعال بالاشتراك مع آخرين: جريمة الحرب المتمثلة في التجويع كأسلوب من أساليب الحرب؛ والجرائم ضد الإنسانية المتمثلة في القتل والاضطهاد وغير ذلك من الأفعال اللاإنسانية”.