الوطن|متابعات

بناءً على قرار المجلس الأعلى للقضاء رقم 56 لسنة 2024، أمر النائب العام الصديق الصور بتنفيذ إطلاق سراح المحكومين الموجودين في مؤسسات الإصلاح والتأهيل.

وأفادت النيابة العامة بأنها اتخذت جميع الإجراءات اللازمة لتنفيذ قرار العفو على هؤلاء المحكومين، حيث قامت الضابطة القضائية بمباشرة إجراءات الإفراج عنهم.

وأشارت النيابة العامة إلى أنه تم دراسة وثائق تنفيذ الأحكام الجنائية ضد المحكومين لتحديد المؤهلين للاستفادة من شروط العفو، وبناءً على ذلك تم الإفراج عن 1345 محكومًا.

الوسوم#المجلس الأعلى للقضاء #النائب العام #مؤسسات الإصلاح والتأهيل المحكومين ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: المجلس الأعلى للقضاء النائب العام مؤسسات الإصلاح والتأهيل المحكومين ليبيا

إقرأ أيضاً:

اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في غزة قد يمتد لسنوات

وأضاف أن الخطة تتضمن هدنة تستمر ما بين خمس إلى سبع سنوات، وإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين مقابل إطلاق سراح السجناء الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية، ونهاية رسمية للحرب، وانسحاب إسرائيلي كامل من غزة. ومن المقرر أن يصل وفد رفيع المستوى من حركة حماس إلى القاهرة لإجراء مشاورات في هذا الشأن.

وانهار وقف لإطلاق النار بين الجانبين قبل شهر عندما استأنفت إسرائيل قصف غزة، وتبادل الجانبان اللوم بسبب الفشل في الحفاظ عليه.

ولم يصدر عن إسرائيل أي تعليق على ما تردد عن هذه الخطة المقترحة من قبل الوسطاء.

 ومن المقرر أن يمثل حماس في المناقشات في القاهرة رئيس مجلسها السياسي محمد درويش وكبير مفاوضيها خليل الحية. ويأتي ذلك بعد أيام من رفض الحركة للمقترح الإسرائيلي الأخير، والذي تضمن مطلبا بنزع سلاح حماس مقابل هدنة لمدة ستة أسابيع.

 وصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، السبت الماضي، بأنه لن ينهي الحرب قبل القضاء على حماس وعودة جميع الرهائن.

وطالبت حماس إسرائيل بالالتزام بإنهاء الحرب قبل إطلاق سراح الرهائن. وصرح المسؤول الفلسطيني المطلع على المحادثات لبي بي سي أن حماس أبدت استعدادها لتسليم إدارة غزة لأي كيان فلسطيني يُتفق عليه "على المستويين الوطني والإقليمي".

وأضاف أن هذا الكيان قد يكون السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية أو هيئة إدارية مُشكّلة حديثاً.

واستبعد نتنياهو أي دور للسلطة الفلسطينية في الحكم المستقبلي لقطاع غزة الذي تحكمه حماس منذ عام 2007.

ورغم أنه من المبكر جداً تقييم احتمالات النجاح، وصف المصدر جهود الوساطة الحالية بأنها جدية، وقال إن حماس أظهرت "مرونة غير مسبوقة".

وشنت حماس هجوماً على إسرائيل في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ما أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص - معظمهم من المدنيين - وخطف 251 آخرين ونقلهم غزة كرهائن. رداً على ذلك، شنت إسرائيل هجوماً عسكرياً واسع النطاق، أسفر عن مقتل 51,240 فلسطينياً - معظمهم من المدنيين -

وفقاً لوزارة الصحة في غزة التي تديرها حماس. وفي سياق آخر، أصدرت السفارة الفلسطينية في القاهرة تعليمات لموظفيها - الذين كانوا ينسقون عمليات الإجلاء الطبي من غزة إلى المستشفيات المصرية ويسهلون دخول المساعدات الإنسانية - بالانتقال مع عائلاتهم إلى مدينة العريش المصرية، بالقرب من حدود غزة.

مقالات مشابهة

  • الرئيس المشاط يقر البدء بتنفيذ المقاطعة الشاملة للبضائع الأمريكية والإسرائيلية
  • رئيس المجلس الأعلى للقضاء يبحث ونظيره العراقي العلاقات الثنائية في مجالات القانون والقضاء وسبل تطويرها
  • صحيفة إسرائيلية: وفد من الحكومة يبحث دفع صفقة تبادل الأسرى مع حماس
  • النائب العام: كثير من عناصر الأجهزة الأمنية ثبت تورطها في جرائم جنائية
  • بدء أعمال “القمة العالمية للاستدامة” في دبي
  • علي الشريف: تصريحات الحويج حول الناتج المحلي “مضللة” ولا تستند إلى مؤسسات رسمية
  • ماذا تعرف عن المجلس الأعلى للتشاور الإجتماعي في مجال العمل؟.. انفوجراف
  • رئيس "جهاز الرقابة" يتعرف على الخطة الاستراتيجية للمجلس الأعلى للقضاء
  • الداخلية تنفى وجود انتهاكات لمحبوسين بمراكز الإصلاح والتأهيل
  • اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في غزة قد يمتد لسنوات