إسرائيل.. توقيف سائح أمريكي تحرش بضابطة شرطة وشتمها بألفاظ نابية (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
أوقفت الشرطة الإسرائيلية سائحا أمريكيا، قالت إنه "خالف النظام أثناء الاحتجاجات وقام بتحميل فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي وهو يتحرش بشرطية بعبارات جنسية مسيئة وشتائم".
وذكر المتحدث باسم الشرطة في بيان أن "ضباط الشرطة اعتقلوا أمس سائحا مقيما في الولايات المتحدة في العشرينات من عمره، بعد أن تحرش بشرطية بألفاظ جنسية ومسيئة تجاهها خلال احتجاج يوم الأحد الماضي في تل أبيب".
وأفاد بأنه "في إطار التحقيق، اتضح أنه بالإضافة إلى مضايقة الشرطية، قام المشتبه به بمخالفة النظام أثناء الاحتجاجات والتصدي لرجال الشرطة، أثناء التدخل في أداء رجال الشرطة لواجباتهم، بل ورفع فيديو التحرش بالشرطية على منصات التواصل الاجتماعي".
وأضاف: "بنهاية التحقيق، وللاشتباه في تدخله في أداء ضابط الشرطة لواجبهم، وإهانة موظف عام، وإثارة الشغب في مكان عام وانتهاك الخصوصية، تم تحويل المشتبه به لمواصلة الإجراء أمام هيئة الهجرة من أجل جلسة استماع، تمهيدا لترحيله من البلاد".
المصدر: وسائل إعلامية إسرائيلية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار أمريكا احتجاجات تل أبيب شرطة
إقرأ أيضاً:
انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
توفيت صينية، 103 أعوام، بعد انتظارها عودة زوجها من الخارج 80 عاماً، حسبما ذكرت وسائل إعلام دولية.
ووفقاً لتقرير نشرت صحيفة جنوب الصين، الاثنين، توفيت دو هوتشن في 8 مارس (آذار) في منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، ونشرت عائلتها النبأ في بيان نعي، لكنها لم تذكر سبب الوفاة.
قبل وفاتها، شوهدت دو تحمل غطاء وسادة قديم كانت تستخدمه أثناء زواجها في عام 1940، وكأنها تستعيد ذكرياتها مع زوجها.
A post shared by Daily Times (@dailytimespak)
بعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم زوجها هوانغ إلى جيش الكومينتانغ الثوري الصيني وسافر للقتال في جميع أنحاء البلاد. وفي عام ١٩٤٣، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن.
في يناير ١٩٤٤، أنجبت ابنهما هوانغ فاشانغ. بعد ذلك بوقت قصير، عاد هوانغ جونفو إلى منزله لفترة وجيزة لحضور جنازة والدته، لكنه غادر مجدداً للانضمام إلى الجيش ولم يعد أبداً.
على الرغم من أن هوانغ تبادل الرسائل على مر السنين، إلا أن آخر رسالة كتبها كانت في 15 يناير (كانون الثاني) 1952، حيث حثّ دو على إعطاء الأولوية لتعليم ابنهما رغم فقر الأسرة، وطمأنها بأنهما سيلتقيان يومًا ما.
وأشارت الرسالة إلى أن هوانغ كان يعمل في شركة إنشاءات في ماليزيا، آنذاك.
ذكرت الفتاة هوانغ ليينغ، أن جدتها بدت في سلام عند وفاتها، وكأنها التقت روحياً بزوجها. وتعتزم العائلة مواصلة البحث عن هوانغ جونفو وأحفاده لتحقيق رغبات دو.