وليد الفراج: الهلال من خارج الكوكب والسطوة تاريخية .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
ماجد محمد
علق الإعلامي الرياضي وليد الفراج على فوز نادي الهلال على نظيره النصر في المباراة التي جمعت بينهما أمس الاثنين في كأس السوبر السعودي.
وقال وليد الفراج، عبر برنامجه “أكشن مع وليد”: “عدم رؤية الهلال في السعودية لأنه كان في أبوظبي.. يوم جميل لبنزيما والاتحاد .. الهلال من خارج الكوكب والسطوة تاريخية .
وفاز الهلال على منافسه النصر بهدفين مقابل هدف في ديربي الرياض في المباراة التي جمعتهما بنصف نهائي كأس السوبر السعودي.
وبهذا الفوز تأهل الهلال إلى نهائي السوبر ليضرب موعدا مع الاتحاد الذي انتصر على منافسه الوحدة في نصف النهائي بهدفين مقابل هدف.
#وليد_الفراج: عدم رؤية الهلال في السعودية لأنه كان في أبوظبي ???? .. يوم جميل لبنزيما والاتحاد .. الهلال من خارج الكوكب والسطوة تاريخية .. الهلال ليس بحديث نعمة ????#أكشن_مع_وليد#الاتحاد_الوحدة#الهلال_النصر_كأس_السوبر
يعرض الآن مجانا على شاهدhttps://t.co/Oqf6m085i5 pic.twitter.com/bvZeeJ4Ikv
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) April 8, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر الهلال كأس السوبر السعودي وليد الفراج ولید الفراج
إقرأ أيضاً:
خلفيات زيارة وليد جنبلاط إلى دمشق
كتب شوقي سري الدين في" نداء الوطن": الجميع يتساءل لماذا ذهب وليد جنبلاط إلى دمشق مع وفد ديني من الدروز، فيما كان من الممكن أن يذهب على رأس وفد سياسي من "اللقاء الديمقراطي" وبعض قيادات من الحزب "التقدمي الاشتراكي" مثلاً؟إن حماسة وليد جنبلاط للقاء القيادة الجديدة في دمشق هي بقدر حقده على القيادة البائدة لنظام حزب "البعث"، ولكن لماذا الوفد الديني؟
الظاهر أن جنبلاط بدأ يستشعر التجاذب التركي الإسرائيلي على سوريا والمنطقة من أجل النفوذ. وإسرائيل تلعب الآن لعبة "تحالف الأقليات" التي كان يتبناها ملالي إيران بالتحالف مع النظام البائد في سوريا، حيث تبرز الأقلية الدرزية كواحدة من أهم الأقليات التي تعمل إسرائيل على التأثير عليها، وذلك لتكون ضمن التحالف الذي تسعى إليه.
من هنا نستطيع أن نعرف لماذا اصطحب وليد جنبلاط معه مشايخ الدروز، وبينهم مشايخ من حوران، لأنه حريص على القول إن الدروز لم ولن يكونوا في أي لعبة "تحالف أقليات" جديدة ضد أحد، وهذه الخطوة تقطع الطريق أمام المشروع الإسرائيلي في هذا الشأن، وتشجع الأقليات الأخرى في المنطقة، وخصوصاً في سوريا نفسها، على أن تتحرر من عقدة الأقلية والأكثرية، كي نعيش جميعا كمواطنين متساوين في سوريا ولبنان.