محكمة روسية تحاكم نائبة نرويجية غيابيا وتضعها على قائمة المطلوبين دوليا
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
حكمت محكمة روسية في موسكو غيابيا على نائبة سابقة في البرلمان النرويجي بوضعها على قائمة المطلوبين الدولية في إطار التحقيق في قضية جنائية تتعلق بنشاط المرتزقة في أوكرانيا.
جاء ذلك نقلا عن وكالة "نوفوستي"، حيث وافقت المحكمة على طلب التحقيق لاختيار إجراء وقائي باحتجاز المتهمة ساندرا إيرا فينمارك، حال ظهورها على الأراضي الروسية أو تسليمها من الخارج.
وتواجه فينمارك تهما وفقا للفقرة الثالثة من المادة 359 من القانون الجنائي الروسي، وهي المشاركة كمرتزقة في نزاع مسلح أو أعمال عدائية، وتواجه حكما بالسجن لمدة تتراوح ما بين 7-15 عاما.
وقد وضعت المتهمة على قائمة المطلوبين الدولية.
وتشير صفحة ساندرا إيرا على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" إلى أنها تقاتل إلى جانب القوات المسلحة الأوكرانية منذ عام 2022، وقبل ذلك كانت عضوا في البرلمان النرويجي.
وتقاتل السياسية النرويجية السابقة فينمارك كمرتزقة في صفوف الفيلق الدولي الأوكراني، الذي يضم مرتزقة من المملكة المتحدة والنرويج والولايات المتحدة الأمريكية.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حلف الناتو وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
سلطان بن أحمد القاسمي يُمْنح وسام الشرف الذهبي من الأكاديمية الملكية الأوروبية
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةمُنِحَ سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، رئيس جامعة الشارقة، وسام الشرف الذهبي من الأكاديمية الملكية الأوروبية في إسبانيا، تقديراً لقيادته المتميزة وإسهاماته البارزة في مجال التعليم العالي، إلى جانب جهوده الخيرية التي أسهمت في تطوير التعليم العالي والبحث العلمي.
ويُعد الوسام أرفع تكريم تمنحه الأكاديمية التي تأسست عام 1914 بمبادرة من ملك إسبانيا، وقد تم منح هذا الوسام لأربع قيادات بارزة فقط في تاريخ الأكاديمية، من بينهم: الدكتورة روزاليا أرتياغا، الرئيسة السابقة لجمهورية الإكوادور، عام 2016م، والرئيس السابق لجمهورية أوروغواي الدكتور لويس ألبرتو لاكالي عام 2017م، والرئيسة البرازيلية السابقة ديلما روسيف عام 2018م. وجاء اختيار سمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي، تكريماً لمسيرته المتميزة في قيادة جامعة الشارقة واستمرار صعودها نحو مصاف المؤسسات التعليمية الرائدة عالمياً، وتعزيز مكانتها منارة للعلم والابتكار في المنطقة، هذا بجانب إسهامات سموه الخيرية التي أتاحت فرصاً تعليمية وبحثية متنوعة.