- بيراميدز يعلن تمديد عقد شريف إكرامي.. «العمر مجرد رقم»
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بيراميدز يعلن تمديد عقد شريف إكرامي العمر مجرد رقم، 10 44 م الجمعة 28 يوليو 2023 شريف إكرامي حارس بيراميدز أعلن نادي .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيراميدز يعلن تمديد عقد شريف إكرامي.. «العمر مجرد رقم»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
10:44 م | الجمعة 28 يوليو 2023
شريف إكرامي حارس بيراميدز
أعلن نادي بيراميدز، تمديد عقد شريف إكرامي، حارس مرمى الفريق، وذلك ضمن استعدادات الفريق للموسم الجديد 2023 - 2024.
وأصدر نادي بيراميدز، بيانًا عبر حسابه الرسمي، أكد خلاله تمديد عقد شريف إكرامي مع النادي.
بيان نادي بيراميدزوقال بيراميدز في بيانه: «في إطار حرص الإدارة التنفيذية للنادي بقيادة المهندس ممدوح عيد، للحفاظ على القوام الأساسي واللاعبين المتميزين، قرر النادي تمديد عقد إكرامي الذي يعد من العناصر المهمة في صفوف الفريق».
شريف إكرامي
ويمتلك شريف إكرامي رصيدا كبيرا من المباريات والبطولات، ويعد من أهم حراس المرمى في كرة القدم المصرية، ولديه 24 مباراة دولية مع المنتخب المصري.
وكان شريف إكرامي، قد انضم إلى نادي بيراميدز مطلع موسم 2020، في صفقة انتقال حر، بعد نهاية عقده مع النادي الأهلي.
شريف إكرامي: رأيت في بيراميدز منظومة ناجحةمن جانبه، قال إكرامي: «20 سنة، نصف عمري قضيته بين الثلاث خشبات (حراسة المرمى)، حققت بطولات ونجاحات، عشت انتصارات، وعديت انكسارات».
وأضاف حارس الفريق السماوي: «وأتيت إلى هنا (بيراميدز)، منذ 3 سنوات وأنا مؤمن بالخطوة ومقتنع بالنادي وبأهدافه، ورأيت منظومة ناجحة، ورأيت نفسي في خطة النجاح».
وأكد شريف إكرمي: «مشوار استمتعت بكل لحظة فيه، تعلمت معنى الإخلاص والتضحية، وإنكار الذات من أجل زملائك، ولنجاح فريقك، والأهم أن العمر مجرد رقم، والرحلة ما زالت مستمرة».
34.209.198.102
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بيراميدز يعلن تمديد عقد شريف إكرامي.. «العمر مجرد رقم» وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نادی بیرامیدز
إقرأ أيضاً:
“على بلاطة”
فلسطين مجرد البداية، المخطط الحقيقي يسعى خلف مكة المكرمة والمدينة المنورة.
قد يطول شرح هذا الأمر، لذا أتمنى أن تصبروا عليّ في هذه الرحلة وألا تغادروا في منتصف الطريق .
احزموا امتعتكم .. اربطوا احزمتكم ..
اقرأوا دعاء السفر .. توكلوا على الله ولا تنسوا البسملة !
بسم الله الرحمن الرحيم .. فلنبدأ ..
حسناً .. لفهم هذه المسألة علينا معرفة الحقيقة المجردة لهذا الصراع .
ولمعرفة ذلك يتوجب علينا العودة إلى أولى صفحات التاريخ، إلى تلك اللحظة بالتحديد!
لحظة إعلان العداء المطلق من قبل إبليس وقوله تعالى موضحاً ما جاء على لسان الرجيم :
{قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ}
ثم قوله تعالى مخاطباً أبانا آدم وإبليس:
{قَالَ اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ}
هنا بدأ كل شيء .. دُشّن الصراع .. أقيمت ركائزه
ارتسمت ملامحه .. حُددت أطرافه .. أُعلنت أهدافه .
هذه حرب أعلنها إبليس على الآدمية بُغية إغوائهم .. نقطة على السطر!
ما يعني أن حقيقة وأصل وعمق الصراع الدائر
على هذه الأرض «ديني – عقائدي»، ديني عقائدي …
لا «ديانات ومعتقدات» عليكم التفريق بين ذلك وتلك!
يسعى إبليس لتحريف وتهجين الفكر والعقيدة التي جبلنا الله عليها ومحو كل
(( أثر وسبيل ومعلم مادي يقودنا إليها ))
«ما بين القوسين ركيزة موضوعنا، احفظوه جيدًاً»
واستبدالها بواحدة من صنيعته، وتحقيق غايته .
هذا ما عنيته بالصراع «الديني العقائدي» بالطبع نتج عنه تفرعات عديدة «اقتصادية – شخصية – توسعية – طموحات – سلطة – ثروات – مصالح وما شابه» لكنها كلها امتدادات لأصل عتيق وغطاءات لهدف وحيد ووسائل عدة بررتها غاية واحدة، تم توضيحها أعلاه .
الآن بعد معرفتنا بأن حقيقة الصراع «ديني – عقائدي»
لنأخذ جولة سريعة في المكان!!
لنذهب إلى بيت المقدس تحديداً !
«القدس – أورشليم – أرض الميعاد – سموها ما شئتم»
لنلقِ نظرة على تاريخها الحافل!!
قد يفاجئكم هذا الأمر .. أو ربما لن يفعل!
لقد تعرضت هذه المدينة للاحتلال 44 مرة!!
هوجمت 52 مرة ودُمرت مرتين!!
هذا ما حملته كتب التاريخ ناهيكم عما سقط عنها!!
نحن أمام رقم قياسي لن تحطمه أية مدينة أخرى!
السؤال هنا .. ما المميز في القدس ؟!
لِمَ يسعى الجميع للاستحواذ عليها ؟!
لِمَ لم تمر إمبراطورية من كتب التاريخ والجغرافيا إلا واحتلت القدس، بدءاً ببابل وانتهاءً بالتاج البريطاني والولايات المتحدة الأمريكية!!
ما السبب ؟!
سيقول البعض بسبب موقعها الجغرافي ..
خط التجارة .. الأهمية الاستراتيجية!!
ترهات .. ولو حملت بعض الصحة إلا أنها لا تتعدى حقيقة كونها مجرد ترهات!
السبب الحقيقي وراء ذلك أنها لطالما شكلت عاصمة العقيدة وقبلة الدين وموطن الأنبياء ومستقر آثارهم وبقية ميراثهم وكثير مما تركوه وخلفوه!
ولأن الصراع «ديني – عقائدي»
فعلى المستوى التاريخي :
يجب عليك احتلالها .. تدميرها .. طمس معالمها ..
محو كل دليل يثبت بأن دين الله ليس بخرافة!
أما على المستوى الجغرافي :
إذا أردت هزيمة عدوك فعليك أخذ عاصمته!
إذاً ما الذي تغير اليوم ولمِ هي مجرد «بداية»،
ثم ما علاقة كل هذا بمكة والمدينة ؟!
ألم يخبروكم أن كل ما كان في القدس قد انتقل إليهما !
أثناء البعثة المحمدية أصبحت مكة المكرمة عاصمة العقيدة وقبلة الدين!
أما المدينة فكانت مستقر الأثر وبقية الميراث وكثير مما ترك وخلف!
لذا باتتا هما الهدف القادم!
وبالطبع إبليس ليس أحمق ليدفع أحداً للقيام باحتلالهما بشكل مباشر!
لذا سيأخذ فلسطين أولاً بذريعة إرث اليهود التاريخي!
ومنها سيشق طريقه إليهما!
بعد تدجين مجتمعاتها وغزوهم فكرياً وثقافياً وسياسياً معتمداً على كيانه الذي بات أمراً واقعاً لايمكن تجاهله!
الأن … ألا تجدون هذا مثيراً للريبة ؟!
إن كلاً من الفكر الصهيوني والوهابي قد نشآ في القرن السابع عشر !!
كذلك هو حال الانتداب البريطاني لفلسطين وتأسيس النظام السعودي في شبه الجزيرة .. حدث ذلك في العقد نفسه!
محاولات هدم مرقد النبي .. هدم منازله .. فتاوى هدم الكعبة باعتبارها صنماً .. محاولات محو كل أثر مادي .. زرع العداوة بين المسلمين .. حالة الانفلات والانحلال التي يعيشها المجتمع السعودي اليوم!
ألا ترون أوجه التشابه وما الذي يجري التحضير له ؟!
سيقومون بتهويد مقدساتنا في مكة والمدينة كما قاموا بتهويدها في بيت المقدس!
لا أستبعد أنهم باتوا يملكون أراضي واسعة تحيط بمقدساتنا في المدينتين!
لذا نعم .. فلسطين مجرد البداية، والعين على المكرمة والمنورة .. وسيفعلونها، لا اعني باستخدام عملائهم!
بل بأنفسهم وبشكل مباشر، وما سياسات المملكة الرعناء التي تسببت بنبذها من قبل محيطها العربي والإسلامي إلا لضمان تركها وحيدة عند وقوع الكارثة!
هذه حرب على دين الله ومقدساته، وآيات الله بالقتال والدفاع عن دينه لم تأتِ من عبث!