مقتل لاعبة نادي أرجنتينو ميندوزا الأرجنتيني على يد زوجها .. تفاصيل صادمة
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
تناقلت العديد من الصفحات تفاصيل وفاة لاعبة نادي أرجنتينو ميندوزا الأرجنتيني فلورنسيا غوينيازو عن 30 عامًا بعد تعرضها للعنف والضرب والخنق من قبل زوجها.
اقرأ ايضاًوزير سابق يواجه السجن بعد تسببه بقتل زوجته .. ركل وسحل "فيديو صادم"وأثارت الحادثة حالة من الغضب وصدمة كبيرة في الشارع الأرجنتيني لبشاعة التفاصيل الصادمة بها، إلى جانب تساؤلات حول استمرار اللاعبة الراحلة التي تمتلك نجاحًا ومهنة خاصة مع زوجها بالرغم من عنفه.
وفي التفاصيل المتداولة حول الحادثة، لقيت فورنسيا مصرعها بعد قيام زوجها بضربها وخنقها حتى الموت، ليقوم بعدها بدقائق قليلى بالاتتحار.
وأشارت المواقع إن الثنائي لديهما طفلان أحدهما يبلغ من العمل 7 سنوات، ويبلغ الثاني 5 سنوات، وقيل إنه أحد الأطفال شاهد الجريمة بالكامل.
وأردفت المصادر إن الزوج قام بوضع لافتة على النافذة الخارجية لمنزلهما بعد قتله زوحته وقبل إقدامه على انهاء خياته بالانتحار مكتب عليها ملاحظة جاء فيها: "اتصلوا بـ911، الأطفال وحدهم"
وفي معلومة صادمة جرى تداولها بعد الحادثة أشارت بعض الأخبار إن اللاعبة الأرجنتينية السابقة كانت قد تقدمت بدعوى رسمية ضد زوحها في نوفمبر الماضي حول تعرضها للعنف الجسدي إلا انه تم رفض الشكوى من السلطات المحلية بحجة عدم وجود ادلة كافية.
وتفاعل الجمهور مع الحادثة معلقين أن على الجهات الرسمية الاهتمام بقضايا العنف ضد المراة بشكل افضل وعدم اهمالها حتى لا تقع الكارثة مثلما حدث في قصة فلورنيسا.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
مخدر الاغتـ صاب GHB.. تفاصيل صادمة وتحذيرات من تأثيراته القاتلة
كشف الدكتور وائل صفوت، استشاري الباطنة العامة والتخلص من السموم، عن مخاطر مخدر الـ GHB المعروف بمخدر الاغتـ صاب، والذي أثار جدلًا كبيرًا مؤخرًا عقب ضبط بلوجر شهيرة وأجنبي بحوزتهما 180 لترًا من هذه المادة الخطيرة.
في مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري عبر برنامج "حقائق وأسرار" على قناة صدى البلد، أوضح الدكتور صفوت أن الـ GHB مادة عديمة اللون والطعم تأتي في شكل سائل أو مسحوق، ولها تأثيرات خطيرة تبدأ بفقدان التوازن وضعف التحكم في القدرات الجسدية، ثم شعور بالنشوة يتبعه فقدان الوعي.
وأشار إلى أن المخدر قد يدفع متعاطيه إلى التصرف بعدوانية أو ارتكاب جرائم خطيرة مثل السرقة أو حتى القتل، مبينًا أن المادة تختفي من البول بعد 24 ساعة، ما يجعل اكتشافها تحديًا كبيرًا.
وأضاف أن خلط الـ GHB مع الكحول يؤدي إلى زيادة مفرطة في الرغبة الجنـ سية، إلى جانب الهلوسة والإثارة الشديدة، ما يجعله أداة خطيرة في ارتكاب الجرائم مثل الاغتـ صاب أو حتى سرقة الأعضاء.
وفي ختام حديثه، أشاد الدكتور وائل صفوت بجهود وزارة الداخلية التي نجحت مؤخرًا في ضبط كميات كبيرة من هذا المخدر قبل توزيعها، مؤكدًا أن هذه الإنجازات الأمنية تسهم بشكل كبير في مكافحة انتشار المواد المخدرة وحماية المجتمع.