أمرت النيابة العامة، بحبس ربة منزل 4 أيام على ذمة التحقيقات،لاتهامها بقتل ضرة شقيقتها بسبب الغيرة وعدم إنجاب شقيقتها.

3.5 كيلو حشيش.. حيثيات الحكم على ديلر القاهرة بطلة الفيديوهات الخادشة للحياء| تفاصيل جديدة في واقعة فتاة الإسكندرية
البداية..

عندما تلقى اللواء ثروت المحلاوي مدير أمن الفيوم إخطارًا من العميد أسامة أبو طالب مأمور مركز شرطة أبشواي، بالعثور على جثة سيدة في منزلها، حيث تبين أنها مذبوحة من الرقبة ملقاة خلف بوابة المنزل.

 

وبالانتقال والفحص تبين المجنى عليها تدعى “ منى. ر” 45 سنة   وبها آثار ذبح بالرقبة وتقيم مع ضرتها وأبنائها فى نفس ذات المنزل،، واستغلت المتهمة شقيقة الزوجة الأولى، وجود المجني عليها بمفردها في المنزل، وارتكبت جريمتها.


 

وألقى القبض على المتهمة بارتكاب الواقعة والتى اعترفت بارتكابها للجريمة بسبب غيرتها من عدم إنجاب شقيقتها الأطفال على عكس ضرتها، مما دفعها لارتكاب جريمتها البشعة.


وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيقات.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

أكبر موجة نزوح واقتحامات واعتقالات.. ماذا يحدث في الضفة الغربية منذ 4 أسابيع؟

تشهد الضفة الغربية منذ نحو 28 يومًا «4 أسابيع»، واحدة من أضخم العمليات العسكرية للاحتلال الإسرائيلي والتي يُطلق عليها «السور الحديدي»، إذ أسفرت عن أكبر موجة من النزوح للفلسطينيين في الضفة الغربية منذ عقود، والذين تخطوا 40 ألف فلسطيني، بسبب الاقتحامات والاعتقالات وهدم منازل الشهداء، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».

أكبر موجة نزوح في الضفة الغربية

كشفت وكالة أسوشيتد برس الأمريكية أن العمليات العسكرية للاحتلال الإسرائيلي المكثف في الضفة الغربية المحتلة خلال الأسابيع الأخيرة أدت إلى نزوح أكثر من 40 ألف فلسطيني، في موجة تهجير هي الأكبر منذ عقود.

ووفقًا للتقرير، فإن هذا النزوح غير المسبوق في الأراضي المحتلة يُعد الأكبر منذ حرب عام 1967، إذ اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلية بعد يومين فقط من إعلان وقف إطلاق النار مع حماس، مدينة جنين وأعلنت حملة عسكرية واسعة بزعم استهداف المسلحين، وبالوصول إلى اليوم 28 يوما، نزح نحو 90% من سكان المدينة والمخيم.

على خلاف العمليات العسكرية السابقة، توسعت قوات الاحتلال الإسرائيلية بشكل أكبر وأعمق هذه المرة، إذ امتدت التوغلات العسكرية إلى طولكرم، الفارعة، ونور شمس، ما أدى إلى تشريد آلاف العائلات الفلسطينية.

وشبَّه الفلسطينيون هذه الموجة بـ«نكبة جديدة»، في إشارة إلى نكبة عام 1948 التي أدت إلى تهجير 700 ألف فلسطيني قسرًا وإنشاء مخيمات اللاجئين، التي تتعرض اليوم للهجمات العسكرية للاحتلال الإسرائيلي.

مجزرة في الفارعة

نتيجة العمليات العسكرية، استشهد 3 فلسطينيين، لم تُعرف هويتهم بعد، بسبب حصار جيش الاحتلال الإسرائيلي منزلًا في مخيم الفارعة جنوب طوباس، فيما اعتُقل شابان آخران خلال العملية، وفق ما نقل قناة القاهرة الاخبارية.

ووفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) عن مصادر أمنية، فإن جيش الاحتلال استهدف المنزل بالرصاص والقذائف، ما أدى إلى استشهاد الثلاثة، ثم قام باختطاف جثامينهم بعد انتهاء العملية.

وأكدت مصادر طبية لـ«وفا» أن طواقم الإسعاف دخلت المنزل بعد انسحاب قوات الاحتلال، وعثرت على أشلاء وآثار دماء داخله، ما يشير إلى أن العملية كانت عنيفة للغاية.

كما اعتقلت قوات الاحتلال شابين خلال مداهمة أحد النوادي الرياضية بالقرب من المنزل المحاصر في المخيم، وهما أحمد نبيل صبح، وحكم محمد الخطيب.

بذلك يرتفع عدد الشهداء الفلسطينيين إلى 59 شهيدًا منذ أن وسع جيش الاحتلال عدوانه في مخيمات شمالي الضفة الغربية في 21 يناير الماضي، وإلى 920 شهيدًا منذ بدء الحرب على غزة.

اقتحامات واعتداءات في مدن الضفة

واقتحمت قوات الاحتلال، مساء الأربعاء، مدينة قلقيلية من مدخلها الجنوبي، حيث جابت شوارعها وتمركزت في منطقة صوفين، كما داهمت عدة منازل فلسطينية دون أن يبلغ عن اعتقالات أو إصابات.

بينما أصيب شابان فلسطينيان (24 و22 عامًا) بجروح ورضوض، نتيجة اعتداء قوات الاحتلال عليهما خلال اقتحام بلدة بيت فوريك شرق نابلس، إذ تم نقلهما إلى المستشفى من قبل طواقم الإسعاف التابعة للهلال الأحمر.

وفي بلدة بيتا جنوب نابلس، أصيب طفل يبلغ من العمر 15 عامًا برصاص الاحتلال في الفخذ، خلال مواجهات اندلعت مع القوات الإسرائيلية التي اقتحمت البلدة وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع.

كما اقتحمت قوات الاحتلال بلدة قصرة جنوب نابلس، ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين بالاختناق بسبب إطلاق كثيف لقنابل الغاز السام والصوت.

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأربعاء، قرية النبي صالح شمال غرب رام الله، وداهمت منزل محمود التميمي، والد الشهيد قصي التميمي.

وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال مزَّقت صور الشهيد في المنزل والشوارع المحيطة به، وهددت العائلة بالاعتقال في حال تصوير أي اقتحامات جديدة للقرية.

في قرية حوسان غرب بيت لحم، أصيب عدد من الفلسطينيين بحالات اختناق، نتيجة إطلاق قنابل الغاز السام والصوت من قبل قوات الاحتلال خلال اقتحامها مناطق «المطينة» ومحيط المدارس.

مقالات مشابهة

  • التحقيقات تكشف تفاصيل جديدة.. مفاجأت في قضية طفل الألف مسكن
  • إجراءات مرورية مشددة بسبب سوء الأحوال الجوية.. تفاصيل حالة الطرق
  • قرار من النيابة بشأن واقعة تخلص شاب من حياته بسبب رفض العمل مع والده
  • المستشارة داليا محمود تستعرض تفاصيل وأهداف استراتيجية النيابة العامة للتدريب
  • جريمة غدر الصحاب.. قرار عاجل من النيابة بشأن المتهمين بقـ.ـتل صديقهم بكرداسة
  • غدر الصحاب.. قرارات عاجلة من النيابة في جريمة الجـ.ـثة المتفـ.ـحمة بكرداسة
  • التحقيقات تكشف لغز العثور على جثة شاب متفحمة ومكبلة في كرداسة
  • أكبر موجة نزوح واقتحامات واعتقالات.. ماذا يحدث في الضفة الغربية منذ 4 أسابيع؟
  • مصرع طفلة وإصابة شقيقتها فى انهيار منزل بجرجا جنوب سوهاج
  • بسبب الغيرة.. يسافر آلاف الكيلومترات ليضرم النار في حبيبته