الإدعاء يحث المحكمة العليالرفض مزاعم الحصانة التي قدمها ترامب بقضية تخريب الانتخابات2020
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
طالب فريق المحقق الأمريكي الخاص "جاك سميث" المحكمة العليا مساء أمس على رفض ادعاء الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب حول كونه محصن من الملاحقة القضائية في قضية تتهمه بالتخطيط لإلغاء نتائج الانتخابات الرئاسية 2020.
ووفق لوكالة الأنباء الأمريكية "أسوشيتد برس" فقد تم تقديم المذكرة المقدمة من المدعين قبل ما يزيد عن أسبوعين من تناول القضاة للسؤال الذي لم يتم اختباره قانونيًا حول ما إذا كان الرئيس السابق محميًا من التهم الجنائية بسبب الإجراءات الرسمية المتخذة في البيت الأبيض.
وجاء بالمذكرة: "إن المخطط الإجرامي المزعوم للرئيس السابق ترامب لاستخدام سلطاته الرسمية لإلغاء الانتخابات الرئاسية وإحباط التداول السلمي للسلطة يحبط الأحكام الدستورية الأساسية التي تحمي الديمقراطية".
ومن المتوقع أن تساعد نتيجة مرافعات 25 أبريل في تحديد ما إذا كان ترامب سيواجه المحاكمة هذا العام في لائحة اتهام من أربع تهم تتهمه بالتآمر لمنع الانتقال السلمي للسلطة بعد خسارته انتخابات 2020 أمام الديمقراطي جو بايدن.
وقال ترامب إن الرؤساء السابقين يتمتعون بالحصانة فيما يتعلق بالأعمال الرسمية التي يقومون بها في مناصبهم، وقد رفض كل من القاضي الذي يرأس القضية، تانيا تشوتكان، ولجنة الاستئناف الفيدرالية المكونة من ثلاثة قضاة في واشنطن، هذا الادعاء بقوة.
ورد ممثلو الادعاء على ذلك:"إنه حتى لو اعترفت المحكمة العليا ببعض الحصانة للتصرفات الرسمية للرئيس السابق، فيجب على القضاة مع ذلك السماح للقضية بالمضي قدمًا لأن الكثير من لائحة الاتهام تتمحور حول سلوك ترامب الشخصي، موضحين أن اضعو الدستور الأمريكي لم يؤيدوا أبدًا الحصانة الجنائية لرئيس سابق، وجميع الرؤساء منذ التأسيس وحتى العصر الحديث يعرفون أنهم بعد ترك مناصبهم يواجهون مسؤولية جنائية محتملة عن الأفعال الرسمية.
وأشار فريق سميث إلى أن المحكمة يمكن أن تتوصل إلى قرار ضيق بأن ترامب، في هذه القضية بالذات، لا يحق له الحصول على الحصانة دون التوصل إلى نتيجة أوسع تنطبق على قضايا أخرى، وقالوا: "إن القول بأن مقدم الالتماس ليس لديه حصانة من الجرائم المزعومة سيكون كافيًا لحل هذه القضية، ويترك أسئلة أكثر صعوبة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المحكمة العليا دونالد ترامب الانتخابات جو بايدن بايدن جاك سميث أسوشيتد برس
إقرأ أيضاً:
بمناسبة عيد ميلاده.. أول أغنية قدمها محمد حماقي في مشواره الفني
يحتفل اليوم محمد حماقي بعيد ميلاده الـ49، من خلال حفل يقيمه بصحبة عدد من أصدقائه المقربين وأفراد أسرته .
نبذة عن محمد حماقي
محمد حماقي اسمه الحقيقي هو محمد إبراهيم محمد الحماقي من مواليد 4 نوفمبر 1975، وهو أول فنان مصري يمثل أحد أعضاء لجنة تحكيم ذا فويس أحلى صوت بنسخته العربية في الموسم الرابع والخامس، والذي عُرض على قنوات إم بي سي.
كما شارك أيضا فى لجنه تحكيم ذا فويس كيدز أحلى صوت في موسمه الثالث، والذي عُرض أيضا على قنوات إم بي سي.
حاز محمد حماقي على جائزة إم تي في الموسيقى الأوروبية العالمية لأفضل فنان في الشرق الأوسط لعام 2010، وحاز أيضا علي الأسطوانة البلاتينية لتحقيق ألبومه خلص الكلام أعلى المبيعات في الشرق الأوسط لعام 2006، كما حاز أيضا على جائزة الباما العالمية كأفضل مطرب في الشرق الأوسط لعام 2016.
أول أغنية قدمها محمد حماقي
بدأ حماقي مشواره الفني عام 1997 عندما قدم أول أغانيه «الحلو يحب الحنية» في ألبوم غنائي بعنوان لقاء النجوم 3 والذي شارك فيه المغني محمد منير وحميد الشاعري والمطربة المعتزلة حنان.
وصدرت له بعد ذلك عدة أغاني منفردة وعلى فترات متباعدة، في 2000 شارك حماقي في أوبريت القدس هترجع لنا والذي ساهم في معرفة الجمهور به، وكانت بمثابة انطلاقه جديدة فى مشواره الفني.
وقدم حماقي ألبومه الغنائي الأول عام 2003 بعنوان خلينا نعيش بعد أن قدمه الموزع الموسيقى طارق مدكور للمنتج الفني نصيف قزمان صاحب شركة صوت الدلتا للإنتاج الفني والذي تحمس له كثيرا.