سرايا - أعلنت وزارة التجارة التركية تقييد تصدير بعض المنتجات إلى إسرائيل اعتبارا من اليوم الثلاثاء، واشترطت وقف إطلاق النار بقطاع غزة، الذي يشهد هجوما شرسا منذ شهور.

وقالت الوزارة التركية، إن القيود على الصادرات إلى إسرائيل ستظل سارية حتى تعلن تل أبيب وقفا فوريا لإطلاق النار بغزة وتسمح بتقديم مساعدات كافية ومتواصلة.



ونقلت وكالة "الأناضول" عن وزارة التجارة التركية أن قرار تقييد الصادرات إلى إسرائيل يشمل 54 منتجا منها حديد الإنشاءات، والفولاذ المسطح، والرخام والسيراميك.
 
إقرأ أيضاً : واشنطن تؤكد رفضها لأي عملية "إسرائيلية" واسعة النطاق في رفحإقرأ أيضاً : جيش الاحتلال يعلن استهدافه للجيش السوري بالقصف المدفعيإقرأ أيضاً : البنتاغون: أوستن وغالانت يناقشان انسحاب الجيش "الإسرائيلي" من أجزاء في غزة


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تعلن قصف معابر بين سوريا ولبنان

أعلن الجيش الإسرائيلي، فجر الجمعة، أنه قصف معابر بين سوريا ولبنان، قال إن حزب الله يستخدمها.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي على منصة "إكس"، إن طائرات حربية إسرائيلية "أغارت على محاور نقل على الحدود السورية اللبنانية، يستخدمها حزب الله في محاولة لنقل وسائل قتالية إلى داخل لبنان".

وأضاف أن "هذه المحاولات تشكل خرقا فاضحا لتفاهمات وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان"، مؤكدا أن الجيش "سيواصل العمل لإزالة أي تهديد على دولة إسرائيل وسيمنع أي محاولة تموضع لحزب الله".

وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان قال إن "قصفا إسرائيليا استهدف المعابر غير الشرعية بين سوريا ولبنان في وادي خالد وريف حمص الغربي، وأوقع عددا من الجرحى".

وأضاف أن "طائرات إسرائيلية شنت غارات على المنطقة الحدودية بين سوريا ولبنان، واستهدفت الغارات جسر معبر الواويات" في بلدة وادي خالد شمالي لبنان، مما أدى إلى "خروجه عن الخدمة".

وأشار الى أن "الاستهداف جاء بعد رصد رتل سيارات للتهريب من سوريا باتجاه لبنان"، وقد "أدى لسقوط جرحى" لم يحدد عددهم.

وبحسب مدير المرصد رامي عبد الرحمن، فإن الغارات أوقعت "أضرارا مادية جسيمة في المباني والآليات" في المواقع المستهدفة.

كما ذكرت وكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان، أن طائرات تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي "تحلق على علو مخفوض فوق مدينة الهرمل وقرى البقاع الشمالي" في شرق لبنان قرب الحدود مع سوريا.

وقبل 10 أيام أعلن الجيش الإسرائيلي أنه شن غارة جوية استهدفت نفقا على الحدود بين سوريا ولبنان، قال إن حزب الله المدعوم من إيران يستخدمه لتهريب أسلحة.

وفي 27 نوفمبر، دخلت هدنة هشة بين إسرائيل وحزب الله حيز التنفيذ بعد مواجهات حدودية استمرت بين الطرفين أكثر من عام وتحولت في آخر شهرين منها إلى حرب مفتوحة خلفت نحو 4 آلاف قتيل في لبنان ودمرت معاقل لحزب الله.

وفي خضم وقف إطلاق النار في لبنان، نفذ الجيش الإسرائيلي عدة غارات قال إن الهدف منها منع تهريب الأسلحة إلى حزب الله اللبناني.

كما دمرت غارات إسرائيلية معظم قدرات الجيش السوري، في أعقاب سقوط نظام الأسد في ديسمبر من العام الماضي.

مقالات مشابهة

  • الدفاع التركية تعلن تحييد 3 مسلحين شمال العراق
  • رئيس وزراء أيرلندا يدعو لتعزيز وقف إطلاق النار وزيادة المساعدات لغزة وبلورة حل الدولتين
  • أطلقه محمد بن راشد.. تعرف إلى أهداف "وقف الأب"
  • إسرائيل تعلن قصف معابر بين سوريا ولبنان
  • «النقل» تدعو رجال الأعمال الاستفادة من نقل الحاصلات الزراعية عبر خط الرورو
  • النقل: خط الرورو يساعد في دعم الصادرات الزراعية لأوروبا
  • ريتشارد بويد للجزيرة نت: إسرائيل نظام استعماري عنصري يجب عزله دوليا
  • التجارة: عدم إجراء عمليات بيع أو شراء دون التحقق من هوية المتعاملين
  • وزارة التجارة الصينية: بكين تبذل قصارى جهودها للمفاوضات مع الاتحاد الأوروبي
  • الدفاع التركية تعلن قتل 9 عماليين شمالي العراق