نزيما يحطم رقماً قياسياً بهدفه في السوبر السعودي
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
بنزيما يسجل أسرع هدف في تاريخ السوبر السعودي
افتتح كريم بنزيما، نجم الاتحاد السعودي، التسجيل في نسخة جديدة من كأس السوبر السعودي، التي تُعرف بـ"كأس الدرعية"، مسجلاً في مرمى نادي الوحدة بالثانية 55 من المباراة التي جرت أحداثها في ملعب آل نهيان بأبوظبي مساء الاثنين.
اقرأ أيضاً : بنزيما يتعرض للاصابة مجددا
وتخطى الفرنسي بذلك الهدف السابق المسجل بواسطة الكونغولي دوريس سالومو للفتح ضد الاتحاد، والذي وقع في الدقيقة الثانية من نهائي السوبر السعودي لعام 2013.
يُشارك الاتحاد ضد الوحدة، فيما يُقام النصف النهائي الثاني بين الهلال والنصر في وقت لاحق من يوم الاثنين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الدوري السعودي كريم بنزيما السوبر السعودی
إقرأ أيضاً:
غدًا.. على أرض ميدان نجران بجوائز تتجاوز 10 ملايين ريال.. انطلاق كأس الاتحاد السعودي للهجن 2024
الرياض – هاني البشر
تنطلق غداً الثلاثاء، على ميدان نجران للهجن بمنطقة نجران، منافسات كأس الاتحاد السعودي للهجن 2024، وتستمر لمدة خمسة أيام، برعاية سمو أمير المنطقة، حيث تقام خلالها 118 شوطاً من بينها 20 شوطاً على كؤوس البطولة، وبمجموع جوائز يتجاوز الـ 10 ملايين ريال، وذلك ضمن روزنامة الاتحاد للموسم الرياضي 2024 / 2025. وتضمن برنامج كأس الاتحاد إقامة 36 شوطاً في اليوم الأول، مخصصة لفئة الـ “حقايق”، و30 شوطاً في اليوم الثاني، لفئة الـ “لقايا”، وفي اليوم الثالث 24 شوطاً مخصصة لفئة الـ “جذاع”، فيما سيتضمن اليوم الرابع إقامة 14 شوطاً مخصصة لفئة الـ “ثنايا”، وفي اليوم الخامس والأخير تقام 14 شوطاً مخصصة لفئة الـ “حيل”، والـ “زمول”.
وأنهى الاتحاد السعودي للهجن جميع الاستعدادات والتجهيزات الخاصة في ميدان نجران، في إطار سعي الاتحاد برئاسة صاحب السمو الأمير فهد بن جلوي بن عبد العزيز بن مساعد أن تقام سباقات الهجن في العديد من مناطق المملكة وللمحافظة على هذا الموروث الحضاري الكبير والارتقاء بهذه الرياضة لمعايير عالمية تتواكب مع رؤية “المملكة 2030” إضافة إلى حوكمة وإدارة سباقات الهجن وتقديم الخدمات للميادين والمُلاك وتوفير البيئة المثالية لهم لممارسة هذه الرياضة الأصيلة. ويتزامن إقامة البطولة مع تسمية عام 2024 بـ”عام الإبل”، واحتفاءً بالقيمة الثقافية الفريدة التي تمثلها الإبل في حياة أبناء الجزيرة العربية، وتأصيل مكانتها الراسخة، وتعزيز حضورها محلياً ودولياً، باعتبارها موروثاً ثقافياً أصيلاً، ومكوناً أساسياً في البناء الحضاري.