حددت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية، عدة حالات لها الحق في الحصول على منحة، باعتبار إصابتهم نتيجة العمل تحول بينهم وبين أداء أعمالهم.

الإصابة الناتجة عن الإجهاد أو الإرهاق من العمل

ووفقًا للمادة 145 من قانون التأمينات الاجتماعية رقم 148 لسنة 2019، والتي تنص على أنه يشترط لاعتبار الإصابة الناتجة عن الإجهاد أو الإرهاق من العمل إصابة عمل، ما يأتي:

1- ألا يكون المصاب قد بلغ سن الشيخوخة.

2- أن يكون الإجهاد أو الإرهاق ناتجًا عن بذل مجهود إضافي يفوق المجهود العادي للمؤمن عليه، سواء بدل هذا المجهود في وقت العمل الأصلي أو في غيره.

3- أن يكون المجهود الإضافي ناتجًا عن تكليف المؤمن عليه بإنجاز عمل معين في وقت محدد، يقل عن الوقت اللازم عادة لإنجاز هذا العمل، أو تكليفه بإنجاز عمل معين في وقت محدد بالإضافة إلى عمله الأصلي.

4- أن يكون هناك ارتباط مباشر بين حالة الإجهاد أو الإرهاق من العمل والحالة المرضية.

5- أن تكون الفترة الزمنية للإجهاد أو الإرهاق كافية لوقوع الحالة المرضية.

6- أن تكون الحالة الناتجة عن الإجهاد أو الإرهاق ذات مظاهر مرضية حادة.

7- أن ينتج عن الإجهاد أو الإرهاق في العمل إصابة المؤمن عليه بأحد الأمراض التالية:

أ- نزيف المخ أو انسداد شرايين المخ متى ثبت ذلك بوجود علامات أكلينيكية واضحة.

ب- الانسداد بالشرايين التاجية للقلب متى ثبت ذلك بصفة قاطعة.

8- ألا تكون الحالة المرضية ناتجة عن مضاعفات أو تطور الحالة مرضية سابقة.

ويراعى أن من ثبت إصابته بأي من مرضى الإجهاد أو الإرهاق من العمل لا يتم تكليفه بأي أعمال إضافية من جهة عمله، ولا يقبل ملف إصابة جديدة ناتجة عن الإجهاد أو الإرهاق.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التأمينات الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية إصابة عمل معاش منحة

إقرأ أيضاً:

هل يجوز صيام النصف الثاني من شعبان؟ الإفتاء تجيب

قالت دار الإفتاء المصرية، إنه يجوز صيام النصف الثاني من شعبان خاصَّة إذا وافق عادةً للمسلم، كصيام يوم الإثنين والخميس، أو قضاء أيام فائتة أو نذر أو غيرها من أنواع الصيام التي لها سبب.

هل يجوز صيام النصف الثاني من شعبان ؟

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول صاحبه "هل يجوز صيام النصف الثاني من شعبان ؟

وأجاب الشيخ محمد عبد السميع، أمين الفتوى في دار الإفتاء، أن من كام متعودا على الصيام قبل النصف من شعبان، كأن يصوم يوما ويفطر يوما، أو يصوم رجب وشعبان، أو يصوم يومي الاثنين والخميس، فيجوز له الصيام بعد النصف من شعبان.

وأشار إلى أن الذي لا يصوم قبل نصف شعبان فلا يصوم في النصف الثاني من شعبان، لأن النبي الكريم يقول "حتى يتقوى لصيام شهر رمضان" فمن يصوم باستمرار قبل نصف شعبان، جسده يتعود على الصيام فلن يتضرر من الصيام في النصف الثاني من شعبان.

أما الذي لا يصوم قبل نصف شعبان، فربما لو صام في النصف الثاني من شعبان، لضعف جسدهم ولن يقدروا على صيام شهر رمضان، أو تأثرت صحتهم.

حكم صيام شهر شعبان كاملا

قالت دار الإفتاء المصرية، إنه يجوز صيام النصف الأول من شهر شعبان بأكمله، حتى إذا انتصف الشهر فلا صوم في تلك الفترة حتى يستريح الشخص استعدادًا لرمضان.

وأضافت أن النبي -صلى الله عليه وسلم- نهى عن الصيام في النصف الثاني من شهر شعبان، وأن الصوم بعد نصف شعبان يجوز في حالات معينة ومنها: «العادة، مثل صيام يومي الاثنين والخميس والقضاء والكفارات والنذر».

مقالات مشابهة

  • تأجيل تنفيذ العقوبة في حال إصابة المحكوم عليه بمرض يهدد حياته.. تفاصيل
  • 3 طرق سريعة وفعالة للسيطرة على التوتر
  • عاجل: «ضمور في الكلى».. الكشف عن الحالة المرضية لـ محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي
  • كامل الوزير: أشكر أبو العينين على المجهود الكبير المبذول في مصانع كليوباترا
  • أمانة القصيم ترفع جاهزيتها لمواجهة الحالة المطرية
  • بيبو يطلب استراحة محارب.. تطورات الحالة الصحية لـ محمود الخطيب بعد إعلانه الاعتزال الإداري مؤقتا | عاجل
  • ثواب سماع القرآن الكريم.. دار الإفتاء تجيب
  • تأثير الإجهاد المتكرر على الدماغ
  • هل يجوز صيام النصف الثاني من شعبان؟.. الإفتاء تجيب
  • هل يجوز صيام النصف الثاني من شعبان؟ الإفتاء تجيب