سيناتورة أمريكية: العدل الدولية ستجد أن إسرائيل ترتكب "إبادة جماعية" في غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
قالت السيناتورة الديمقراطية إليزابيث وارن إن هناك "أدلة كافية" على أن إسرائيل ترتكب "إبادة جماعية" في قطاع غزة.
وخلال فعالية في المركز الإسلامي في بوسطن، بعد سؤالها عما إذا كانت تعتقد أن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية، قالت وارن: "من الخطأ تجويع الأطفال والسكان المدنيين من أجل محاولة إخضاعهم لإرادتك.
وأضافت: "أعتقد أنه يمكنني تقديم حجة أكثر فعالية من خلال وصف السلوك الذي يحدث وما إذا كنت أعتقد أنه صواب أم خطأ"، مشيرة إلى أنه بالنسبة لها، "من الأهم بكثير أن نقول إن ما تفعله إسرائيل هو خطأ" بدلا من تقديم قضية قانونية بشأن "ما يشكل إبادة جماعية".
At a Q&A at a Wayland mosque last week, @SenWarren is asked if she thinks that Israel is committing a genocide.
"If you want to do it as an application of law, I believe that they will find that it is genocide," she says, adding that she's trying to get "past a labels argument" pic.twitter.com/mxqBP6oTlH
ولكن بعد أن ضغطت عليها السائلة إذا "كانت الإجابة بنعم أو لا"، وعندما اتهمها البعض في الحشد بـ"تجنب الإجابة"، اعتبرت وارن أنه من المحتمل أن تجد محكمة العدل الدولية إسرائيل متورطة في ارتكاب جريمة إبادة جماعية في غزة، "ولديهم أدلة كافية" على ذلك.
وأوضحت وارن سبب ترددها في وصف الحملة العسكرية الإسرائيلية ضد "حماس" بأنها إبادة جماعية، لـ"أنني أحاول حث الناس على تجاوز جدال التصنيفات، وأحاول حثهم على النظر إلى السلوك على أرض الواقع".
المصدر: "نيويورك بوست"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحزب الديمقراطي أخبار أمريكا الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة جرائم حرب حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة مجلس النواب الأمريكي محكمة العدل الدولية واشنطن إبادة جماعیة
إقرأ أيضاً:
دفن 900 قتيل في مقابر جماعية بعد أسابيع من القتال بالكونغو الديمقراطية
عرضت فضائية يورونيوز تقريرا عن الأوضاع في الكونغو الديمقراطية، دفن ضحايا القتال الأخير، في وقت يرتفع فيه عدد القتلى بشكل ملحوظ.
ووفقاً لوزير الداخلية في البلاد، تم دفن ما يصل إلى 2,000 جثة، بينما أكدت منظمة الصحة العالمية مقتل نحو 900 شخص على الأقل.
وتدعي جماعة "23 مارس" (M23) المدعومة من رواندا، أنها تسيطر على مدينة غوما، وتخطط لإنشاء إدارة محلية هناك.
وبعد موجة من الاشتباكات العنيفة، أعلنت الجماعة عن وقف إطلاق النار من جانب واحد في المنطقة اعتباراً من الثلاثاء 4 فبراير لأسباب إنسانية.